رداً على شكوى بالاعتداء:حاول باعوشة لي الحقائق ليظهر بالحمل الوديع
> عدن «الأيام» خاص:
> وصل إلى مقر صحيفة «الأيام» الأخ محمد ع. الذي جاء ذكره في خبر نشر في عدد «الأيام» ليوم الثلاثاء الماضي وذلك في شكوى مقدمة من الأخ علي يسلم باعوشة.
وقال الأخ محمد في رده: «إن كنت أنا المقصود بما نشر من قبل علي باعوشة فإني أؤكد بأن ما ورد في شكواه لا يمت إلى الحقيقة في شيء.. وقد حاول لي الحقائق ليظهر بالحمل الوديع».
وأضاف:«إن ما حصل هو أن الأخوين صادق الرماح وجمال الحبيشي وصلا إلى مسكني وطلبا مني ومن الأخ عبدالله الواهشي أن نتوسط لدى شاري أحد المباني لدفع عمولتهما بصفتهم سماسرة يعيشون من هذا العمل.. ولم يكن المدعى علي باعوشة طرفاً في الأمر لا من قريب ولا من بعيد.. ولم تكن شرطة المعلا أو الأمن السياسي أو أي منتسبيها طرفاً في الموضوع».
وأضاف الأخ محمد:«وبعد عدة اتصالات وزيارات دفع المشتري مبلغ مائة وعشرين ألف ريال على اعتبار أنه قد دفع ستين ألف ريال مقدما وقمنا بخصم عشرين ألف مقابل أتعابنا ودفعنا لكل منهم حصته بعد أن عرفنا أن ثالثهم هو علي باعوشة.. علما أننا نحن المحكمين أدخلناه بحصة كاملة لحل المشكلة على الرغم من أنه لا حق له ولم يبذل أي عمل أو جهد بشهادة البائع والمشتري«.
وأضاف:«أما فيما يتعلق بادعائه بأنه تم الاعتداء عليه فهذا أيضا جزء من عدم الصدق وإن زملاءه يشهدون بأنه سقط على الأرض بنفسه أثناء التقاطه حجرا ليقذف به سيارتي».
وكان باعوشة قد أحضر صورة من أشعة ليده اتضح من خلالها أنها لم تظهر أي كسر أو اصابة فيها .
وقال الأخ محمد في رده: «إن كنت أنا المقصود بما نشر من قبل علي باعوشة فإني أؤكد بأن ما ورد في شكواه لا يمت إلى الحقيقة في شيء.. وقد حاول لي الحقائق ليظهر بالحمل الوديع».
وأضاف:«إن ما حصل هو أن الأخوين صادق الرماح وجمال الحبيشي وصلا إلى مسكني وطلبا مني ومن الأخ عبدالله الواهشي أن نتوسط لدى شاري أحد المباني لدفع عمولتهما بصفتهم سماسرة يعيشون من هذا العمل.. ولم يكن المدعى علي باعوشة طرفاً في الأمر لا من قريب ولا من بعيد.. ولم تكن شرطة المعلا أو الأمن السياسي أو أي منتسبيها طرفاً في الموضوع».
وأضاف الأخ محمد:«وبعد عدة اتصالات وزيارات دفع المشتري مبلغ مائة وعشرين ألف ريال على اعتبار أنه قد دفع ستين ألف ريال مقدما وقمنا بخصم عشرين ألف مقابل أتعابنا ودفعنا لكل منهم حصته بعد أن عرفنا أن ثالثهم هو علي باعوشة.. علما أننا نحن المحكمين أدخلناه بحصة كاملة لحل المشكلة على الرغم من أنه لا حق له ولم يبذل أي عمل أو جهد بشهادة البائع والمشتري«.
وأضاف:«أما فيما يتعلق بادعائه بأنه تم الاعتداء عليه فهذا أيضا جزء من عدم الصدق وإن زملاءه يشهدون بأنه سقط على الأرض بنفسه أثناء التقاطه حجرا ليقذف به سيارتي».
وكان باعوشة قد أحضر صورة من أشعة ليده اتضح من خلالها أنها لم تظهر أي كسر أو اصابة فيها .