تعقيب من مدير عام مكتب الشباب والرياضة بلحج
> الحوطة «الأيام الرياضي» خاص:
> تسلمت «الأيام الرياضي» تعقيبا من الأخ ضياء قباطي، مدير عام مكتب الشباب والرياضة بلحج على الخبر المنشور في الصفحة الثالثة من «الأيام الرياضي» العدد رقم 364 بتاريخ 2007/10/24 بعنوان (مذكرة من قيادات مكتب الشباب والرياضة إلى محافظ لحج حول تردي أوضاع المكتب ماليا وإداريا)، وقد ورد في التعقيب ما يلي:
«مع فخرنا واعتزازنا الكبيرين للمهنية العالية التي يتسم بها عمل المحررين والمراسلين وهيئة تحرير كل من «الأيام الرياضي» وصحيفتها الأم المتميزة «الأيام» إلا أنني أجد من واجبي إنصافا للحقيقة ولتنوير الرأي العام الذي كان وظل وسيبقى أبرز أهداف صحيفتكم الرائدة، التعقيب على التضليل الذي وقع فيه دون تعمد مراسلكم في نشره وصياغته للخبر على النحو التالي:
1- لم يحصل أي اعتصام يذكر إطلاقا حسب ما أشار إليه كاتب الخبر.
2- إن مكتب الشباب والرياضة في لحج خلال الفترة القصيرة للقيادة الجديدة للمكتب حقق نقلة عمل نوعية ونشاطا إداريا ملموسا وقام بصيانة كل منشآت الشباب والرياضة في لحج، وبإمكانكم النزول لمشاهدتها بأعينكم لتلمسوا الفرق بين حالة المكتب سابقا وحاليا.
3- إن الخبر المنشور سببه شخص واحد متضرر من قرارات صادرة عن قيادة المحافظة بالتنسيق مع المكتب بخصوص نقل المنتدبين التربويين من عملهم في مكاتب المحافظة المختلفة وإعادتهم للعمل في التربية والتعليم بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (3) لعام 2004م وتوجيهات المحافظ ذات الصلة بتاريخ 2007/6/23 (مرفق صورة منه).
4- ولعل المثير في الخبر والرسالة هو مقدار التشويه والتضليل المتعلق بقبولي وإعفائي من استمرار تحملي مهام مدير عام مكتب الشباب والرياضة في عدن، فالجميع يعلم تماما وأولهم مكتب المحافظة أنها مرتبطة بالاساس بمساعيّ الحثيثة لتخصيص الأرضية المحيطة بخلفية (ملعب ستاد 22 مايو في عدن) لتوزع على القادة والنخبة التاريخيين للرياضة في عدن.
5- أما مقدار كفاءة وخبرة من يتحمل مسؤولية أي مرفق عام فإن الجهات المخولة قانونيا بإصدار قرارات التعيين هي الأدرى بها ولا يصح لمن هب ودب أن يعطي لنفسه الحق في تقييم أداء الآخرين ونشر الأكاذيب حول كفاءتهم ومستواهم العلمي والعملي.
6- إن المهنية الصحفية كانت تقتضي من مراسلكم على الأقل أن يتواصل مع الجهات المعنية بالخبر ليورد رأيها أو حتى رأي الجهة الموجهة إليها الرسالة التي اتضح تماما أن القصد من كتابتها هو لتسريبها كمحاولة لابتزاز الآخرين.
وكلنا ثقة بـ «الأيام الرياضي» كمنبر للصحافة الحرة عهدنا منها أن تتوخى مصداقية هؤلاء وتتحرى الدقة وتتلمس الدلالات حتى لا تمس بالغير دون قصد.. والله الموفق».
«مع فخرنا واعتزازنا الكبيرين للمهنية العالية التي يتسم بها عمل المحررين والمراسلين وهيئة تحرير كل من «الأيام الرياضي» وصحيفتها الأم المتميزة «الأيام» إلا أنني أجد من واجبي إنصافا للحقيقة ولتنوير الرأي العام الذي كان وظل وسيبقى أبرز أهداف صحيفتكم الرائدة، التعقيب على التضليل الذي وقع فيه دون تعمد مراسلكم في نشره وصياغته للخبر على النحو التالي:
1- لم يحصل أي اعتصام يذكر إطلاقا حسب ما أشار إليه كاتب الخبر.
2- إن مكتب الشباب والرياضة في لحج خلال الفترة القصيرة للقيادة الجديدة للمكتب حقق نقلة عمل نوعية ونشاطا إداريا ملموسا وقام بصيانة كل منشآت الشباب والرياضة في لحج، وبإمكانكم النزول لمشاهدتها بأعينكم لتلمسوا الفرق بين حالة المكتب سابقا وحاليا.
3- إن الخبر المنشور سببه شخص واحد متضرر من قرارات صادرة عن قيادة المحافظة بالتنسيق مع المكتب بخصوص نقل المنتدبين التربويين من عملهم في مكاتب المحافظة المختلفة وإعادتهم للعمل في التربية والتعليم بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (3) لعام 2004م وتوجيهات المحافظ ذات الصلة بتاريخ 2007/6/23 (مرفق صورة منه).
4- ولعل المثير في الخبر والرسالة هو مقدار التشويه والتضليل المتعلق بقبولي وإعفائي من استمرار تحملي مهام مدير عام مكتب الشباب والرياضة في عدن، فالجميع يعلم تماما وأولهم مكتب المحافظة أنها مرتبطة بالاساس بمساعيّ الحثيثة لتخصيص الأرضية المحيطة بخلفية (ملعب ستاد 22 مايو في عدن) لتوزع على القادة والنخبة التاريخيين للرياضة في عدن.
5- أما مقدار كفاءة وخبرة من يتحمل مسؤولية أي مرفق عام فإن الجهات المخولة قانونيا بإصدار قرارات التعيين هي الأدرى بها ولا يصح لمن هب ودب أن يعطي لنفسه الحق في تقييم أداء الآخرين ونشر الأكاذيب حول كفاءتهم ومستواهم العلمي والعملي.
6- إن المهنية الصحفية كانت تقتضي من مراسلكم على الأقل أن يتواصل مع الجهات المعنية بالخبر ليورد رأيها أو حتى رأي الجهة الموجهة إليها الرسالة التي اتضح تماما أن القصد من كتابتها هو لتسريبها كمحاولة لابتزاز الآخرين.
وكلنا ثقة بـ «الأيام الرياضي» كمنبر للصحافة الحرة عهدنا منها أن تتوخى مصداقية هؤلاء وتتحرى الدقة وتتلمس الدلالات حتى لا تمس بالغير دون قصد.. والله الموفق».