يدخل التاريخ كأول اتحاد يمني يستضيف بطولة قارية ..اتحاد الجودو يواصل تحضيراته لاستضافة الحدث الآسيوي الكبير
> «الأيام الرياضي» عبدالله مهيم:
> 
يخطو الاتحاد العام للجودو خطوات متسارعة في طريق التحضير الأمثل لاستضافة الحدث الكبير والأول في تاريخ استضافة بلادنا للبطولات الخارجية، حيث يحل شباب وناشئو القارة الآسيوية ضيوفا على البساطات اليمنية في مطلع يوليو القادم.
< استضافة بلادنا لبطولة قارية كبرى وتجاوزها نقطة تصفيات مجموعة أو بطولة إقليمية لم يأت من فراغ أو بطريقة سهلة، ولكن جاء عطفا على التطور الملحوظ الذي شهدته اللعبة في السنوات الأخيرة منذ أن تقلد المهندس نعمان شاهر دفة القيادة حتى أصبحت رقما صعبا على المستوى العربي والآسيوي، كما أن الموافقة على استضافتنا لهذه البطولة الكبرى جاءت بناء على النجاحات المميزة التي حققها الاتحاد في جميع الاستضافات السابقة، والتي أبهر فيها الضيوف وأجبرهم على تغيير الصورة الضبابية المرسومة على اليمن عموما والرياضة بشكل خاص، كما لا ننسى امتياز اتحاد اللعبة في إعداد ملف متكامل للاستضافة جعل أعضاء المكتب التنفيذي ينحازون إليه على حساب الملف السوري الذي نافسنا على الفوز بضيافة عائلة الجودو الآسيوية.
زيارة آسيوية ناجحة
الأسبوع الماضي كان أحد المنعطفات الهامة في طريق الاستضافة ووضع اللمسات الأخيرة، حيث قام وفد من الاتحاد الآسيوي بزيارة إلى بلادنا للاطلاع عن كثب على التجهيزات والاستعدادات لإقامة البطولة..الوفد القاري المكون من الإيراني محمد درخشان، مدير التدريب والتحكيم بالاتحاد الآسيوي، وعضو لجنة التدريب بالاتحاد الدولي والصيني شي كونج هونج والتحكيم بالاتحاد الآسيوي، وعضو لجنة التدريب بالاتحاد الدولي، والصيني شي كونج هونج، المدير الفني في الاتحاد الآسيوي، عضو اللجنة الفنية بالاتحاد الدولي، قام على مدى يومين بزيارة كل المواقع المتعلقة بالبطولة، حيث زار صالة 22مايو الدولية التي ستقام عليها المنافسات، وكذا الصالات الأخرى التي ستخصص لتمارين المنتخبات واحتضان دورة التحكيم، كما قام الوفد بزيارة الفنادق التي ستسكن فيها الوفود المشاركة، واطلع على كل الترتيبات التنظيمية والإدارية.
وعبر وفد الاتحاد الآسيوي في ختام زيارته عن ثقته الكبيرة بنجاح اليمن في استضافة هذه البطولة الكبرى، وهذه الثقة جاءت بعدما شاهد من تحضيرات رائعة قام بها اتحاد اللعبة، ووجود بنية تحتية على مستوى عال، خصوصا فيما يتعلق بصالة المنافسات، حيث تعتبر صالة 22مايو الدولية كاملة المواصفات وتمتاز بشكل جميل جدا يفوق الصالات الموجودة في الدول الأخرى بما فيها كوريا التي استضافت البطولة السابقة.
وأكد الوفد الزائر أنه خرج بانطباع أكثر من جيد عن التجهيزات، حيث لم يجد أية نواقص، مما يؤكد أن البطولة سوف تحقق تميزا في التنظيم، وسيتم رفع تقرير بذلك إلى الاتحاد الآسيوي والدولي.
