فابريجاس خارج تشكيل إسبانيا
> «الايام الرياضي» متابعات:
> ذكرت وسائل الإعلام الإسبانية يوم أمس الأحد أن فرانسيسك فابريجاس لن يكون في التشكيل الأساسي لإسبانيا في مباراتها الافتتاحية أمام روسيا يوم غد الثلاثاء فيما أكد لاعب ارتكاز آرسنال أن الأمر لا يمثل مشكلة له.
وقالت صحيفة ماركا الإسبانية واسعة الانتشار إن لويس أراجونيس المدير الفني استقر على الدفع بماركوس سينا في وسط الملعب في المباراة التي يخوضها بطريقة 4-4-2..ويتكون الهجوم من فرناندو توريس وديفيد بيا.
ومن جانبه، قال فابريجاس في مؤتمر صحفي إن اللعب أساسيا أو البقاء بين البدلاء لا يمثل له مشكلة على الإطلاق.
وأضاف اللاعب الحائز على جائزة أفضل لاعب صاعد في الدوري الانجليزي الموسم الماضي:«لن يكون (استبعادي من التشكيلة الأساسية) مشكلة..أنا هنا لمساعدة الفريق فقط»..وأرجع فابريجاس الاختلاف بين أدائه مع ناديه الانجليزي آرسنال عما يقدمه مع المنتخب الإسباني إلى اختلاف خطتي اللعب بين الفريقين.
وقال فابريجاس أنه سأم الشكاوى الدائمة من أنه لا يستطيع الانتاج مع منتخب بلاده مثلما يفعل في ناديه اللندني الذي أحرز له إلى الآن 13 هدفا بينما ظل رصيده من الأهداف الدولية فارغا.
وأضاف فابريجاس :«الانتقادات لا تضايقني ولكن المشكلة أن الناس يستمرون في ترديدها .. لم أتخط عامي الواحد والعشرين بعد وأبذل قصارى جهدي ولكن قراءة الأمر ذاته كل يوم ليس جيدا على الإطلاق».
وقالت صحيفة ماركا الإسبانية واسعة الانتشار إن لويس أراجونيس المدير الفني استقر على الدفع بماركوس سينا في وسط الملعب في المباراة التي يخوضها بطريقة 4-4-2..ويتكون الهجوم من فرناندو توريس وديفيد بيا.
ومن جانبه، قال فابريجاس في مؤتمر صحفي إن اللعب أساسيا أو البقاء بين البدلاء لا يمثل له مشكلة على الإطلاق.
وأضاف اللاعب الحائز على جائزة أفضل لاعب صاعد في الدوري الانجليزي الموسم الماضي:«لن يكون (استبعادي من التشكيلة الأساسية) مشكلة..أنا هنا لمساعدة الفريق فقط»..وأرجع فابريجاس الاختلاف بين أدائه مع ناديه الانجليزي آرسنال عما يقدمه مع المنتخب الإسباني إلى اختلاف خطتي اللعب بين الفريقين.
وقال فابريجاس أنه سأم الشكاوى الدائمة من أنه لا يستطيع الانتاج مع منتخب بلاده مثلما يفعل في ناديه اللندني الذي أحرز له إلى الآن 13 هدفا بينما ظل رصيده من الأهداف الدولية فارغا.
وأضاف فابريجاس :«الانتقادات لا تضايقني ولكن المشكلة أن الناس يستمرون في ترديدها .. لم أتخط عامي الواحد والعشرين بعد وأبذل قصارى جهدي ولكن قراءة الأمر ذاته كل يوم ليس جيدا على الإطلاق».