محكمة جبلة تواصل النظر في قضية مقتل الرائد الكامل
> إب «الأيام» نبيل مصلح :
> شهدت جلسة محكمة جبلة الابتدائية بمحافظة إب أمس، تبادل الكلام بين المحامين والاطالة فيها بعد ان كانت جلسة أمس الأول الأطول باستمرارها أكثر من 4 ساعات وذلك للنظر في قضية مقتل الرائد أمين محمد نعمان الكامل قبل سنة وثلاثة أشهر في مفرق جبلة أمام مبنى الأمن المركزي على يد 9 متهمين من أبناء دار الشرف.
وقد استمع القاضي فؤاد الحمادي الى ردود المحامين لأولياء الدم وكذا الدفاع كما جرى أيضاً الاستماع الى بقية الشهود.
وقال المتهم عماد الورافي بأنه «خرج ذلك اليوم مع متهم آخر على الباص الى مفرق جبلة ثم الى الشعاب ووقف أمام منزل عبدالله مرشد».
وبعدها أحضر سلاحه الآلي ولم ينكر إطلاق النار من سلاحه.
وقال محامي أولياء الدم عبدالعليم النور بأن أقوال الشهود تؤكد بأن المجني عليه أمين الكامل قد جاء بسيارته الى مكان الواقعة مع إبنه الصغير «وهذا يؤكد صحة دعوانا ويدحض كل مزاعم الدفاع التي تقول بأن إقدام المجني عليه على الاعتداء والترصد».
وأشار إلى «أن الشاهد قال بأن المجني عليه حضر مع شخصين أو أربعة في محاضر الشرطة مؤكداً بأن شهود الدفاع لا يعرفون التفريق بين شهادة الى أخرى ووقوع الجريمة بأن المتهم حضر الى الامن من أجل التحكيم، وطالب بنزول هيئة المحكمة الى موقع البوفيه والنظر بأن الشاهد قد كذب بأنه كان في المطبخ الذي لا يستطيع أحد أن يرى شيئا منه وان الكامل لم يكن له أي ذنب وكذا طفله وذهب الى البوفيه لشرب الشاي حيث كان في ذلك الوقت صيام الست من شوال». وطالب بعدم اعطاء فرصة أكثر لمحامي الدفاع من أجل الاطالة.
أما المحامي عبدالواسع العربي فقد طالب بتصوير الدعوى المقدمة من أربع ورق من قبل المتهم والمحكمة وحجز القضية للحكم.
ومحاميا الدفاع طارق المفتي والسماوي قالا: «استدل زميلانا ممثل الادعاء العام والممثل الخاص بالاقوال المنسوبة الى المتهمين أنه يوجد أقوال كاذبة هل يستطيع أن يقول ماهي الأقوال الصحيحة التي تتعرض للتكذيب من قبل النيابة في هذه الحالة تسقط الادلة ويجب عدم العمل بها ، المتهم الاول أحضر الآلي لغرض التحكيم».
وطالبا القاضي إعطاء فرصة لهما لإحضار باقي الادلة ونوع المقذوف وكيف تم اخراجه وإصابة المجني عليه ومعرفة نوع الاسلحة مع خروج هيئة المحكمة الى مكان الحادثة والمعاينة بنفسها.
وقد ظهر المتهم عبدالله مرشد في المحكمة مقدما مذكرة من 4 ورق تشير الى مشاركة الجندي بندر الحارث في اطلاق النار.
وقد رفع القاضي الجلسة وأعطى فرصة للجميع في الجلسة القادمة التي ستعقد يوم الخميس 31/1/2008م قبل حجز القضية للحكم.
وقد استمع القاضي فؤاد الحمادي الى ردود المحامين لأولياء الدم وكذا الدفاع كما جرى أيضاً الاستماع الى بقية الشهود.
وقال المتهم عماد الورافي بأنه «خرج ذلك اليوم مع متهم آخر على الباص الى مفرق جبلة ثم الى الشعاب ووقف أمام منزل عبدالله مرشد».
وبعدها أحضر سلاحه الآلي ولم ينكر إطلاق النار من سلاحه.
وقال محامي أولياء الدم عبدالعليم النور بأن أقوال الشهود تؤكد بأن المجني عليه أمين الكامل قد جاء بسيارته الى مكان الواقعة مع إبنه الصغير «وهذا يؤكد صحة دعوانا ويدحض كل مزاعم الدفاع التي تقول بأن إقدام المجني عليه على الاعتداء والترصد».
وأشار إلى «أن الشاهد قال بأن المجني عليه حضر مع شخصين أو أربعة في محاضر الشرطة مؤكداً بأن شهود الدفاع لا يعرفون التفريق بين شهادة الى أخرى ووقوع الجريمة بأن المتهم حضر الى الامن من أجل التحكيم، وطالب بنزول هيئة المحكمة الى موقع البوفيه والنظر بأن الشاهد قد كذب بأنه كان في المطبخ الذي لا يستطيع أحد أن يرى شيئا منه وان الكامل لم يكن له أي ذنب وكذا طفله وذهب الى البوفيه لشرب الشاي حيث كان في ذلك الوقت صيام الست من شوال». وطالب بعدم اعطاء فرصة أكثر لمحامي الدفاع من أجل الاطالة.
أما المحامي عبدالواسع العربي فقد طالب بتصوير الدعوى المقدمة من أربع ورق من قبل المتهم والمحكمة وحجز القضية للحكم.
ومحاميا الدفاع طارق المفتي والسماوي قالا: «استدل زميلانا ممثل الادعاء العام والممثل الخاص بالاقوال المنسوبة الى المتهمين أنه يوجد أقوال كاذبة هل يستطيع أن يقول ماهي الأقوال الصحيحة التي تتعرض للتكذيب من قبل النيابة في هذه الحالة تسقط الادلة ويجب عدم العمل بها ، المتهم الاول أحضر الآلي لغرض التحكيم».
وطالبا القاضي إعطاء فرصة لهما لإحضار باقي الادلة ونوع المقذوف وكيف تم اخراجه وإصابة المجني عليه ومعرفة نوع الاسلحة مع خروج هيئة المحكمة الى مكان الحادثة والمعاينة بنفسها.
وقد ظهر المتهم عبدالله مرشد في المحكمة مقدما مذكرة من 4 ورق تشير الى مشاركة الجندي بندر الحارث في اطلاق النار.
وقد رفع القاضي الجلسة وأعطى فرصة للجميع في الجلسة القادمة التي ستعقد يوم الخميس 31/1/2008م قبل حجز القضية للحكم.