> العدين «الأيام» محمد مرشد عقابي:
أوضح الأخ عبدالرحمن مطلق الأمين العام للمجلس المحلي بمديرية الفرع محافظة إب في تصريح خص به «الأيام» أن المجلس أقر في دورته الأخيرة المنعقدة في 2007/12/1م تنفيذ خمسة مشاريع مياه موزعة على خمس عزل هي:
المسيل، جباح الوزيرة، عاقبة السفلى وحصن عاقبة، الأهمول، الفجر، وهي العزل الأكثر معاناة من شحة مياه الشرب.
وقال إنه خلال الأشهر الأولى من العام الحالي 2008م سيتم البدء في تنفيذ هذه المشاريع، مؤكدا أن المجلس تابع في جلسته المنعقدة بداية ديسمبر الماضي مشكلة تعثر وصول التيار الكهربائي لعزل المديرية من محطة التوليد.
وأقر تكليف لجان لمتابعة عملية إيصال التيار الكهربائي من المحطة لكافة عزل المديرية، ليتم خلال الأشهر القليلة القادمة ربط عاصمة المديرية ومركزها الإداري بالتيار الكهربائي من مدينة العدين.
وأضاف الأمين العام بأن المجلس في دورته الأخيرة استعرض العديد من التقارير المرفوعة إليه ووقف أمام جملة من القضايا والمشكلات التي تعانيها المديرية ومن ضمنها احتياج غالبية عزل المديرية إلى مشاريع طرق كون أكثر عزل المديرية تفتقر لمثل هذه المشاريع.
وقرر المجلس تكليف لجنة من إدارة الأشغال العامة والطرقات بالمديرية للتواصل مع مكتب الأشغال والطرقات بالمحافظة وطرح المطالب والاحتياجات وفقا للخطط التي وضعت من قبل المجلس.
وقال إنه خلال الآونة الأخيرة تم إنزال العديد من فرق المسح الميداني التابعة لمكتب الأشغال بالمحافظة الذين تعرفوا على قساوة ووعورة تضاريس غالبية مناطق المديرية واحتياجاتها الملحة لمشاريع طرق.
وفي معرض رده على سؤال «الأيام» بخصوص سلطة المديرية الرقابية على عملية صرف مستحقات الرعاية الاجتماعية أجاب الأمين العام قائلا: «إن المجلس يقوم بعملية الإشراف المباشر على عملية صرف جميع المستحقات لكافة الحالات المستفيدة من خلال إرساله العديد من اللجان الرقابية والإشرافية إلى مواقع وأماكن الصرف»، مؤكدا «أن جميع التقارير المرفوعة إلى المجلس من هذه اللجان عقب كل عملية صرف تدل على النجاح في صرف المستحقات لكافة الحالات المستفيدة.
وكذا الانضباط والالتزام بمبادئ التسليم يدا بيد لكل المستفيدين منها من مختلف مناطق وعزل المديرية.
كما أن جميع التقارير المرفوعة إلى المجلس من قبل الأجهزة الرقابية جميعها تشيد بالدور الفاعل الذي يقوم به عمال وموظفو لجنة الصرف عند قيامهم بالتوزيع، وعلى وجه الخصوص منذ صرف مستحقات الرعاية يدا بيد لجميع الحالات المستفيدة سواء القريبة من عاصمة المديرية أو تلك العزل النائية الوعرة والبعيدة».
وأكد الأخ عبدالرحمن مطلق في ختام حديثه لـ «الأيام» أن المجلس المحلي بالمديرية أقر بإجماع أعضائه خصم مبلغ 100 ريال من استحقاق كل حالة مستفيدة ومنحها للجنة الصرف مراعاة من المجلس لكافة الصعوبات والمتاعب التي تعترض سير عملية الصرف، ويواجهها عمال اللجنة عند قيامهم بمهام أعمالهم في إيصال المستحقات لكل المستفيدين منها في المناطق ذات التضاريس الوعرة والنائية، مستدركا بالقول: «إن المجلس قد راعى مثل هذه المسائل والمعوقات، وتقديرا لجهود من يقومون بهذا العمل الإنساني يتم خصم هذا المبلغ الزهيد من استحقاق كل حالة وبحسب رضا وموافقة كل حالة مستفيدة».
