قيادي بمحلي خنفر: العسكر أصابوا بعضهم بعضا في جعار
> جعار «الأيام» خاص:
> أعرب الأخ محمد منصور شدة، رئيس لجنة الشئون الاجتماعية بمحلي جعار مديرية خنفر محافظة أبين عن استنكار المجلس ما تعرض له المهندس ناصر صالح مكهب، مدير إدارة التوزيعات بمؤسسة مياه أبين من قبل قوة الانتشار الأمني في خنفر.
وأوضح الأخ شدة في حديث مع «الأيام»:«أن ما ورد على لسان ضابط بحث مستشفى الرازي محض افتراء ولا أساس له من الصحة، وأن الحادثة تمثلث في التهجم على المهندس مكهب ومحاولة اقتياده وحجز سيارة المؤسسة التي يقودها بغرض دفع مبلغ مالي يريد منه نظير المهمة التي فشلوا في تنفيذها في القبض على مطلوبين بسرقة أنابيب المياه في الرميلة والحقيقة نقول إن إطلاق النار كان من قبل أفراد قوة الانتشار الأمني صوب الإسفلت التي تقف عليه سيارة المؤسسة، وهو الذي أدى إلى (حذو) الرصاص باتجاهات مختلفة أدت إلى إصابة من وردت أسماؤهم في عدد «الأيام» الثلاثاء 4/29 وكذلك المواطنين سالم علي مطيري وياسر محمد شائف». وأشار الأخ شدة إلى «استنكار المجلس المحلي بخنفر لما تعرض له المهندس مكهب الذي كان يقوم بواجبه وهو رهن الاحتجاز في بحث أبين ومنعت عنه الزيارة بينما لم يزل من أطلقوا النار طلقاء، ويتم التحقيق معهم بأسلحتهم العسكرية».
وأضاف :«إن هناك جملة من الاستفزازات تعرض لها عدد من المواطنين العزل من السلاح في المديرية في الوقت الذي طالب المجلس المحلي في مرات عدة بضبط الحالة الأمنية ومحاسبة بعض من يمتهنون الجندية ويسيئون استخدامها».
وأوضح الأخ شدة في حديث مع «الأيام»:«أن ما ورد على لسان ضابط بحث مستشفى الرازي محض افتراء ولا أساس له من الصحة، وأن الحادثة تمثلث في التهجم على المهندس مكهب ومحاولة اقتياده وحجز سيارة المؤسسة التي يقودها بغرض دفع مبلغ مالي يريد منه نظير المهمة التي فشلوا في تنفيذها في القبض على مطلوبين بسرقة أنابيب المياه في الرميلة والحقيقة نقول إن إطلاق النار كان من قبل أفراد قوة الانتشار الأمني صوب الإسفلت التي تقف عليه سيارة المؤسسة، وهو الذي أدى إلى (حذو) الرصاص باتجاهات مختلفة أدت إلى إصابة من وردت أسماؤهم في عدد «الأيام» الثلاثاء 4/29 وكذلك المواطنين سالم علي مطيري وياسر محمد شائف». وأشار الأخ شدة إلى «استنكار المجلس المحلي بخنفر لما تعرض له المهندس مكهب الذي كان يقوم بواجبه وهو رهن الاحتجاز في بحث أبين ومنعت عنه الزيارة بينما لم يزل من أطلقوا النار طلقاء، ويتم التحقيق معهم بأسلحتهم العسكرية».
وأضاف :«إن هناك جملة من الاستفزازات تعرض لها عدد من المواطنين العزل من السلاح في المديرية في الوقت الذي طالب المجلس المحلي في مرات عدة بضبط الحالة الأمنية ومحاسبة بعض من يمتهنون الجندية ويسيئون استخدامها».
