النونو: وجدت كل الجهات ضدي فرضخت للأمر الواقع الذي فرض علي
> «الأيام الرياضي» خالد هيثم:
>
كشف الكابتن علي النونو لاعب الأهلي والمنتخب في اتصال هاتفي بـ «الأيام الرياضي» الكثير من الأمور التي رافقت عودته للمشاركة مع النادي الأهلي بعد حالة الشد والجذب التي رافقت موضوع انتقاله إلى وحدة صنعاء، والذي لم يتم، حيث قال وبدون مقدمات :«لقد رضخت للأمر الواقع بعد أن وجدت كل الأطراف تقف ضدي وأنا على حق، ولم أطلب سوى حقي، إلا أنها العقليات التي تدار بها الأندية، والتي لن تخدم مسار كرة القدم اليمنية المتقوقعة في حالها على مر السنوات».
وقال إنه كلاعب محترف خاض تجارب متعددة، واطلع عن قرب كيف تدار الأمور..تصور ولو للحظة أن الوضعية ستكون في صالحه في ظل ما أعلن سابقا في مسألة انتقال اللاعبين، خصوصا أنه جاء من تجربة احترافية بإسم الوطن.
وأضاف:«لذلك جاءت عودتي حرصا مني في المقام الأول على وضعي كلاعب يجب أن ألعب كرة القدم، فكان هناك اتفاق مع إدارة الأهلي على عودتي تضمنت بعض الأمور التي أعادت لي التوازن نوعا ما، وها أنا مع الأهلي».
وقال أيضا:«إن الموضوع قد تناوله البعض دون إدراك كامل، كالذي حصل في عدم توقيع عقدي مع الأهلي عندما عدت، حيث لم يتم توقيعه في الاتحاد، وهو أمر لست مسئولا عنه».
وقال:«إن ارتباطي مع الأهلي يسمح لي بالانتقال في حالة وجود عقد احترافي خارج الوطن في أي لحظة، وأنا الآن سأركز على الموسم والملعب، على أمل أن تكون السنة القادمة حاملة تباشير خير، كما أعلن بأن هناك عقودا سيوقعها اللاعبون».
وقال النونو:«في ظل ما حصل في موضوع انتقالي وحالة الانكسار التي رافقتني بوقوف كل الأطراف ضدي، أتمنى كلاعب كرة قدم أن تتحرر العقليات التي تمنح فرصة إدارة كرة القدم في الأندية والمنتخبات إلى مستوى الفاهم والمدرك لمتطلبات الوضع العقيم الذي نحن فيه، حتى نخرج ونسير مع من هم حولنا، ويستطيع اللاعب أن يمارس كرة القدم في أجواء تساعده على تقديم العطاء الطيب، الذي يخدم الجميع .. فهل يعقل أن يتواجد في النادي الأهلي ثمانية لاعبين في خط الهجوم، ويصر على أن يبقوا؟ إنه مجرد مثال.
وقال إنه كلاعب محترف خاض تجارب متعددة، واطلع عن قرب كيف تدار الأمور..تصور ولو للحظة أن الوضعية ستكون في صالحه في ظل ما أعلن سابقا في مسألة انتقال اللاعبين، خصوصا أنه جاء من تجربة احترافية بإسم الوطن.
وأضاف:«لذلك جاءت عودتي حرصا مني في المقام الأول على وضعي كلاعب يجب أن ألعب كرة القدم، فكان هناك اتفاق مع إدارة الأهلي على عودتي تضمنت بعض الأمور التي أعادت لي التوازن نوعا ما، وها أنا مع الأهلي».
وقال أيضا:«إن الموضوع قد تناوله البعض دون إدراك كامل، كالذي حصل في عدم توقيع عقدي مع الأهلي عندما عدت، حيث لم يتم توقيعه في الاتحاد، وهو أمر لست مسئولا عنه».
وقال:«إن ارتباطي مع الأهلي يسمح لي بالانتقال في حالة وجود عقد احترافي خارج الوطن في أي لحظة، وأنا الآن سأركز على الموسم والملعب، على أمل أن تكون السنة القادمة حاملة تباشير خير، كما أعلن بأن هناك عقودا سيوقعها اللاعبون».
وقال النونو:«في ظل ما حصل في موضوع انتقالي وحالة الانكسار التي رافقتني بوقوف كل الأطراف ضدي، أتمنى كلاعب كرة قدم أن تتحرر العقليات التي تمنح فرصة إدارة كرة القدم في الأندية والمنتخبات إلى مستوى الفاهم والمدرك لمتطلبات الوضع العقيم الذي نحن فيه، حتى نخرج ونسير مع من هم حولنا، ويستطيع اللاعب أن يمارس كرة القدم في أجواء تساعده على تقديم العطاء الطيب، الذي يخدم الجميع .. فهل يعقل أن يتواجد في النادي الأهلي ثمانية لاعبين في خط الهجوم، ويصر على أن يبقوا؟ إنه مجرد مثال.