لقاء تمهيدي لتأسيس كيان مدني للشباب والخريجين في الصبيحة
> طور الباحة «الأيام» علي الجبولي:
> عقد أمس الأول الثلاثاء عدد من الشباب الخريجين في مختلف الكليات الجامعية والمعاهد المهنية والتخصصية لقاءهم الثاني بمدينة طور الباحة للإعداد لتأسيس كيان شبابي مدني يوحد جهودهم وأفكارهم ورؤاهم ويدافع عن حقوقهم.
وفي اللقاء الذي حضره العشرات من خريجي الجامعات والمعاهد من أبناء الصبيحة أقر الحاضرون تأسيس كيان مدني للشبان والشابات الخريجين والمهنيين العاطلين عن العمل أطلقوا عليه (جمعية شباب خريجين بدون عمل) وتشكيل لجنة تحضيرية من التالية أسماؤهم:
ياسر محمد علي أحمد، أبوبكر علي الجبولي، مروان حميد الفقيه، شكيب محمد نعمان، خلدون علوان سيف، وجدي عبده محمد، عفيف محمد عبدالله صالح.
وأقر اللقاء تكليف اللجنة التحضيرية بمواصلة إعداد اللوائح واستكمال كافة الوثائق والإجراءات للتحضير لعقد اجتماع تأسيسي لإشهار الجمعية حال استكمال اللوائح والإجراءات كما كلفها بتصعيد المطالبة بحقوق ومطالب الشباب والشابات الخريجين والمهنيين والتواصل مع الجهات المعنية بمحافظة لحج ومع السلطة المحلية بطور الباحة لتمكينهم من عقد الاجتماع التأسيسي للجمعية، كما عين أبوبكر علي الجبولي منسقاً للجمعية للتواصل والتنسيق مع الفعاليات المماثلة في محافظة لحج ومختلف محافظات الوطن.
في الختام أصدر اللقاء بياناً أهاب فيه بخريجي وخريجات الجامعات والمعاهد المهنية والتخصصية للانضمام للجمعية لتوحيد جهودهم للمطالبة بحقوقهم جاء فيه:
«في ظل اختلال عدالة التوظيف وتعطيل معاول الفساد لمعايير توظيف خريجي وخريجات الجامعات والمعاهد التخصصية وفي ظل استفراد المسئولين والمتنفذين بالوظيفة للمتاجرة بها أو تسخيرها لأبنائهم ومحسوبيهم تنادى عدد كبير من خريجي الجامعات والمعاهد التخصصية من أبناء الصبيحة لتأسيس كيان مدني لهم يسمى (جمعية شباب وخريجين بدون عمل) ينضوي تحت لوائه شريحة الشبان والشابات الجامعيين والمهنيين العاطلين عن العمل
إن جمعية شباب وخريجين بدون عمل كيان مدني مستقل ليس له ولاءات سياسية أو حزبية بل يسعى لتوحيد طاقات الشباب والشابات للدفاع عن حقوقهم الدستورية والقانونية».
إلى ذلك أوضح لـ «الأيام» الأخ أبوبكر الجبولي منسق الجمعية أن أبرز أهداف جمعية الشباب مايلي:
«رصد وتوثيق بيانات خريجي وخريجات الجامعات والمعاهد المهنية والتخصصية.
توحيد أفكار ورؤى الشبان والشابات إزاء مطالبهم وقضاياهم.
تحديد المطالب الملحة للشبان والشابات الخريجين والمهنيين والدفاع عنها.
التصدي القانوني للوساطات والمحسوبية والرشوة والمتاجرة بالوظيفة وحرمان مستحقيها.
الدفاع عن حقوق الشبان والشابات في الحصول على العمل وفق المؤهلات والخبرات والتخصص.
تأصيل المساواة في التوظيف والدفاع عن حقوق الشبان والشابات التي تكفلها مبادئ حقوق الإنسان والمعاهدات الدولية ذات الصلة.
