الاحتجاج السعودي مرشح للرفض وارتباك في الاتحاد القطري
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> باتت آمال السعودية في كسب الاحتجاج الذي تقدم به مسؤولو المنتخب الاولمبي ضد لاعب منتخب قطر ماجد محمد ضعيفة بعدما أكد مسؤول في الاتحاد الاسيوي عدم قبول الاحتجاج السعودي وتثبيت النتيجه كماهي لصالح قطر, واعتبر المسؤول الذي رفض الافصاح عن اسمه ان اوراق اللاعب سليمة من الناحية النظامية والفيفا يعتمد على جواز اللاعب المعتمد من دولته لاسيما وان السعوية لم تستخرج للاعب جوازا أو توضيح مكان ولادته.
وأضاف ان موقف السعودية ضعيف فالاتحاد الدولي لا يمكن أن ينظر لغير الأوراق المعتمدة، أما التأكيدات الجانبية فلا يتم النظر لها لكي لاتفتح الباب مستقبلا لانتشار التزوير وخلافه مما يؤجج الصراع بين الدول.. وجاءت ردود أفعال الاتحاد القطري لكرة القدم إزاء الاحتجاج الذي رفعه نظيره السعودي لمشاركة اللاعب ماجد محمد في مباراة المنتخبين السعودي والقطري في التصفيات الآسيوية المؤهلة لدورة الألعاب الاولمبية في بكين العام المقبل والتي جرت في الدوحة وانتهت بفوز الأخير بهدف نظيف مثيرة للشك، إذ آثر جميع المسؤولين القطريين الصمت خلافا للعادة في مثل تلك المواقف ولم يصدر أي بيان رسمي حيال ذلك الاحتجاج.
وجاء الاحتجاج السعودي على مشاركة اللاعب ماجد محمد من مواليد القاهرة في نوفمبر 1982م وثبت بالأوراق الرسمية بأنه سوداني الجنسية وكان يدرس بمدرسة عمر بن عبدالعزيز الثانوية بجدة في حين يشارك مع منتخب قطر في التصفيات المخصصة لمن لا تقل مواليدهم عن العام 1985م. فبعد أيام من الصمت المطبق للاتحاد القطري إذ لم يخرج أي مسؤول قطري لتفنيد الاحتجاج السعودي نشر موقع الاتحاد القطري أمس خبرا مختصرا ينفي فيه صحة الاحتجاج.
وجاءت المفارقة في نفي الاتحاد القطري أن موقعه على شبكة الانترنت ذكر في التعريف بالمنتخب الاولمبي ولاعبيه أن اللاعب ماجد محمد هو من مواليد 1أكتوبر 1985م وهو ما يتضارب مع الخبر المذكور، حيث أشار الاتحاد القطري في خبره انه من مواليد شهر أغسطس في حين أن بطاقة التعريف باللاعب تشير انه مولود في أكتوبر وهو ما يكشف الارتباك القطري.
وأضاف ان موقف السعودية ضعيف فالاتحاد الدولي لا يمكن أن ينظر لغير الأوراق المعتمدة، أما التأكيدات الجانبية فلا يتم النظر لها لكي لاتفتح الباب مستقبلا لانتشار التزوير وخلافه مما يؤجج الصراع بين الدول.. وجاءت ردود أفعال الاتحاد القطري لكرة القدم إزاء الاحتجاج الذي رفعه نظيره السعودي لمشاركة اللاعب ماجد محمد في مباراة المنتخبين السعودي والقطري في التصفيات الآسيوية المؤهلة لدورة الألعاب الاولمبية في بكين العام المقبل والتي جرت في الدوحة وانتهت بفوز الأخير بهدف نظيف مثيرة للشك، إذ آثر جميع المسؤولين القطريين الصمت خلافا للعادة في مثل تلك المواقف ولم يصدر أي بيان رسمي حيال ذلك الاحتجاج.
وجاء الاحتجاج السعودي على مشاركة اللاعب ماجد محمد من مواليد القاهرة في نوفمبر 1982م وثبت بالأوراق الرسمية بأنه سوداني الجنسية وكان يدرس بمدرسة عمر بن عبدالعزيز الثانوية بجدة في حين يشارك مع منتخب قطر في التصفيات المخصصة لمن لا تقل مواليدهم عن العام 1985م. فبعد أيام من الصمت المطبق للاتحاد القطري إذ لم يخرج أي مسؤول قطري لتفنيد الاحتجاج السعودي نشر موقع الاتحاد القطري أمس خبرا مختصرا ينفي فيه صحة الاحتجاج.
وجاءت المفارقة في نفي الاتحاد القطري أن موقعه على شبكة الانترنت ذكر في التعريف بالمنتخب الاولمبي ولاعبيه أن اللاعب ماجد محمد هو من مواليد 1أكتوبر 1985م وهو ما يتضارب مع الخبر المذكور، حيث أشار الاتحاد القطري في خبره انه من مواليد شهر أغسطس في حين أن بطاقة التعريف باللاعب تشير انه مولود في أكتوبر وهو ما يكشف الارتباك القطري.