عمال مصنع البسكويت في عدن:تظلمنا إلى الخدمة فقالوا لنا اذهبوا إلى صنعاء
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه عمال مؤسسة أوسان لصناعة البسكويت والحلويات عدن شكوى عبر «الأيام» إلى الأخ حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية والتأمينات، بشأن عدم معالجة مستحقاتهم وحقوقهم.
وجاء في شكواهم: «لقد توجهنا إلى مكتب الخدمة المدنية في عدن يوم الأحد 20 يناير 2008م لتقديم رسالة متضمنة بعض تظلمات العمال في المؤسسة، ولكن فوجئنا بأنهم يقولون لنا اذهبوا إلى صنعاء لمتابعة أوضاعكم وتظلماتكم، لأنه لاتوجد لدينا حلول لمشاكلكم».
وأضافوا قائلين في شكواهم إلى الأخ وزير الخدمة المدنية والتأمينات: «نرفع إليكم تحيات عمال وعاملات مؤسسة أوسان لصناعة البسكويت والحلويات عدن المحالين إلى العمالة الفائضة، ونفيدكم بالآتي:
- فارق إستراتيجية الأجور والمرتبات الذي تم صرفه في 2 ديسمبر 2007م كان غير عادل لأن اللجنة لم تنظر إلى الملفات الموجودة في فرع أرشيف صندوق الخدمة في عدن ولا استمارة المسح الوظيفي الذي اعتمد عليه في الأجور سابقا.
- توزيع الفوارق كان بدون ترتيب على سبيل المثال: عاملان بنفس الخدمة والمؤهل أحدهما استلم 150 ألفا والآخر استلم 110 آلاف مع الراتب، وهما في مستوى واحد، والكشوفات تثبت ذلك.
- أوضاع العاملين الذين أحيلوا إلى التقاعد مصيرهم مجهول وهم: محمد عبدالله صالح، محسن فضل سندو، عديلة علي عوض، حيث أنهم لم يستلموا الفوارق مثل الآخرين.
- كثير من عمال المؤسسة مايزالون محرومين من مستحقاتهم الخاصة بمستواهم التعليمي والعملي، ولم يتم احتسابها لهم، كما أن معاشات الغالبية منهم متدنية.
ونرجوا منكم النظر في مظالمنا حتى لانتعرض للظلم أثناء تسوية وضعنا التقاعدي علماً بأننا سنحال قريباً إلى المعاش التقاعدي مما يتطلب سرعة تصحيح أوضاعنا ومنحنا كافة مستحقاتنا المالية قبل أن تتم الاحالة دون أن نتحصل عليها فندخل في معاناة متابعتها لدى الجهات الرسمية المختصة».
وجاء في شكواهم: «لقد توجهنا إلى مكتب الخدمة المدنية في عدن يوم الأحد 20 يناير 2008م لتقديم رسالة متضمنة بعض تظلمات العمال في المؤسسة، ولكن فوجئنا بأنهم يقولون لنا اذهبوا إلى صنعاء لمتابعة أوضاعكم وتظلماتكم، لأنه لاتوجد لدينا حلول لمشاكلكم».
وأضافوا قائلين في شكواهم إلى الأخ وزير الخدمة المدنية والتأمينات: «نرفع إليكم تحيات عمال وعاملات مؤسسة أوسان لصناعة البسكويت والحلويات عدن المحالين إلى العمالة الفائضة، ونفيدكم بالآتي:
- فارق إستراتيجية الأجور والمرتبات الذي تم صرفه في 2 ديسمبر 2007م كان غير عادل لأن اللجنة لم تنظر إلى الملفات الموجودة في فرع أرشيف صندوق الخدمة في عدن ولا استمارة المسح الوظيفي الذي اعتمد عليه في الأجور سابقا.
- توزيع الفوارق كان بدون ترتيب على سبيل المثال: عاملان بنفس الخدمة والمؤهل أحدهما استلم 150 ألفا والآخر استلم 110 آلاف مع الراتب، وهما في مستوى واحد، والكشوفات تثبت ذلك.
- أوضاع العاملين الذين أحيلوا إلى التقاعد مصيرهم مجهول وهم: محمد عبدالله صالح، محسن فضل سندو، عديلة علي عوض، حيث أنهم لم يستلموا الفوارق مثل الآخرين.
- كثير من عمال المؤسسة مايزالون محرومين من مستحقاتهم الخاصة بمستواهم التعليمي والعملي، ولم يتم احتسابها لهم، كما أن معاشات الغالبية منهم متدنية.
ونرجوا منكم النظر في مظالمنا حتى لانتعرض للظلم أثناء تسوية وضعنا التقاعدي علماً بأننا سنحال قريباً إلى المعاش التقاعدي مما يتطلب سرعة تصحيح أوضاعنا ومنحنا كافة مستحقاتنا المالية قبل أن تتم الاحالة دون أن نتحصل عليها فندخل في معاناة متابعتها لدى الجهات الرسمية المختصة».