جمعية حماية المستهلك في لقاء موسع أمام مخاطر يواجهها المستهلك
> عدن «الأيام» خاص:
> عقدت الهيئة الإدارية للجمعية اليمنية لحماية المستهلك في عدن عصر أمس لقاء موسعا بمشاركة عدد من الأكاديميين ومديري عموم المديريات والبلديات بمحافظتي عدن ولحج، وشخصيات اجتماعية ومهنية، ومهتمين بقضايا حماية حقوق المستهلك.
في مستهل اللقاء رحب الأخ علي الجوهري رئيس الجمعية بالأصالة عن نفسه ونيابة عن زملائه أعضاء الهيئة الإدارية بالحضور المشاركين في هذا اللقاء الذي يتزامن انعقاده مع ظواهر تهدد حياة المستهلك بتداعياتها السلبية على صحته، ومنها المياه الملوثة وبعض الأطعمة والأدوية الفاسدة، وما ينجم عن تلوث المياه، سواء كانت مياه الشرب أم مياه البحر.
وأكد الأخ الجوهري «أن دور الجمعية توعوي وتقديري لخلق رأي عام ضاغط حول مختلف القضايا التي تهدد المواطن في قوته وشرابه».
واحتلت الندوة العلمية حول الأمن المائي والأثر البيئي في محافظة عدن هامشا طيبا في سياق الاستعراض العام لأجندة الجمعية التي قدمها الأخ الجوهري، حيث قال: «لقد تقرر انعقادها في شهر يونيو المقبل في قاعة الندوات التابعة لجامعة عدن، باعتبارها المؤسسة الأكاديمية الراعية لهذه الندوة إلى جانب الدعم المادي المقدم من الحكومة الكندية ومؤسسات أخرى».
وبعد أن استعرض الأخ رئيس الجمعية النقاط الأخرى الواردة في جدول أعمال الجمعية شارك الحضور بتقديم الملاحظات والإضافات المطلوب استيعابها في أجندة الجمعية عامة والندوة العلمية خاصة.
على هامش اللقاء الموسع للجمعية صرح الأخ علي الجوهري لـ «الأيام» بـ: «أن الجمعية اليمنية لحماية المستهلك مؤسسة مستقلة نابعة من المجتمع المدني، وتراهن على نجاح جهودها بتظافر الجهود المقدمة من الجميع، لأن المسئولية تضامنية، ومعني بها المواطن والمسئول، وكلاهما مستهلكان، فالسلامة لصالحهما والخطورة تهدد كليهما، لذلك ننشد تعاون المواطنين والأكاديميين والمؤسسات الرسمية، سواء مدنية أم أمنية أم مراكز دراسات في حماية المستهلك من الأخطار البيئية، وهي عديدة ومتنوعة».
في مستهل اللقاء رحب الأخ علي الجوهري رئيس الجمعية بالأصالة عن نفسه ونيابة عن زملائه أعضاء الهيئة الإدارية بالحضور المشاركين في هذا اللقاء الذي يتزامن انعقاده مع ظواهر تهدد حياة المستهلك بتداعياتها السلبية على صحته، ومنها المياه الملوثة وبعض الأطعمة والأدوية الفاسدة، وما ينجم عن تلوث المياه، سواء كانت مياه الشرب أم مياه البحر.
وأكد الأخ الجوهري «أن دور الجمعية توعوي وتقديري لخلق رأي عام ضاغط حول مختلف القضايا التي تهدد المواطن في قوته وشرابه».
واحتلت الندوة العلمية حول الأمن المائي والأثر البيئي في محافظة عدن هامشا طيبا في سياق الاستعراض العام لأجندة الجمعية التي قدمها الأخ الجوهري، حيث قال: «لقد تقرر انعقادها في شهر يونيو المقبل في قاعة الندوات التابعة لجامعة عدن، باعتبارها المؤسسة الأكاديمية الراعية لهذه الندوة إلى جانب الدعم المادي المقدم من الحكومة الكندية ومؤسسات أخرى».
وبعد أن استعرض الأخ رئيس الجمعية النقاط الأخرى الواردة في جدول أعمال الجمعية شارك الحضور بتقديم الملاحظات والإضافات المطلوب استيعابها في أجندة الجمعية عامة والندوة العلمية خاصة.
على هامش اللقاء الموسع للجمعية صرح الأخ علي الجوهري لـ «الأيام» بـ: «أن الجمعية اليمنية لحماية المستهلك مؤسسة مستقلة نابعة من المجتمع المدني، وتراهن على نجاح جهودها بتظافر الجهود المقدمة من الجميع، لأن المسئولية تضامنية، ومعني بها المواطن والمسئول، وكلاهما مستهلكان، فالسلامة لصالحهما والخطورة تهدد كليهما، لذلك ننشد تعاون المواطنين والأكاديميين والمؤسسات الرسمية، سواء مدنية أم أمنية أم مراكز دراسات في حماية المستهلك من الأخطار البيئية، وهي عديدة ومتنوعة».