المسيل، جباح الوزيرة، عاقبة السفلى وحصن عاقبة، الأهمول، الفجر، وهي العزل الأكثر معاناة من شحة مياه الشرب.
وقال إنه خلال الأشهر الأولى من العام الحالي 2008م سيتم البدء في تنفيذ هذه المشاريع، مؤكدا أن المجلس تابع في جلسته المنعقدة بداية ديسمبر الماضي مشكلة تعثر وصول التيار الكهربائي لعزل المديرية من محطة التوليد.
وأقر تكليف لجان لمتابعة عملية إيصال التيار الكهربائي من المحطة لكافة عزل المديرية، ليتم خلال الأشهر القليلة القادمة ربط عاصمة المديرية ومركزها الإداري بالتيار الكهربائي من مدينة العدين.
وأضاف الأمين العام بأن المجلس في دورته الأخيرة استعرض العديد من التقارير المرفوعة إليه ووقف أمام جملة من القضايا والمشكلات التي تعانيها المديرية ومن ضمنها احتياج غالبية عزل المديرية إلى مشاريع طرق كون أكثر عزل المديرية تفتقر لمثل هذه المشاريع.
وقرر المجلس تكليف لجنة من إدارة الأشغال العامة والطرقات بالمديرية للتواصل مع مكتب الأشغال والطرقات بالمحافظة وطرح المطالب والاحتياجات وفقا للخطط التي وضعت من قبل المجلس.
وقال إنه خلال الآونة الأخيرة تم إنزال العديد من فرق المسح الميداني التابعة لمكتب الأشغال بالمحافظة الذين تعرفوا على قساوة ووعورة تضاريس غالبية مناطق المديرية واحتياجاتها الملحة لمشاريع طرق.
وفي معرض رده على سؤال «الأيام» بخصوص سلطة المديرية الرقابية على عملية صرف مستحقات الرعاية الاجتماعية أجاب الأمين العام قائلا: «إن المجلس يقوم بعملية الإشراف المباشر على عملية صرف جميع المستحقات لكافة الحالات المستفيدة من خلال إرساله العديد من اللجان الرقابية والإشرافية إلى مواقع وأماكن الصرف»، مؤكدا «أن جميع التقارير المرفوعة إلى المجلس من هذه اللجان عقب كل عملية صرف تدل على النجاح في صرف المستحقات لكافة الحالات المستفيدة.
وكذا الانضباط والالتزام بمبادئ التسليم يدا بيد لكل المستفيدين منها من مختلف مناطق وعزل المديرية.
كما أن جميع التقارير المرفوعة إلى المجلس من قبل الأجهزة الرقابية جميعها تشيد بالدور الفاعل الذي يقوم به عمال وموظفو لجنة الصرف عند قيامهم بالتوزيع، وعلى وجه الخصوص منذ صرف مستحقات الرعاية يدا بيد لجميع الحالات المستفيدة سواء القريبة من عاصمة المديرية أو تلك العزل النائية الوعرة والبعيدة».
وأكد الأخ عبدالرحمن مطلق في ختام حديثه لـ «الأيام» أن المجلس المحلي بالمديرية أقر بإجماع أعضائه خصم مبلغ 100 ريال من استحقاق كل حالة مستفيدة ومنحها للجنة الصرف مراعاة من المجلس لكافة الصعوبات والمتاعب التي تعترض سير عملية الصرف، ويواجهها عمال اللجنة عند قيامهم بمهام أعمالهم في إيصال المستحقات لكل المستفيدين منها في المناطق ذات التضاريس الوعرة والنائية، مستدركا بالقول: «إن المجلس قد راعى مثل هذه المسائل والمعوقات، وتقديرا لجهود من يقومون بهذا العمل الإنساني يتم خصم هذا المبلغ الزهيد من استحقاق كل حالة وبحسب رضا وموافقة كل حالة مستفيدة».