إسم على مسمى
> «الأيام الريــاضـي» عمر فرج عُبد:
> الجديد في حضرموت حديث ذو شجون في أوساط الرياضيين وهذا الحديث جاء، في مضامينه ترجمة لما يعتمل من أنشطة رياضية متنوعة ومنها المسابقات الكروية للاعبين القدامى والكرة الخماسية للفرق الشعبية ومسابقة شعبيه للعبة الدمنة وهي اللعبة التي أحبها أهل حضرموت ومسابقة ثقافية تفاعلت معها الأندية وهناك الجانب الاجتماعي والانساني وهو القيام بزيارات للاعبين القدامى الذين أفنوا عمرهم في خدمة الرياضة وتركوا بصماتهم عليها ورفعوا أسم الكرة الحضرمية عالياً.
وفي الحقيقة أدهشتني تلك الانشطة المتنوعة التي تقام هنا وهناك والتي تنظمها جمعية الرياضيين الثقافية الاجتماعية التي أسسها لفقيد عمر عبدالرحمن باسنبل في 2/12/1999م ويتراسها حالياً الشخصية الرياضية المعروفة سالم صالح عبدالحق وهو يشغل منصب المدير العام لمديرية المكلا ورغم مشاغله والكثيرة إلا أنه استطاع ومعه نخبة رياضية مقتدرة ومنهم الكابتن على عثمان العمودي نجم الكرة الحضرمية والموهوب في عصرها الذهبي وهناك الاستاذ الجامعي والخبير السلوي المعروف سعيد فرج الرمادي وكذا الشاب الرياضي المثقف النشط والدى لا يه له بال وليد سالم بن دحيم وغيرها من الشخصيات الرياضية المرموقة التي تقف وراء دعم تعدد الجمعية في مساءها الرياضي المتنوع أفطار الصائم وصوره جميله ورائعة الأمسية الأول (التي تقيمها الجمعية شملت حضور كوكبة من النجوم العملاقة في العصر الذهبي رياضة حضرموت وقد حملت تلك الأمسية المعاني العميقة واعطت مدلولاتها القيمة وعلى بساط الأمسية قدمت أجمل القفشات عندما تحدث الأخ المحافظ طه عبدالله هاجر حين ذكر أن الوكيل عوض حاتم كان رياضياً وابراهيم الحبشي مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالساحل وكذا سالم صالح عبدالحق المدير العام لمديرية المكلا والاعلامي المخضرم سالم علي الشاحت نقيب الصحافيين بخور محور حضرموت اشعره المهره وقال المحافظ ما بقى الا أنا فان رياضي وضحك الجميع وهذه -- عمق المحبة وصنعاء القلوب عكستها الأمسية وهي أكثر من رائع شهادة عدد من الرياضيين المخضرمين الذين تبادلوا منها الذكريات الجميلة وما وصلت حال الرياضة وحالتهم الذي لايسر البعض منهم بعدما قدموا عصاره جهدهم الكبير ونالوا اعجاب الجماهير طويلاً.
لقد أحسنت صنعاء قيادة الجمعية عندما أجلت بعض مسابقاتها وزيارتها الأجتماعية وأقامتها في العيد بعد أن داهم النشاط الرياضي المتنوع والكبير العشر الأوخر المباركة.
حدثنى امين عام الجمعية الكابتن علي عثمان العمودي أن الجمعية بصدد ادخال مفهوم قانون اللعبة الخماسية على الفرق الشعبية والأندية بشكلها الصحيح وأن الجمعية تقوم بجمع صور جميع اللاعبين فمن خدمةا الرياضة في تاريخ حضورموت المجيد والجمعية قد اشعرت -- من اللاعبين سوف تتكفل الجمعية بالتوثيق وأرجاع الصور إلى أصحابها وأن الجمعية تحمل اسم على مسمى وأننا نبارك أهداف الجمعية ونتمنى التوفيق لقيادتها.
وفي الحقيقة أدهشتني تلك الانشطة المتنوعة التي تقام هنا وهناك والتي تنظمها جمعية الرياضيين الثقافية الاجتماعية التي أسسها لفقيد عمر عبدالرحمن باسنبل في 2/12/1999م ويتراسها حالياً الشخصية الرياضية المعروفة سالم صالح عبدالحق وهو يشغل منصب المدير العام لمديرية المكلا ورغم مشاغله والكثيرة إلا أنه استطاع ومعه نخبة رياضية مقتدرة ومنهم الكابتن على عثمان العمودي نجم الكرة الحضرمية والموهوب في عصرها الذهبي وهناك الاستاذ الجامعي والخبير السلوي المعروف سعيد فرج الرمادي وكذا الشاب الرياضي المثقف النشط والدى لا يه له بال وليد سالم بن دحيم وغيرها من الشخصيات الرياضية المرموقة التي تقف وراء دعم تعدد الجمعية في مساءها الرياضي المتنوع أفطار الصائم وصوره جميله ورائعة الأمسية الأول (التي تقيمها الجمعية شملت حضور كوكبة من النجوم العملاقة في العصر الذهبي رياضة حضرموت وقد حملت تلك الأمسية المعاني العميقة واعطت مدلولاتها القيمة وعلى بساط الأمسية قدمت أجمل القفشات عندما تحدث الأخ المحافظ طه عبدالله هاجر حين ذكر أن الوكيل عوض حاتم كان رياضياً وابراهيم الحبشي مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالساحل وكذا سالم صالح عبدالحق المدير العام لمديرية المكلا والاعلامي المخضرم سالم علي الشاحت نقيب الصحافيين بخور محور حضرموت اشعره المهره وقال المحافظ ما بقى الا أنا فان رياضي وضحك الجميع وهذه -- عمق المحبة وصنعاء القلوب عكستها الأمسية وهي أكثر من رائع شهادة عدد من الرياضيين المخضرمين الذين تبادلوا منها الذكريات الجميلة وما وصلت حال الرياضة وحالتهم الذي لايسر البعض منهم بعدما قدموا عصاره جهدهم الكبير ونالوا اعجاب الجماهير طويلاً.
لقد أحسنت صنعاء قيادة الجمعية عندما أجلت بعض مسابقاتها وزيارتها الأجتماعية وأقامتها في العيد بعد أن داهم النشاط الرياضي المتنوع والكبير العشر الأوخر المباركة.
حدثنى امين عام الجمعية الكابتن علي عثمان العمودي أن الجمعية بصدد ادخال مفهوم قانون اللعبة الخماسية على الفرق الشعبية والأندية بشكلها الصحيح وأن الجمعية تقوم بجمع صور جميع اللاعبين فمن خدمةا الرياضة في تاريخ حضورموت المجيد والجمعية قد اشعرت -- من اللاعبين سوف تتكفل الجمعية بالتوثيق وأرجاع الصور إلى أصحابها وأن الجمعية تحمل اسم على مسمى وأننا نبارك أهداف الجمعية ونتمنى التوفيق لقيادتها.