الملعب الرياضي .. (الوحدة) ضد (الاستقلال)!!
> «الأيام الرياضي» عادل الأعسم:
>
يوم الثلاثاء القادم 27نوفمبر الجاري تقام على ملعب الشهيد الحبيشي بعدن المباراة النهائية على كأس بطولة الاستقلال (الثالثة) لكرة القدم بعد أن انحصرت المنافسة بين فريق العين (درجة ثالثة) الذي يشارك لأول مرة ويسجل حضوره العلني الأول بامتياز في بطولة كبيرة وفريق الشعلة (درجة أولى).
- وبوصول بطولة الاستقلال (الثالثة) إلى محطتها النهائية تكون صحيفتا «الأيام»و «الأيام الرياضي» قد نجحتا للعام الثالث على التوالي في تنظيمها باقتدار وبمشاركة واسعة شملت 16 فريقا من الدرجات الثلاث الاولى والثانية والثالثة.
- ويبدو أن هذا النجاح في لم شمل كل هذه الفرق اليمنية من محافظات ودرجات مختلفة في بطولة واحدة وإقامة مبارياتها في مواعيد محددة وثابتة بدون تعثر أو تأجيلات أو احتجاجات لم يعجب البعض في اتحاد الكرة فوجدناهم يحاولون محاربة البطولة ونجاحها ولو بطرق غير مباشرة.
- بدأت بطولة كأس الاستقلال (الثالثة) في موعدها المقرر فيما كان نشاط اتحاد الكرة محليا (ميتا) وبينما كانت منافساتها تجري على قدم وساق أعلن الاتحاد عن انطلاق بطولته الجديدة (كأس الوحدة) متأخرة كثيرا عن موعدها المفترض في خطوة (غير مبررة) لا ندري هل الهدف منها سحب الاضواء والبساط من تحت بطولة الاستقلال أم محاولة إفشالها؟! وهل هي ضد «الأيام» و«الأيام الرياضي» أم ضد مسمى البطولة نفسها (الاستقلال)؟!
- أمام دخول بطولة الوحدة (الجديدة) على الخط لمزاحمة بطولة الاستقلال في توقيتها ومواعيدها اضطر منظمو بطولة الاستقلال إلى إقامة المباراة النهائية يوم 27نوفمبر بدلا عن 30 نوفمبر الموعد المقر والمناسب لها.
- البطولة التي تنظمها «الأيام» و«الأيام الرياضي» تحمل إسم (كأس الاستقلال)، والمنطقي والطبيعي جدا أن تقام في شهر الاستقلال (نوفمبر) وتختتم في يوم الاستقلال (30نوفمبر) إحتفاء وإحياء لهذا اليوم المجيد لاسيما وأننا نحتفل هذا العام بذكراه الأربعين.
- وبالمقابل فإن البطولة (الجديدة) التي أعلن عنها اتحاد الكرة تحمل إسم (الوحدة) وموعدها المناسب أن تقام في شهر (مايو) أو تبدأ قبله متزامنة مع مباريات الدوري على أن تختتم يوم (22مايو) لكن يبدو أن بعض جهابذة الإتحاد لا يعرفون تكون اسما على مسمى، لكن يبدو أن بعض جهابذة الاتحاد لا يعرفون (شعبان) من (رمضان) أو أنهم يريدون المزايدة بإسم (الوحدة) ويتجاهلون (عيد الاستقلال) وربما لا يعترفون به أصلا!!
- يفترض أن يقف اتحاد الكرة مع بطولة الاستقلال ويدعمها ولو (معنويا) على اعتبار أن تعدد البطولات الكروية وخاصة التي تقام في مواعيد مناسبة لا تتعارض مع (أجندة) الاتحاد ومواعيد مسابقاته وبطولاته تصب في صالح تطور الكرة اليمنية لا سيما عندما تكون الجهات والمؤسسات المشرفة على إقامة وتنظيم تلك البطولات جهات معروفة ومحترمة مثل «الأيام» و«الأيام الرياضي».
- والذي أعرفه شخصيا أن رئيس اتحاد الكرة أحمد العيسي مؤيد وداعم لإقامة بطولة كأس الاستقلال فلماذا يعمل بعض القائمين على اتحاد الكرة ضد توجه رئيس الاتحاد؟! ولماذا يحاولون ضرب (كأس الاستقلال) بـ (كأس الوحدة)؟!
إخلال بشرف المنافسة
> يدخل فريق (العين) الشاب لإثبات أنه البطل (الحقيقي) و (الفعلي) لكأس الاستقلال عندما يلتقي فريق الشعلة، الثلاثاء القادم في نهائي البطولة.
- (عيناوي) قادر على المضي بعيدا والوقوف بجدارة على منصة التتويج بطلا متوجا لكن المؤسف ما يتردد ويقال أن إدارة نادي الشعلة أقدمت قبل المباراة النهائية على مفاوضة بعض اللاعبين الشباب البارزين في فريق العين من خلف ظهر إدارته وتحاول إغراءهم برواتب مجزية للإنضمام إلى صفوف فريقها.. واذا صح هذا فإنه تصرف خارج عن الآداب والأخلاق الرياضية ويخل بشرف وتكافؤ المنافسة ،لاسيما أنه يأتي قبيل موعد المباراة النهائية ومن خلف ظهر الادارة المعنية!!