وعن خلفية فوز اليمن باستضافة هذه البطولة الكبرى دون غيرها من الدول قال المكلفان من الاتحاد الآسيوي:«جاء فوز اليمن بشرف استضافة هذه البطولة المهمة بعد قناعة أعضاء المكتب التنفيذي بقدرة الاتحاد المحلي في النجاح، بالإضافة إلى النشاط المكثف والتطور الملحوظ اللذين شهدتهما اللعبة في الخمس السنوات الأخيرة حتى أصبحت من الدول المنافسة على المستوى العربي والآسيوي، كما أن اليمن تقدمت إلى جانب سوريا لاستضافة هذه البطولة إلى اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد في (طشقند) عام 2005م، حيث تم اختيار اليمن بعد تقديمها ملفا متكاملا».
شاهر:سعداء بالانطباع الجيد للوفد الآسيوي
المهندس نعمان شاهر وربان الجودو اليمني أكد أن الاستعداد لاستضافة البطولة التاسعة للشباب والثانية للناشئين يأتي في إطار الإمكانيات المتاحة، فتم توفير كافة الأدوات والمستلزمات الضرورية كشروط لإقامة البطولة مثل 4 شاشات بلازما بقيمة 6000 دولار، بالإضافة إلى ثمانية ميازين، والبساط الدولي، ولوحات الحكام وتسجيل اللاعبين، وجهاز (بروجكتر) وكاميرتين فيديو مع كرت (TV) لتصوير النزالات، كما تم توفير ثلاث آلات تصوير وأربعة أجهزة كمبيوتر محمولة حسب طلب الاتحاد الآسيوي.
وأضاف:«نحن سعداء بالانطباع الجيد الذي خرج به وفد الاتحاد الآسيوي، وسوف نواصل العمل بوتيرة عالية حتى نصل إلى الجاهزية المطلوبة التي تمكننا من تحقيق النجاح المنشود، والتأكيد أن اليمن قادرة على استضافة البطولات الكبرى ولا داعي للخوف».
وقال أيضا:«لاشك أن الفوائد من استضافة هذه البطولة لن يقتصر على ترجيح كفة لاعبينا في المنافسات وارتفاع حظوظهم في تحقيق إنجازات جديدة وجوانب تدريب وتأهيل الكوادر اليمنية، بل سيتجاوز إلى أن اتحاد اللعبة سيحصل على أدوات رياضية خاصة باللعبة وعد بتقديمها السيد ماريوس رئيس الاتحاد الدولي بتكلفة تتجاوز الـ 20 ألف دولار سيتم الاستفادة منها محليا بعد الانتهاء من البطولة، كما لا ننسى الفوائد الأخرى التي سوف نجنيها من الاستضافة مثل السياحة والتعريف باليمن ورسم صورة حقيقية له على أرض الواقع».
مشاركة كبيرة
البطولة ستحظى بمشاركة كبيرة، فالاتحاد العام للعبة استلم موافقة 21 دولة حتى الآن ولا يزال في انتظار المزيد من الموافقات، حيث من المتوقع أن تكون المشاركة في البطولة هي الأكبر..الاتحاد العام استلم موافقة كل من قطر، الكويت، السعودية، الإمارات، لبنان، فلسطين، سوريا، الأردن، الصين مكان، الصين تايبيه، كوريا، هونج كونج، اليابان، الهند، إيران، كازخستان، قرغستان، أوزبكستان، الفلبين، أفغانستان، ومنغوليا».
دورة في التحكيم والتنظيم
على هامش البطولة ستقام العديد من الفعاليات، حيث ستقام قبل البطولة دورة دولية في مجال التحكيم تحت إشراف الخبير الياباني (كواماتشي) رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي، يشارك فيها ثلاثة حكام من كل دولة (رجلين وامرأة)، وسوف يمثل اليمن فيها حكمان ستكون أمامهما فرصة للحصول على الشهادة الدولية في مجال إدارة المنافسات على مستوى اللعبة، وهذا يعتبر إضافة نوعية للتحكيم اليمني.. كما ستقام دورة أخرى في الإدارة والتنظيم.
