في اجتماعها الاستثنائي لجنة تنسيق جمعيات المتقاعدين بلحج تؤكد موقفها إزاء استمرار الحراك السلمي المكفول بقوة الدستور
> الحوطة «الأيام» خاص:
> عقدت لجنة تنسيق جمعيات المتقاعدين العسكريين والمدنيين في محافظة لحج اجتماعا استثنائيا برئاسة الأخ العميد قاسم الداعري يوم أمس وقفت خلاله أمام قضايا المتقاعدين، بالإضافة إلى التطورات والمستجدات التي تشهدها مديريات المحافظة خاصة ومناطق الجنوب عامة، وما رافقها من
وعقب اختتام اجتماعها أصدرت لجنة التنسيق بلاغاً صحفياً أدانت فيه «تجييش وعسكرة القرى والمناطق، واستخدام القوة بأسلوب همجي ضد المواطنين العزل من السلاح، وتوسيع دائرة القتل والاعتقالات والمطاردات لنشطاء وقادة الحرك السياسي، وتطويق وحصار مناطق ومدن ردفان وكرش والصبيحة والضالع، وفرض حالة طوارئ غير المعلنة على كل مناطق الجنوب». كما أكدت موقفها الثابت إزاء استمرار الحراك السياسي السلمي المكفول بقوة الدستور، حتى تحقق أهدافه.
كما أشادت في بلاغها بموقف أبناء الجنوب كافة في مواصلة هذا الحراك على الرغم من حالات القتل والإصابة والاعتقال والمطاردة التي تقوم بها السلطة تجاههم، وبدور ونضال طلاب كليات الجامعات في الحرك السلمي.
كما أدانت في بلاغها حادثة اغتيال الأخوين يحيى محمد حسن الصوملي وحافظ محمد حسن من أبناء الصبيحة دون أي جرم ارتكباه، مطالبة السلطة بتسليم القتلة وتقديمهم للقضاء مع تأكيدها على ضرورة الإسراع بتقديم الجناة المتهمين بقتل كل شهداء الحراك السلمي، بمن فيهم شهداء منصة الحبيلين.
كما عبرت في بلاغها عن استنكارها لمواصلة السلطة ضرب الحراك السلمي وما قامت به تجاه اعتصام ردفان واعتقال الطلاب يوم 2008/5/13م، كما طالبت في بلاغها الإطلاق الفوري لكل المعتقلين السياسيين على ذمة الاحتجاجات السلمية وفي مقدمتهم رموز وقادة النضال السلمي، ورفع الحصار المفروض على مناطق وقرى وشوارع مديريات ردفان والضالع وطور الباحة وإنهاء حالة الطوارئ غير المعلنة، كما حددت اللجنة في بلاغها تضامنها مع صحيفة «الأيام» وما يتعرض له ناشراها.
وعقب اختتام اجتماعها أصدرت لجنة التنسيق بلاغاً صحفياً أدانت فيه «تجييش وعسكرة القرى والمناطق، واستخدام القوة بأسلوب همجي ضد المواطنين العزل من السلاح، وتوسيع دائرة القتل والاعتقالات والمطاردات لنشطاء وقادة الحرك السياسي، وتطويق وحصار مناطق ومدن ردفان وكرش والصبيحة والضالع، وفرض حالة طوارئ غير المعلنة على كل مناطق الجنوب». كما أكدت موقفها الثابت إزاء استمرار الحراك السياسي السلمي المكفول بقوة الدستور، حتى تحقق أهدافه.
كما أشادت في بلاغها بموقف أبناء الجنوب كافة في مواصلة هذا الحراك على الرغم من حالات القتل والإصابة والاعتقال والمطاردة التي تقوم بها السلطة تجاههم، وبدور ونضال طلاب كليات الجامعات في الحرك السلمي.
كما أدانت في بلاغها حادثة اغتيال الأخوين يحيى محمد حسن الصوملي وحافظ محمد حسن من أبناء الصبيحة دون أي جرم ارتكباه، مطالبة السلطة بتسليم القتلة وتقديمهم للقضاء مع تأكيدها على ضرورة الإسراع بتقديم الجناة المتهمين بقتل كل شهداء الحراك السلمي، بمن فيهم شهداء منصة الحبيلين.
كما عبرت في بلاغها عن استنكارها لمواصلة السلطة ضرب الحراك السلمي وما قامت به تجاه اعتصام ردفان واعتقال الطلاب يوم 2008/5/13م، كما طالبت في بلاغها الإطلاق الفوري لكل المعتقلين السياسيين على ذمة الاحتجاجات السلمية وفي مقدمتهم رموز وقادة النضال السلمي، ورفع الحصار المفروض على مناطق وقرى وشوارع مديريات ردفان والضالع وطور الباحة وإنهاء حالة الطوارئ غير المعلنة، كما حددت اللجنة في بلاغها تضامنها مع صحيفة «الأيام» وما يتعرض له ناشراها.