اختتام الدورة التأهيلية لتنفيذ عملية المسح الاجتماعي الشامل في قرى وعزل محافظة شبوة
> عتق «الأيام» زبين عطية:
> أنهى 72 باحثا وباحثة في عتق بمحافظة شبوة الأربعاء الدورة التأهيلية التي نظمها فرع صندوق الرعاية الاجتماعية بالمحافظة على مدى أسبوع كامل على طريق تنفيذ عملية المسح الاجتماعي الشامل للحالات المشمولة في قانون الرعاية الاجتماعية وللوصول إلى الأسر الأكثر فقرا في قرى وعزل مديريات المحافظة .
وأوضح لـ «الأيام”»الأخ ناصر علي عليوة المدير العام التنفيذي لفرع صندوق الرعاية بمحافظة شبوة أن «الباحثين المشاركين في هذه الدورة سوف يتم توزيعهم في 13 فريقا ميدانيا لغرض النزول إلى كافة قرى ومناطق وعزل المحافظة لتنفيذ عملية المسح الاجتماعي الميداني الشامل لـ 53801 حالة من المستفيدين من الصندوق، والوصول إلى الحالات الأكثر فقرا واستحقاقا للرعاية الاجتماعية في تلك المناطق».
وأكد أن الهدف من تنفيذ عملية المسح الاجتماعي «يأتي لمعرفة الأفراد والأسر الفقيرة والمعوزة اجتماعيا واقتصاديا وتحديث قاعدة البيانات والمعلومات السابقة للحالات المستهدفة.
وتصنيف الأسر الفقيرة التي يتم مسحها حسب الأولوية لمؤشرات الفقر، وتصنيف الحالات المعتمدة والمنتظرة والجديدة إلى فئات اجتماعية واقتصادية لتحديد الفئات المستهدفة للتدريب لإلحاقها بسوق العمل وذلك تنفيذا للبرنامج الانتخابي لفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الرامي إلى التخفيف من أعباء المعاناة على الفقراء من خلال زيادة عدد الحالات التي يشملها الصندوق، ورفع المساعدات المالية لها».
ودعا عليوة في ختام تصريحه كل الشخصيات الاجتماعية والفعاليات الشعبية والرسمية في مناطق ومديريات محافظة شبوة إلى «القيام بدروهم الإنساني وواجبهم الوطني من خلال التعاون مع فرق المسح الاجتماعي أثناء تنفيذ مهامها الميداني حتى يتم الوصول إلى الأهداف المرجوة من هذا المسح الاجتماعي وضمان نجاحه في المحافظة» .
وأوضح لـ «الأيام”»الأخ ناصر علي عليوة المدير العام التنفيذي لفرع صندوق الرعاية بمحافظة شبوة أن «الباحثين المشاركين في هذه الدورة سوف يتم توزيعهم في 13 فريقا ميدانيا لغرض النزول إلى كافة قرى ومناطق وعزل المحافظة لتنفيذ عملية المسح الاجتماعي الميداني الشامل لـ 53801 حالة من المستفيدين من الصندوق، والوصول إلى الحالات الأكثر فقرا واستحقاقا للرعاية الاجتماعية في تلك المناطق».
وأكد أن الهدف من تنفيذ عملية المسح الاجتماعي «يأتي لمعرفة الأفراد والأسر الفقيرة والمعوزة اجتماعيا واقتصاديا وتحديث قاعدة البيانات والمعلومات السابقة للحالات المستهدفة.
وتصنيف الأسر الفقيرة التي يتم مسحها حسب الأولوية لمؤشرات الفقر، وتصنيف الحالات المعتمدة والمنتظرة والجديدة إلى فئات اجتماعية واقتصادية لتحديد الفئات المستهدفة للتدريب لإلحاقها بسوق العمل وذلك تنفيذا للبرنامج الانتخابي لفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الرامي إلى التخفيف من أعباء المعاناة على الفقراء من خلال زيادة عدد الحالات التي يشملها الصندوق، ورفع المساعدات المالية لها».
ودعا عليوة في ختام تصريحه كل الشخصيات الاجتماعية والفعاليات الشعبية والرسمية في مناطق ومديريات محافظة شبوة إلى «القيام بدروهم الإنساني وواجبهم الوطني من خلال التعاون مع فرق المسح الاجتماعي أثناء تنفيذ مهامها الميداني حتى يتم الوصول إلى الأهداف المرجوة من هذا المسح الاجتماعي وضمان نجاحه في المحافظة» .