أبناء المحافظات الجنوبية في أمريكا وكندا يدينون محاولة اغتيال علي ناصر محمد
> نيويورك «الأيام» خاص:
> أصدرت جمعية أبناء الجنوب في أمريكا الشمالية وكندا بيانا عقب الاجتماع الموسع الذي عقدته في ولاية نيويورك بتاريخ 11/13 بحضور عدد كبير من أبناء الجالية مغتربين وشخصيات اجتماعية وعسكرية، عبروا خلاله عن: «استيائهم وشجبهم لتلك المحاولة المشينة لاغتيال أحد رموز النضال الوطني والأب القدير لأبناء الجنوب الرئيس علي ناصر محمد».
ووصفوا المحاولة بأنها تفضح إفلاس الذين يقفون خلف هذه المحاولة التي أراد أصحابها «لجم أفواه الأبطال في الجنوب وتخويفهم من السير قدماً للمطالبة بحقوقهم المغتصبة والمسلوبة».
وأعلن المجتمعون في بيانهم الذي أصدره رئيس الجمعية أنيس قاسم المفلحي: «نعاهدك يا ابن الجنوب البار في الداخل والخارج على مواصلة المسيرة معكم دون تردد وخوف من تلك الأساليب المفضوحة والرخيصة أينما تصل أياديهم الملطخة بالدماء، بأننا سنكون جسدا وروحا واحدة معكم».
وقالوا إن «كل القوى الوطنية في جنوبنا الحبيب وخارجه تؤكد بأن الرئيس علي ناصر محمد هو الرمز والشخصية الجنوبية الفذة التي تنظر لها قوى الجنوب الوطنية بكل احترام وتقدير».
ودعوا في بيانهم «كافة الدول العربية والعالم إلى فضح من يقف وراء محاولة الإغتيال وتقديمهم إلى العدالة ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه في استخدام أراضي الدول الحرة في ارتكاب مثل هذه الجرائم المشينة ضد الشخصيات الوطنية.. إننا لن نتراجع قيد أنملة في النضال السلمي والسير قدما مع كل أبناء الجنوب في الداخل والخارج في نزع حقوقنا المسلوبة».
ووصفوا المحاولة بأنها تفضح إفلاس الذين يقفون خلف هذه المحاولة التي أراد أصحابها «لجم أفواه الأبطال في الجنوب وتخويفهم من السير قدماً للمطالبة بحقوقهم المغتصبة والمسلوبة».
وأعلن المجتمعون في بيانهم الذي أصدره رئيس الجمعية أنيس قاسم المفلحي: «نعاهدك يا ابن الجنوب البار في الداخل والخارج على مواصلة المسيرة معكم دون تردد وخوف من تلك الأساليب المفضوحة والرخيصة أينما تصل أياديهم الملطخة بالدماء، بأننا سنكون جسدا وروحا واحدة معكم».
وقالوا إن «كل القوى الوطنية في جنوبنا الحبيب وخارجه تؤكد بأن الرئيس علي ناصر محمد هو الرمز والشخصية الجنوبية الفذة التي تنظر لها قوى الجنوب الوطنية بكل احترام وتقدير».
ودعوا في بيانهم «كافة الدول العربية والعالم إلى فضح من يقف وراء محاولة الإغتيال وتقديمهم إلى العدالة ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه في استخدام أراضي الدول الحرة في ارتكاب مثل هذه الجرائم المشينة ضد الشخصيات الوطنية.. إننا لن نتراجع قيد أنملة في النضال السلمي والسير قدما مع كل أبناء الجنوب في الداخل والخارج في نزع حقوقنا المسلوبة».