منتخباتنا .. إعداد متواصل
الاتحاد العام للعبة وضع خطة للاستعدادات تسير في خطين متوازيين، يتمثل الأول في الجوانب التنظيمية، فيما يختص الآخر بالجوانب الفنية وإعداد منتخباتنا بصورة جيدة..وحول هذا الموضوع قال المهندس نعمان شاهر: «منذ بداية العام الحالي ومنتخباتنا في معسكرات مغلقة ومفتوحة، وقد أقمنا معسكرين خارجيين لمنتخب الشباب في كوريا أحدها كان معسكرا دوليا بمشاركة دول قوية من شرق آسيا، أما بالنسبة للناشئين فقد أقمنا أربعة معسكرات داخلية مغلقة في كل من الحديدة وعدن وصنعاء، ونقوم حاليا بالترتيب لمعسكر خارجي سيتم التنسيق له مطلع يونيو القادم..ومشاركتنا في البطولة ستكون بـ 12 لاعبا، ستة أوزان في فئة الشباب، ومثلهم في الناشئين، وقد أوكلنا موضوع منتخب الفتيات للاتحاد العام لرياضة المرأة، ويقتصر دورنا على الإشراف عليه من بعيد، ونحن مستعدون لتقديم أي دعم فني متى طلب الاستعانة بنا، وأحب أن أوضح هنا أن مشكلة الحجاب قد حلت، حيث قام الاتحاد الإيراني بتصميم حجاب خاص باللعبة، وتم تجربته في البطولة الماضية التي استضافتها الهند العام الماضي، وتم إجازته من الاتحادين الدولي والآسيوي، وقد قمنا بإحضار عينة وتجهيز أعداد كبيرة منه لتستخدمه الفتيات في البطولة».
وعن حظوظ بلادنا في المنافسة بوجود دول قوية قال شاهر:«في البطولات الفردية تتحكم بالمنافسة أمور فنية كثيرة مثل القرعة واللاعبون الذين سيواجهون لاعبينا، لكن مع ذلك ثقتنا بلاعبينا كبيرة وسنكون رقما صعبا في البطولة بإذن الله».
< استضافة بلادنا لبطولة قارية كبرى وتجاوزها نقطة تصفيات مجموعة أو بطولة إقليمية لم يأت من فراغ أو بطريقة سهلة، ولكن جاء عطفا على التطور الملحوظ الذي شهدته اللعبة في السنوات الأخيرة منذ أن تقلد المهندس نعمان شاهر دفة القيادة حتى أصبحت رقما صعبا على المستوى العربي والآسيوي، كما أن الموافقة على استضافتنا لهذه البطولة الكبرى جاءت بناء على النجاحات المميزة التي حققها الاتحاد في جميع الاستضافات السابقة، والتي أبهر فيها الضيوف وأجبرهم على تغيير الصورة الضبابية المرسومة على اليمن عموما والرياضة بشكل خاص، كما لا ننسى امتياز اتحاد اللعبة في إعداد ملف متكامل للاستضافة جعل أعضاء المكتب التنفيذي ينحازون إليه على حساب الملف السوري الذي نافسنا على الفوز بضيافة عائلة الجودو الآسيوية.
