> زنجبار «الأيام» خاص:
أصدرت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة أبين يوم الاثنين بيانا.. جاء فيه:«وقفت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة أبين في اجتماعها الدوري أمام العديد من القضايا التي تشهدها الساحة السياسية اليمنية في كثير من المحافظات وبالأخص في المحافظات الجنوبية، وبصدد تلك الأوضاع المأسوية أكدت أحزاب اللقاء المشترك بمحافظة أبين، على ما يلي:
ـ تهنئ أبناء الشعب اليمني كافة وأبناء محافظة أبين خاصة بشهر رمضان المبارك وبأعياد الثورة اليمنية (سبتمبر، أكتوبر، نوفمبر)، مطالبة سلطة الحزب الحاكم بوضع حد للارتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية.
ـ تدين وتستنكر الممارسات غير المسؤولة من قبل سلطة الحزب الحاكم ضد الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب الرأي والصحف الحزبية والمستقلة والمواقع الالكترونية والنقابات المهنية وجمعيات المتقاعدين قسراً والتي وصلت إلى حد الملاحقات الأمنية والاعتداء بالضرب والسجن وإطلاق الأعيرة النارية الحية في الاعتصامات السلمية من قبل السلطة.
ـ تعلن تضامنها ووقوفها إلى جانب جمعيات المتقاعدين قسراً (مدنيين وعسكريين) في المحافظة والمحافظات الأخرى وجمعيات العاطلين عن العمل للمطالبة بحقوقها بالطرق السلمية والمشروعة.
ـ تطالب بعودة جميع المتقاعدين قسراً من أبناء المحافظة (مدنيين وعسكريين) وإعطائهم حقوقهم كاملة أسوة بزملائهم.
ـ تطالب بالمواطنة المتساوية والتوزيع العادل للثروة.
ـ تدين وتستنكر التهديدات التي تتعرض لها صحيفة «الأيام» بالإغلاق وكذا تدين وتستنكر التهديدات التي تعرض لها رئيس تحريرها بالتصفية الجسدية.
ـ تدعو فروعنا في جميع مديريات المحافظة للوقوف مع المواطنين والنضال السلمي للحصول على حقوقهم المشروعة.
ـ تطالب بإعطاء المحافـظة حصتها العـادلة من الوظائف في الجهاز العسكري والمدني والقيادات العليا للدولة وحماية واحـتـرام حـقوق وحريات وكـرامـة المواطـنين التي كفلها الدستور، والكف عن التعسفات والاعتقالات التي تمارس ضد المواطنين والإطلاق الفـوري لجميع المسجونين بصورة غير شرعية نتيجة الاعتصامات السلمية ومعالجة آثار حرب 94م بجدية في المحافظات الجنوبية والشرقية».
ـ تهنئ أبناء الشعب اليمني كافة وأبناء محافظة أبين خاصة بشهر رمضان المبارك وبأعياد الثورة اليمنية (سبتمبر، أكتوبر، نوفمبر)، مطالبة سلطة الحزب الحاكم بوضع حد للارتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية.
ـ تدين وتستنكر الممارسات غير المسؤولة من قبل سلطة الحزب الحاكم ضد الأحزاب والتنظيمات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وأصحاب الرأي والصحف الحزبية والمستقلة والمواقع الالكترونية والنقابات المهنية وجمعيات المتقاعدين قسراً والتي وصلت إلى حد الملاحقات الأمنية والاعتداء بالضرب والسجن وإطلاق الأعيرة النارية الحية في الاعتصامات السلمية من قبل السلطة.
ـ تعلن تضامنها ووقوفها إلى جانب جمعيات المتقاعدين قسراً (مدنيين وعسكريين) في المحافظة والمحافظات الأخرى وجمعيات العاطلين عن العمل للمطالبة بحقوقها بالطرق السلمية والمشروعة.
ـ تطالب بعودة جميع المتقاعدين قسراً من أبناء المحافظة (مدنيين وعسكريين) وإعطائهم حقوقهم كاملة أسوة بزملائهم.
ـ تطالب بالمواطنة المتساوية والتوزيع العادل للثروة.
ـ تدين وتستنكر التهديدات التي تتعرض لها صحيفة «الأيام» بالإغلاق وكذا تدين وتستنكر التهديدات التي تعرض لها رئيس تحريرها بالتصفية الجسدية.
ـ تدعو فروعنا في جميع مديريات المحافظة للوقوف مع المواطنين والنضال السلمي للحصول على حقوقهم المشروعة.
ـ تطالب بإعطاء المحافـظة حصتها العـادلة من الوظائف في الجهاز العسكري والمدني والقيادات العليا للدولة وحماية واحـتـرام حـقوق وحريات وكـرامـة المواطـنين التي كفلها الدستور، والكف عن التعسفات والاعتقالات التي تمارس ضد المواطنين والإطلاق الفـوري لجميع المسجونين بصورة غير شرعية نتيجة الاعتصامات السلمية ومعالجة آثار حرب 94م بجدية في المحافظات الجنوبية والشرقية».
