مواطنو غيل باوزير يشيدون بجهود رجال المرور ويؤكدون على ضرورة توسيع الطريق المؤدي إلى مصلى العيد
> غيل باوزير «الأيام» عمر فرج عبد:
> يبدي مواطنو غيل باوزير ارتياحا تجاه الجهود التي بذلها رجال المرور والامن بمديرية الغيل لتنظيم حركة السير على طريق مصلى العيد لأداء الصلاة خارج المدينة.
الا ان هناك صعوبات برزت هذه المرة يقف المرء حائرا أمامها وهي ظاهرة (الفوتبات) على محاذاة طريق الخط الواحد المؤدي إلى المصلى مما أعاق انسياب السيارات المتدفقة وحدوث ازدحام واختناق في حركة السير.
وأبلغ «الأيام» عدد من الشخصيات الاجتماعية بالمديرية ان العائلات لم يدركوا صلاة العيد بسبب ضيق الطريق مع وجود الفوتبات، مطالبين السلطة المحلية والمجلس المحلي بالمديرية بإلغاء الفوتبات وتوسيع الطريق إلى خطين حتى يتسنى للجميع الوصول لأداء صلاة العيد بكل يسر.
وقال الأخ هاني محمد بن وبر عضو المجلس المحلي للمديرية:«ان الطريق أصبحت مزعجة لأصحاب السيارات، وكان من المفترض أن يتم توسيع الطريق إلى خطين إلى أن فوجئنا بالفوتبات في الخط الواحد وقد وضعنا رأينا في هذا الموضوع ونأمل من المجلس المحلي والسلطة بالمديرية إعادة النظـر وأن تعطـى الأولويـة لتوسيع الطريق».
ويتألف مصلى العيد من مساحة كبيرة تقع خارج مدينة الغيل، وهي تنقسم إلى شقين الأول للرجال والآخر للنساء، وقد أسست من قبل لجنة مكونة من الأعيان والشخصيات الاجتماعية برئاسة الشيخ الجليل عوض محمد بانجار، إمام وخطيب جامع باحميد، وقد بادر أهل الخير في تسويرها عام 1992م، فيما جرى مؤخرا إيصال خط اسفلتي إلى المصلى.
الا ان هناك صعوبات برزت هذه المرة يقف المرء حائرا أمامها وهي ظاهرة (الفوتبات) على محاذاة طريق الخط الواحد المؤدي إلى المصلى مما أعاق انسياب السيارات المتدفقة وحدوث ازدحام واختناق في حركة السير.
وأبلغ «الأيام» عدد من الشخصيات الاجتماعية بالمديرية ان العائلات لم يدركوا صلاة العيد بسبب ضيق الطريق مع وجود الفوتبات، مطالبين السلطة المحلية والمجلس المحلي بالمديرية بإلغاء الفوتبات وتوسيع الطريق إلى خطين حتى يتسنى للجميع الوصول لأداء صلاة العيد بكل يسر.
وقال الأخ هاني محمد بن وبر عضو المجلس المحلي للمديرية:«ان الطريق أصبحت مزعجة لأصحاب السيارات، وكان من المفترض أن يتم توسيع الطريق إلى خطين إلى أن فوجئنا بالفوتبات في الخط الواحد وقد وضعنا رأينا في هذا الموضوع ونأمل من المجلس المحلي والسلطة بالمديرية إعادة النظـر وأن تعطـى الأولويـة لتوسيع الطريق».
ويتألف مصلى العيد من مساحة كبيرة تقع خارج مدينة الغيل، وهي تنقسم إلى شقين الأول للرجال والآخر للنساء، وقد أسست من قبل لجنة مكونة من الأعيان والشخصيات الاجتماعية برئاسة الشيخ الجليل عوض محمد بانجار، إمام وخطيب جامع باحميد، وقد بادر أهل الخير في تسويرها عام 1992م، فيما جرى مؤخرا إيصال خط اسفلتي إلى المصلى.