جموع قبلية بالمحفد تحتجز سيارات بينها حافلة للجيش
> المحفد «الأيام» خاص:
> احتجزت مجموعة قبلية فجر أمس حافلة تابعة للجيش في منطقة ضيقة بمديرية المحفد محافظة أبين، فيما احتجزت مجموعة قبلية أخرى أمس الأول خمس سيارات أربع منها نقل (دينا) والأخرى تابعة للبريد وذلك في اليوم التالي لحادث إطلاق نار استهدف القائد العسكري عقيد أحمد علي الشمج مساء ليلة الاثنين في مدينة زنجبار.
وأفادت مصادر قبلية بأن مجموعة من الجنود كانوا قد اتجهوا إلى منزل القائد العسكري العقيد الشمج في ذلك اليوم للمطالبة بمستحقاتهم من رواتب وأسلحة أسوة بزملائهم الذين تسلموا قبل اسبوع مستحقاتهم فيما حرموا هم منها وجميعهم ينتسبون لكتيبة المحفد التي تشكلت بعد حرب صيف 94م وتخضع لقيادة العقيد المشج.
وأكدت المصادر أنه عند وصول الجنود إلى منزل العقيد الشمج حدثت مشادات كلامية مع حراسته وتطور الموقف إلى تبادل اطلاق نار في تلك الليلة مع حراسته وعادوا إلى المحفد بعد حجز سيارتهم الدينا التي كانوا يستقلونها الأمر الذي قانت على إثره المجنوعة القبلية باحتجاز السيارات الخمس ردا على استفزاز اخوانهم عند منزل القائد العسكري بحسب تأكيد المصادر القبلية، التي أشارت إلى أن المجموعة القبلية الأخرى التي كانت قد احتجزت حافلة الجيش (26 راكب) تطالب هي الأخرى بتعويض اخوانهم العسكريين المنقطعين منذ حرب صيف 94م، وإعادة الجنود المنتدبين لكتيبة المحفد وعددهم 300 شخص، فيما من عادوا 80 منهم فقط والآخرون خارجالقوى الفعلية.
وأفادت مصادر قبلية بأن مجموعة من الجنود كانوا قد اتجهوا إلى منزل القائد العسكري العقيد الشمج في ذلك اليوم للمطالبة بمستحقاتهم من رواتب وأسلحة أسوة بزملائهم الذين تسلموا قبل اسبوع مستحقاتهم فيما حرموا هم منها وجميعهم ينتسبون لكتيبة المحفد التي تشكلت بعد حرب صيف 94م وتخضع لقيادة العقيد المشج.
وأكدت المصادر أنه عند وصول الجنود إلى منزل العقيد الشمج حدثت مشادات كلامية مع حراسته وتطور الموقف إلى تبادل اطلاق نار في تلك الليلة مع حراسته وعادوا إلى المحفد بعد حجز سيارتهم الدينا التي كانوا يستقلونها الأمر الذي قانت على إثره المجنوعة القبلية باحتجاز السيارات الخمس ردا على استفزاز اخوانهم عند منزل القائد العسكري بحسب تأكيد المصادر القبلية، التي أشارت إلى أن المجموعة القبلية الأخرى التي كانت قد احتجزت حافلة الجيش (26 راكب) تطالب هي الأخرى بتعويض اخوانهم العسكريين المنقطعين منذ حرب صيف 94م، وإعادة الجنود المنتدبين لكتيبة المحفد وعددهم 300 شخص، فيما من عادوا 80 منهم فقط والآخرون خارجالقوى الفعلية.