إحلال مبدأ تكافؤ الفرص لجميع الشبان والشابات الخريجين الجامعيين والمهنيين للمشاركة في إدارة شؤون الوطن والمشاركة الفاعلة في شتى مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتربوية ومختلف النشاطات المدنية».
وفي اللقاء الذي حضره العشرات من خريجي الجامعات والمعاهد من أبناء الصبيحة أقر الحاضرون تأسيس كيان مدني للشبان والشابات الخريجين والمهنيين العاطلين عن العمل أطلقوا عليه (جمعية شباب خريجين بدون عمل) وتشكيل لجنة تحضيرية من التالية أسماؤهم:
ياسر محمد علي أحمد، أبوبكر علي الجبولي، مروان حميد الفقيه، شكيب محمد نعمان، خلدون علوان سيف، وجدي عبده محمد، عفيف محمد عبدالله صالح.
وأقر اللقاء تكليف اللجنة التحضيرية بمواصلة إعداد اللوائح واستكمال كافة الوثائق والإجراءات للتحضير لعقد اجتماع تأسيسي لإشهار الجمعية حال استكمال اللوائح والإجراءات كما كلفها بتصعيد المطالبة بحقوق ومطالب الشباب والشابات الخريجين والمهنيين والتواصل مع الجهات المعنية بمحافظة لحج ومع السلطة المحلية بطور الباحة لتمكينهم من عقد الاجتماع التأسيسي للجمعية، كما عين أبوبكر علي الجبولي منسقاً للجمعية للتواصل والتنسيق مع الفعاليات المماثلة في محافظة لحج ومختلف محافظات الوطن.
في الختام أصدر اللقاء بياناً أهاب فيه بخريجي وخريجات الجامعات والمعاهد المهنية والتخصصية للانضمام للجمعية لتوحيد جهودهم للمطالبة بحقوقهم جاء فيه:
«في ظل اختلال عدالة التوظيف وتعطيل معاول الفساد لمعايير توظيف خريجي وخريجات الجامعات والمعاهد التخصصية وفي ظل استفراد المسئولين والمتنفذين بالوظيفة للمتاجرة بها أو تسخيرها لأبنائهم ومحسوبيهم تنادى عدد كبير من خريجي الجامعات والمعاهد التخصصية من أبناء الصبيحة لتأسيس كيان مدني لهم يسمى (جمعية شباب وخريجين بدون عمل) ينضوي تحت لوائه شريحة الشبان والشابات الجامعيين والمهنيين العاطلين عن العمل
إن جمعية شباب وخريجين بدون عمل كيان مدني مستقل ليس له ولاءات سياسية أو حزبية بل يسعى لتوحيد طاقات الشباب والشابات للدفاع عن حقوقهم الدستورية والقانونية».
إلى ذلك أوضح لـ «الأيام» الأخ أبوبكر الجبولي منسق الجمعية أن أبرز أهداف جمعية الشباب مايلي:
«رصد وتوثيق بيانات خريجي وخريجات الجامعات والمعاهد المهنية والتخصصية.
توحيد أفكار ورؤى الشبان والشابات إزاء مطالبهم وقضاياهم.
تحديد المطالب الملحة للشبان والشابات الخريجين والمهنيين والدفاع عنها.
التصدي القانوني للوساطات والمحسوبية والرشوة والمتاجرة بالوظيفة وحرمان مستحقيها.
الدفاع عن حقوق الشبان والشابات في الحصول على العمل وفق المؤهلات والخبرات والتخصص.
تأصيل المساواة في التوظيف والدفاع عن حقوق الشبان والشابات التي تكفلها مبادئ حقوق الإنسان والمعاهدات الدولية ذات الصلة.
إحلال مبدأ تكافؤ الفرص لجميع الشبان والشابات الخريجين الجامعيين والمهنيين للمشاركة في إدارة شؤون الوطن والمشاركة الفاعلة في شتى مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتربوية ومختلف النشاطات المدنية».