- وبوصول بطولة الاستقلال (الثالثة) إلى محطتها النهائية تكون صحيفتا «الأيام»و «الأيام الرياضي» قد نجحتا للعام الثالث على التوالي في تنظيمها باقتدار وبمشاركة واسعة شملت 16 فريقا من الدرجات الثلاث الاولى والثانية والثالثة.
- ويبدو أن هذا النجاح في لم شمل كل هذه الفرق اليمنية من محافظات ودرجات مختلفة في بطولة واحدة وإقامة مبارياتها في مواعيد محددة وثابتة بدون تعثر أو تأجيلات أو احتجاجات لم يعجب البعض في اتحاد الكرة فوجدناهم يحاولون محاربة البطولة ونجاحها ولو بطرق غير مباشرة.
- بدأت بطولة كأس الاستقلال (الثالثة) في موعدها المقرر فيما كان نشاط اتحاد الكرة محليا (ميتا) وبينما كانت منافساتها تجري على قدم وساق أعلن الاتحاد عن انطلاق بطولته الجديدة (كأس الوحدة) متأخرة كثيرا عن موعدها المفترض في خطوة (غير مبررة) لا ندري هل الهدف منها سحب الاضواء والبساط من تحت بطولة الاستقلال أم محاولة إفشالها؟! وهل هي ضد «الأيام» و«الأيام الرياضي» أم ضد مسمى البطولة نفسها (الاستقلال)؟!
- أمام دخول بطولة الوحدة (الجديدة) على الخط لمزاحمة بطولة الاستقلال في توقيتها ومواعيدها اضطر منظمو بطولة الاستقلال إلى إقامة المباراة النهائية يوم 27نوفمبر بدلا عن 30 نوفمبر الموعد المقر والمناسب لها.
- البطولة التي تنظمها «الأيام» و«الأيام الرياضي» تحمل إسم (كأس الاستقلال)، والمنطقي والطبيعي جدا أن تقام في شهر الاستقلال (نوفمبر) وتختتم في يوم الاستقلال (30نوفمبر) إحتفاء وإحياء لهذا اليوم المجيد لاسيما وأننا نحتفل هذا العام بذكراه الأربعين.
- وبالمقابل فإن البطولة (الجديدة) التي أعلن عنها اتحاد الكرة تحمل إسم (الوحدة) وموعدها المناسب أن تقام في شهر (مايو) أو تبدأ قبله متزامنة مع مباريات الدوري على أن تختتم يوم (22مايو) لكن يبدو أن بعض جهابذة الإتحاد لا يعرفون تكون اسما على مسمى، لكن يبدو أن بعض جهابذة الاتحاد لا يعرفون (شعبان) من (رمضان) أو أنهم يريدون المزايدة بإسم (الوحدة) ويتجاهلون (عيد الاستقلال) وربما لا يعترفون به أصلا!!
- يفترض أن يقف اتحاد الكرة مع بطولة الاستقلال ويدعمها ولو (معنويا) على اعتبار أن تعدد البطولات الكروية وخاصة التي تقام في مواعيد مناسبة لا تتعارض مع (أجندة) الاتحاد ومواعيد مسابقاته وبطولاته تصب في صالح تطور الكرة اليمنية لا سيما عندما تكون الجهات والمؤسسات المشرفة على إقامة وتنظيم تلك البطولات جهات معروفة ومحترمة مثل «الأيام» و«الأيام الرياضي».
- والذي أعرفه شخصيا أن رئيس اتحاد الكرة أحمد العيسي مؤيد وداعم لإقامة بطولة كأس الاستقلال فلماذا يعمل بعض القائمين على اتحاد الكرة ضد توجه رئيس الاتحاد؟! ولماذا يحاولون ضرب (كأس الاستقلال) بـ (كأس الوحدة)؟!
إخلال بشرف المنافسة
> يدخل فريق (العين) الشاب لإثبات أنه البطل (الحقيقي) و (الفعلي) لكأس الاستقلال عندما يلتقي فريق الشعلة، الثلاثاء القادم في نهائي البطولة.
- (عيناوي) قادر على المضي بعيدا والوقوف بجدارة على منصة التتويج بطلا متوجا لكن المؤسف ما يتردد ويقال أن إدارة نادي الشعلة أقدمت قبل المباراة النهائية على مفاوضة بعض اللاعبين الشباب البارزين في فريق العين من خلف ظهر إدارته وتحاول إغراءهم برواتب مجزية للإنضمام إلى صفوف فريقها.. واذا صح هذا فإنه تصرف خارج عن الآداب والأخلاق الرياضية ويخل بشرف وتكافؤ المنافسة ،لاسيما أنه يأتي قبيل موعد المباراة النهائية ومن خلف ظهر الادارة المعنية!!