زيارة آسيوية ناجحة
الأسبوع الماضي كان أحد المنعطفات الهامة في طريق الاستضافة ووضع اللمسات الأخيرة، حيث قام وفد من الاتحاد الآسيوي بزيارة إلى بلادنا للاطلاع عن كثب على التجهيزات والاستعدادات لإقامة البطولة..الوفد القاري المكون من الإيراني محمد درخشان، مدير التدريب والتحكيم بالاتحاد الآسيوي، وعضو لجنة التدريب بالاتحاد الدولي والصيني شي كونج هونج والتحكيم بالاتحاد الآسيوي، وعضو لجنة التدريب بالاتحاد الدولي، والصيني شي كونج هونج، المدير الفني في الاتحاد الآسيوي، عضو اللجنة الفنية بالاتحاد الدولي، قام على مدى يومين بزيارة كل المواقع المتعلقة بالبطولة، حيث زار صالة 22مايو الدولية التي ستقام عليها المنافسات، وكذا الصالات الأخرى التي ستخصص لتمارين المنتخبات واحتضان دورة التحكيم، كما قام الوفد بزيارة الفنادق التي ستسكن فيها الوفود المشاركة، واطلع على كل الترتيبات التنظيمية والإدارية.
وعبر وفد الاتحاد الآسيوي في ختام زيارته عن ثقته الكبيرة بنجاح اليمن في استضافة هذه البطولة الكبرى، وهذه الثقة جاءت بعدما شاهد من تحضيرات رائعة قام بها اتحاد اللعبة، ووجود بنية تحتية على مستوى عال، خصوصا فيما يتعلق بصالة المنافسات، حيث تعتبر صالة 22مايو الدولية كاملة المواصفات وتمتاز بشكل جميل جدا يفوق الصالات الموجودة في الدول الأخرى بما فيها كوريا التي استضافت البطولة السابقة.
وأكد الوفد الزائر أنه خرج بانطباع أكثر من جيد عن التجهيزات، حيث لم يجد أية نواقص، مما يؤكد أن البطولة سوف تحقق تميزا في التنظيم، وسيتم رفع تقرير بذلك إلى الاتحاد الآسيوي والدولي.
وعن خلفية فوز اليمن باستضافة هذه البطولة الكبرى دون غيرها من الدول قال المكلفان من الاتحاد الآسيوي:«جاء فوز اليمن بشرف استضافة هذه البطولة المهمة بعد قناعة أعضاء المكتب التنفيذي بقدرة الاتحاد المحلي في النجاح، بالإضافة إلى النشاط المكثف والتطور الملحوظ اللذين شهدتهما اللعبة في الخمس السنوات الأخيرة حتى أصبحت من الدول المنافسة على المستوى العربي والآسيوي، كما أن اليمن تقدمت إلى جانب سوريا لاستضافة هذه البطولة إلى اجتماع المكتب التنفيذي الذي عقد في (طشقند) عام 2005م، حيث تم اختيار اليمن بعد تقديمها ملفا متكاملا».
شاهر:سعداء بالانطباع الجيد للوفد الآسيوي
المهندس نعمان شاهر وربان الجودو اليمني أكد أن الاستعداد لاستضافة البطولة التاسعة للشباب والثانية للناشئين يأتي في إطار الإمكانيات المتاحة، فتم توفير كافة الأدوات والمستلزمات الضرورية كشروط لإقامة البطولة مثل 4 شاشات بلازما بقيمة 6000 دولار، بالإضافة إلى ثمانية ميازين، والبساط الدولي، ولوحات الحكام وتسجيل اللاعبين، وجهاز (بروجكتر) وكاميرتين فيديو مع كرت (TV) لتصوير النزالات، كما تم توفير ثلاث آلات تصوير وأربعة أجهزة كمبيوتر محمولة حسب طلب الاتحاد الآسيوي.
وأضاف:«نحن سعداء بالانطباع الجيد الذي خرج به وفد الاتحاد الآسيوي، وسوف نواصل العمل بوتيرة عالية حتى نصل إلى الجاهزية المطلوبة التي تمكننا من تحقيق النجاح المنشود، والتأكيد أن اليمن قادرة على استضافة البطولات الكبرى ولا داعي للخوف».
