نقابة الصحفيين بعدن تحيط النقيب علمها بفتح الترشح لمنصب النقيب من الصحف
> عدن/ المكلا «الأيام» خاص:
> وجه الزميل واثق شاذلي رئيس نقابة الصحفيين اليمنيين فرع عدن أمس مذكرة إلى كل من الزملاء نصر طه مصطفى نقيب الصحفيين وسعيد ثابت وكيل أول النقابة رئيس لجنة قيد العضوية وأعضاء مجلس النقابة.. جاء فيها:
«اسمحوا لي إبلاغكم والتأكيد بما سبق للهيئة الإدارية لفرع النقابة في محافظة عدن إعلانه حول الترتيبات الأخيرة لعقد المؤتمر العام للنقابة في شهر يوليو القادم.
لقد علم أعضاء الهيئة الإدارية بخبر فتح باب الترشح لمنصب النقيب وعضوية مجلس النقابة من الصحف كزملائهم أعضاء الفرع، وكان ينبغي إطلاعهم بهذا قبل ذلك، شريطة أن تكون الأمور الأساسية لعقد المؤتمر قد استكمل العمل والاتفاق حولها، ومنها تحديد موعد عقد المؤتمر بعد استكمال ما يلي:
ـ عضوية أعضاء المؤتمر ـ قائمة الأعضاء من محافظة عدن.
ـ تعديل النظام الأساسي للنقابة.
ـ مشروع ميثاق الشرف الصحفي.
واسمحوا لي تذكيركم أنه أثناء زيارة الزملاء النقيب والوكيل الأول والأمين العام لعدن مؤخرا ولقائهم الهيئة الإدارية للفرع تم الاتفاق على إعادة النظر في موضوع العضوية والنظر في الملفات المقدمة من فرع عدن، نظرا لاستثناء أعداد كبيرة من الصحفيين العاملين في محافظة عدن من الحصول على العضوية، وعلى أن يشارك الأخ عمر باعشن نائب رئيس الفرع والأخ محمود ثابت المسئول الإداري والمالي في فحص موضوع العضوية مع الزملاء في مجلس النقابة ولجنة العضوية وإعطاء العضوية لمستحقيها، وهو ما لم يحصل حتى الآن، ما يعني حرمانهم من حقهم النقابي في المشاركة في أعمال المؤتمر والترشح لمناصب قيادة النقابة. وعليه يرجى من المجلس أن يقوم بمهامه ويتحمل مسؤليته في استكمال النواقص وتصحيح الأخطاء، فلا يجوز خلق الإرباكات في وجه المؤتمر قبل بدء أعماله أو نفاجئ أعضاءه بما لم يكن في حسبانهم أثناء عمله.. وتفضلوا بقبول فائق التقدير».
وأصدرت نقابة الصحفيين فرع حضرموت شبوة والمهرة أمس بيانا.. جاء فيه:
«تجدد نقابة الصحفيين فرع حضرموت شبوة والمهرة مطالبتها للجنة قيد العضوية النظر باهتمام إلى الملفات المقدمة إليها من سنوات للانتساب إلى النقابة، وتصويب عضوية بعضهم ممن يحملون العضوية المنتسبة، وهم أحق بالعضوية العاملة على ضوء الكثير من المستجدات التي طرأت على أوضاعهم الصحفية لكي لايحرموا من المشاركة في فعاليات الدورة الانتخابية الثالثة المقرر انعقادها في 26 يوليو 2008، لاسيما أنهم مستوفون لكافة شروط العضوية، وهذا الأمر وضعنا في إحراجات أمام زملائنا الذين يمارسون المهنة وتم تجاهل طلباتهم.
كما أن فرعنا يشعر بالغبن والتجاهل من خلال عدم إشراك أعضائه من ذوي الخبرة والكفاءة في اللجان التحضيرية للمؤتمر، وعليه فإننا نطالب بمعالجة هذه الموضوعات قبل انعقاد المؤتمر».
«اسمحوا لي إبلاغكم والتأكيد بما سبق للهيئة الإدارية لفرع النقابة في محافظة عدن إعلانه حول الترتيبات الأخيرة لعقد المؤتمر العام للنقابة في شهر يوليو القادم.
لقد علم أعضاء الهيئة الإدارية بخبر فتح باب الترشح لمنصب النقيب وعضوية مجلس النقابة من الصحف كزملائهم أعضاء الفرع، وكان ينبغي إطلاعهم بهذا قبل ذلك، شريطة أن تكون الأمور الأساسية لعقد المؤتمر قد استكمل العمل والاتفاق حولها، ومنها تحديد موعد عقد المؤتمر بعد استكمال ما يلي:
ـ عضوية أعضاء المؤتمر ـ قائمة الأعضاء من محافظة عدن.
ـ تعديل النظام الأساسي للنقابة.
ـ مشروع ميثاق الشرف الصحفي.
واسمحوا لي تذكيركم أنه أثناء زيارة الزملاء النقيب والوكيل الأول والأمين العام لعدن مؤخرا ولقائهم الهيئة الإدارية للفرع تم الاتفاق على إعادة النظر في موضوع العضوية والنظر في الملفات المقدمة من فرع عدن، نظرا لاستثناء أعداد كبيرة من الصحفيين العاملين في محافظة عدن من الحصول على العضوية، وعلى أن يشارك الأخ عمر باعشن نائب رئيس الفرع والأخ محمود ثابت المسئول الإداري والمالي في فحص موضوع العضوية مع الزملاء في مجلس النقابة ولجنة العضوية وإعطاء العضوية لمستحقيها، وهو ما لم يحصل حتى الآن، ما يعني حرمانهم من حقهم النقابي في المشاركة في أعمال المؤتمر والترشح لمناصب قيادة النقابة. وعليه يرجى من المجلس أن يقوم بمهامه ويتحمل مسؤليته في استكمال النواقص وتصحيح الأخطاء، فلا يجوز خلق الإرباكات في وجه المؤتمر قبل بدء أعماله أو نفاجئ أعضاءه بما لم يكن في حسبانهم أثناء عمله.. وتفضلوا بقبول فائق التقدير».
وأصدرت نقابة الصحفيين فرع حضرموت شبوة والمهرة أمس بيانا.. جاء فيه:
«تجدد نقابة الصحفيين فرع حضرموت شبوة والمهرة مطالبتها للجنة قيد العضوية النظر باهتمام إلى الملفات المقدمة إليها من سنوات للانتساب إلى النقابة، وتصويب عضوية بعضهم ممن يحملون العضوية المنتسبة، وهم أحق بالعضوية العاملة على ضوء الكثير من المستجدات التي طرأت على أوضاعهم الصحفية لكي لايحرموا من المشاركة في فعاليات الدورة الانتخابية الثالثة المقرر انعقادها في 26 يوليو 2008، لاسيما أنهم مستوفون لكافة شروط العضوية، وهذا الأمر وضعنا في إحراجات أمام زملائنا الذين يمارسون المهنة وتم تجاهل طلباتهم.
كما أن فرعنا يشعر بالغبن والتجاهل من خلال عدم إشراك أعضائه من ذوي الخبرة والكفاءة في اللجان التحضيرية للمؤتمر، وعليه فإننا نطالب بمعالجة هذه الموضوعات قبل انعقاد المؤتمر».