الفعاليات السياسية في ردفان تدين الحملة الإعلامية بحق الكاتب أحمد عمر بن فريد
> ردفان «الأيام» خاص:
> تابعت الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وشخصيات اجتماعية ومشايخ ووجهاء ردفان بمديرياتها الأربع «بقلق بالغ الحملة الإعلامية الشرسة، التي يتعرض لها الناشط السياسي، الكاتب أحمد عمر بن فريد في محاولة يائسة هدفها الإساءة والتشهير والنيل من المكانة التي يحتلها بن فريد وكتاباته ومواقفه الشجاعة والمدافعة عن القضية الجنوبية».
وقال بيان صادر عن الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وشخصيات اجتماعية ومشايخ ووجهاء ردفان إن المحاولات اليائسة «تحمل في ثناياها التهديد والوعيد المبطن في تلك الحملة الدنيئة، التي ظهرت على شكل فتوى دينية مثلما طالعتنا بها صحيفة «أخبار اليوم»، في عددها الصادر بتاريخ 19-18 أكتوبر 2007م».
وأدان البيان تلك «الحملة الإعلامية الشرسة غير المبررة بحق شخصية وطنية تصدح بصوت الحق وتقارع الظلم وتنادي بنشر قيم المحبة والتآخي والتصالح والتسامح والتآزر والتضامن.
فإننا في الوقت ذاته نحذر السلطة من مغبة التمادي والاستمرار في حملاتها التشهيرية والعدوانية والتحريضية تجاه حملة الأقلام الشريفة ومشاعل حرية الرأي والتعبير وتوظيف السلطة للفتاوى الدينية كسلاح فتاك تواجه به الشرفاء والمدافعين عن القضايا العادلة».
وقال البيان محذراً السلطة «من مغبة الاستمرار في أعمال القمع والترويع والتهديد والانتهاك للحقوق والحريات، ونحملها المسئولية الكاملة عن حماية حياة وسلامة أحمد عمر بن فريد، إذا ما تعرض بن فريد لأي مكروه وسنرد بوسائلنا المناسبة».
وختم البيان بالإعلان عن «تضامنه ومساندته الكاملة مع الناشط السياسي والكاتب الصحفي أحمد عمر بن فريد ومع المنبر الحي والحر «الأيام» الغراء وناشريها وكتابها ومع كل أصحاب الأقلام الشريفة والمدافعين عن الحريات وحقوق الإنسان».
وقال بيان صادر عن الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وشخصيات اجتماعية ومشايخ ووجهاء ردفان إن المحاولات اليائسة «تحمل في ثناياها التهديد والوعيد المبطن في تلك الحملة الدنيئة، التي ظهرت على شكل فتوى دينية مثلما طالعتنا بها صحيفة «أخبار اليوم»، في عددها الصادر بتاريخ 19-18 أكتوبر 2007م».
وأدان البيان تلك «الحملة الإعلامية الشرسة غير المبررة بحق شخصية وطنية تصدح بصوت الحق وتقارع الظلم وتنادي بنشر قيم المحبة والتآخي والتصالح والتسامح والتآزر والتضامن.
فإننا في الوقت ذاته نحذر السلطة من مغبة التمادي والاستمرار في حملاتها التشهيرية والعدوانية والتحريضية تجاه حملة الأقلام الشريفة ومشاعل حرية الرأي والتعبير وتوظيف السلطة للفتاوى الدينية كسلاح فتاك تواجه به الشرفاء والمدافعين عن القضايا العادلة».
وقال البيان محذراً السلطة «من مغبة الاستمرار في أعمال القمع والترويع والتهديد والانتهاك للحقوق والحريات، ونحملها المسئولية الكاملة عن حماية حياة وسلامة أحمد عمر بن فريد، إذا ما تعرض بن فريد لأي مكروه وسنرد بوسائلنا المناسبة».
وختم البيان بالإعلان عن «تضامنه ومساندته الكاملة مع الناشط السياسي والكاتب الصحفي أحمد عمر بن فريد ومع المنبر الحي والحر «الأيام» الغراء وناشريها وكتابها ومع كل أصحاب الأقلام الشريفة والمدافعين عن الحريات وحقوق الإنسان».