وقال أيضا:«لاشك أن الفوائد من استضافة هذه البطولة لن يقتصر على ترجيح كفة لاعبينا في المنافسات وارتفاع حظوظهم في تحقيق إنجازات جديدة وجوانب تدريب وتأهيل الكوادر اليمنية، بل سيتجاوز إلى أن اتحاد اللعبة سيحصل على أدوات رياضية خاصة باللعبة وعد بتقديمها السيد ماريوس رئيس الاتحاد الدولي بتكلفة تتجاوز الـ 20 ألف دولار سيتم الاستفادة منها محليا بعد الانتهاء من البطولة، كما لا ننسى الفوائد الأخرى التي سوف نجنيها من الاستضافة مثل السياحة والتعريف باليمن ورسم صورة حقيقية له على أرض الواقع».
البطولة ستحظى بمشاركة كبيرة، فالاتحاد العام للعبة استلم موافقة 21 دولة حتى الآن ولا يزال في انتظار المزيد من الموافقات، حيث من المتوقع أن تكون المشاركة في البطولة هي الأكبر..الاتحاد العام استلم موافقة كل من قطر، الكويت، السعودية، الإمارات، لبنان، فلسطين، سوريا، الأردن، الصين مكان، الصين تايبيه، كوريا، هونج كونج، اليابان، الهند، إيران، كازخستان، قرغستان، أوزبكستان، الفلبين، أفغانستان، ومنغوليا».
دورة في التحكيم والتنظيم
على هامش البطولة ستقام العديد من الفعاليات، حيث ستقام قبل البطولة دورة دولية في مجال التحكيم تحت إشراف الخبير الياباني (كواماتشي) رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي، يشارك فيها ثلاثة حكام من كل دولة (رجلين وامرأة)، وسوف يمثل اليمن فيها حكمان ستكون أمامهما فرصة للحصول على الشهادة الدولية في مجال إدارة المنافسات على مستوى اللعبة، وهذا يعتبر إضافة نوعية للتحكيم اليمني.. كما ستقام دورة أخرى في الإدارة والتنظيم.
منتخباتنا .. إعداد متواصل
الاتحاد العام للعبة وضع خطة للاستعدادات تسير في خطين متوازيين، يتمثل الأول في الجوانب التنظيمية، فيما يختص الآخر بالجوانب الفنية وإعداد منتخباتنا بصورة جيدة..وحول هذا الموضوع قال المهندس نعمان شاهر: «منذ بداية العام الحالي ومنتخباتنا في معسكرات مغلقة ومفتوحة، وقد أقمنا معسكرين خارجيين لمنتخب الشباب في كوريا أحدها كان معسكرا دوليا بمشاركة دول قوية من شرق آسيا، أما بالنسبة للناشئين فقد أقمنا أربعة معسكرات داخلية مغلقة في كل من الحديدة وعدن وصنعاء، ونقوم حاليا بالترتيب لمعسكر خارجي سيتم التنسيق له مطلع يونيو القادم..ومشاركتنا في البطولة ستكون بـ 12 لاعبا، ستة أوزان في فئة الشباب، ومثلهم في الناشئين، وقد أوكلنا موضوع منتخب الفتيات للاتحاد العام لرياضة المرأة، ويقتصر دورنا على الإشراف عليه من بعيد، ونحن مستعدون لتقديم أي دعم فني متى طلب الاستعانة بنا، وأحب أن أوضح هنا أن مشكلة الحجاب قد حلت، حيث قام الاتحاد الإيراني بتصميم حجاب خاص باللعبة، وتم تجربته في البطولة الماضية التي استضافتها الهند العام الماضي، وتم إجازته من الاتحادين الدولي والآسيوي، وقد قمنا بإحضار عينة وتجهيز أعداد كبيرة منه لتستخدمه الفتيات في البطولة».
وعن حظوظ بلادنا في المنافسة بوجود دول قوية قال شاهر:«في البطولات الفردية تتحكم بالمنافسة أمور فنية كثيرة مثل القرعة واللاعبون الذين سيواجهون لاعبينا، لكن مع ذلك ثقتنا بلاعبينا كبيرة وسنكون رقما صعبا في البطولة بإذن الله».