مكيراس تشيع جثمان الشاعر الغنائي الكبير شيخ مصهب
> مكيراس «الأيام» صالح برمان:
> شيعت جموع غفيرة تقدمتها شخصيات اجتماعية وتربوية وفنية يوم أمس الإثنين إلى مثواه الأخير بمقبرة الصلول بمديرية مكيراس جثمان الفقيد الشاعر الغنائي شيخ أحمد محمد مصهب الذي وافاه الأجل عن عمر ناهز 65 عاما إثر نوبة قلبية ألمت به.
الفقيد من مواليد 1942م بقرية الصلول بمديرية مكيراس، وقد عاش حياته كفيفا منذ ولادته إلا أن ذلك لم يمنعه من تقديم روائع شعرية، أمتع بها الجماهير حتى أصبح من رواد الشعر الغنائي في المديرية، حيث شكلت قصائده نقلة نوعية في مسار الشعر الغنائي، تمثل ذلك في أجمل الابريتتات الغنائية التي صاغها ولحنها، والتي منها: (أبريت المهاجر- أبريت المنجزات- أبريت المهام الأربع)، إضافة إلى كثير من القصائد الوطنية والعاطفية التي ترنمت بها فرقة الصمود التابعة لمكتب الثقافة بمكيراس في مطلع سبعينيات القرن الماضي، وحصدت بها كثيرا من الأوسمة وظلت كلماتها تردد على ألسنة الجميع حتى يومنا.. وقد نعى مكتب الثقافة بمحافظة البيضاء الفقيد الشاعر.
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية إلى أسرة آل مصهب في مصابهم، سائلين الله القدير أن يدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
الفقيد من مواليد 1942م بقرية الصلول بمديرية مكيراس، وقد عاش حياته كفيفا منذ ولادته إلا أن ذلك لم يمنعه من تقديم روائع شعرية، أمتع بها الجماهير حتى أصبح من رواد الشعر الغنائي في المديرية، حيث شكلت قصائده نقلة نوعية في مسار الشعر الغنائي، تمثل ذلك في أجمل الابريتتات الغنائية التي صاغها ولحنها، والتي منها: (أبريت المهاجر- أبريت المنجزات- أبريت المهام الأربع)، إضافة إلى كثير من القصائد الوطنية والعاطفية التي ترنمت بها فرقة الصمود التابعة لمكتب الثقافة بمكيراس في مطلع سبعينيات القرن الماضي، وحصدت بها كثيرا من الأوسمة وظلت كلماتها تردد على ألسنة الجميع حتى يومنا.. وقد نعى مكتب الثقافة بمحافظة البيضاء الفقيد الشاعر.
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية إلى أسرة آل مصهب في مصابهم، سائلين الله القدير أن يدخله فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
