السيد هاشم الحبشي في ذمة الله
> الحوطة «الأيام» هشام عطيري:
> توفي يوم امس الجمعة بمدينة مكة المكرمة السيد هاشم الحبشي عن عمر ناهز 75 عاما. والسيد هاشم الحبشي من مواليد قرية الثعلب بلحج، درس في البدء على يد العلامة المربصي وعرف بنبوغه المبكر وبالذات في العلوم الشرعية في قرية عبر بدر بلحج رغم صغر سنه حينذاك. في خمسينات القرن المنصرم غادر إلى المملكة العربية السعودية واستقر في مدينة مكة المكرمة، ومنذ السبعينات ظل يتنقل بين السعودية ومسقط رأسه لحج.
السيد هاشم الحبشي صاحب أياد بيضاء كثيرة وبالذات في اصلاح ذات البين والاهتمام بالفقراء وبيوت الله، كما عرف في لحج بأنه من اشهر العارفين بالطب الشرعي.
وعلمت «الأيام» ان السيد الحبشي قد تم دفنه بمقبرة المعلا بمكة، بعد ان تم الصلاة عليه في الحرم المكي الشريف عقب صلاةمغرب يوم أمس.
«الأيام» تتقدم بتعازيها الحارة إلى ابنة السيد عبدالله هاشم الحبشي وال الحبشي جميعا وال عباد السقاف راجيه له الرضوان والمغفرة وانا لله وانا اليه راجعون.
السيد هاشم الحبشي صاحب أياد بيضاء كثيرة وبالذات في اصلاح ذات البين والاهتمام بالفقراء وبيوت الله، كما عرف في لحج بأنه من اشهر العارفين بالطب الشرعي.
وعلمت «الأيام» ان السيد الحبشي قد تم دفنه بمقبرة المعلا بمكة، بعد ان تم الصلاة عليه في الحرم المكي الشريف عقب صلاةمغرب يوم أمس.
«الأيام» تتقدم بتعازيها الحارة إلى ابنة السيد عبدالله هاشم الحبشي وال الحبشي جميعا وال عباد السقاف راجيه له الرضوان والمغفرة وانا لله وانا اليه راجعون.