أحدث أفلام الأكشن الكروية المصرية.. بلطجة وأسلحة بيضاء تنقل هاني سعيد من الزمالك للأهلي
> «الأيام الرياضي» متابعات:
>
على طريقة أفلام الأكشن.. قام البطل محمد عبد المنصف حارس مرمى الزمالك والمنتخب المصري لكرة القدم بدور «شجيع السيما» عندما تعرض لهجوم مسلح عن طريق هاني سعيد مدافع المنتخب المصري والنادي الاسماعيلي في ساعة متأخرة من الليل وبرفقة مجموعة من البلطجية.
تبدأ أحداث الفيلم المصري عندما قام محمد عبد المنصف حارس الزمالك بدور الوسيط في إتمام صفقة انتقال هاني سعيد مدافع الاسماعيلي للفريق الأبيض بحكم العلاقة القوية التي تربطهما منذ أن كانا في صفوف المنتخب المصري في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة بغانا 2008، وحاول البطل أن يقوم بدور خدمة لناديه بإتمام تلك الصفقة التي ينتظرها جميع عشاق القلعة البيضاء، بعدها طلب عبد المنصف من زميله أن تكون العقود الأربعة معه حتى يتسنى لسعيد الانتهاء من كافة متعلقاته والانضمام بعدها إلى معسكر الفريق في محافظة 6 أكتوبر ووافق الأخير على طلبات الأول، خاصة أن تلك العقود سيتم منحها لوليد بدر إداري الفريق حتى يتم الانتهاء من الإجراءات الخاصة واتفق الطرفان على مقابلة بعضهما في فندق الفريق، وفي تمام الثامنة مساء..استقل عبد المنصف سيارته وتوجه بها إلى محافظة 6 أكتوبر واتصل بزميله هاني سعيد ليخطره بأنه سينتظره في الفندق إلا أن الأخير طلب منه الانتظار خارج النادي حتى يدخلا المعسكر معا ولم يتوقع عبد المنصف أن يكون هناك أي غدر من زميله بالمنتخب..وبالفعل استجاب عبد المنصف للأمر وفي تمام التاسعة مساء بدأت الإثارة عندما فوجئ الحارس الزملكاوي بنزول هاني سعيد من سيارة ملاكي القاهرة بصحبة 4 أشخاص يحملون أسلحة بيضاء (سنج - مطاوي) وماء نار ووجه سعيد للبطل سيلا من الشتائم لم يتوقعها على الإطلاق وطالبه بإعادة العقود الخاصة به إليه من جديد وإخطاره بأنه لن يلعب للزمالك وسيعود إلى بيته القديم الأهلي إلا أنه رفض ليفاجأ بهؤلاء الأشخاص يتبعون سياسة التهديد معه ليرضخ للأمر الواقع ويقدم لهاني سعيد العقود على طبق من ذهب ويهرب بعدها بسيارته.
أما البطل الثاني هاني سعيد فقد توجه إلى النادي الأهلي وقام بتوقيع رغبته في الانتقال للقلعة الحمراء بعدما نجح محمود الخطيب نائب رئيس النادي في الاتصال باللاعب وأقنعه بفسخ عقده مع الزمالك مقابل نفس المبلغ الذي سيحصل عليه من الزمالك.
تبدأ أحداث الفيلم المصري عندما قام محمد عبد المنصف حارس الزمالك بدور الوسيط في إتمام صفقة انتقال هاني سعيد مدافع الاسماعيلي للفريق الأبيض بحكم العلاقة القوية التي تربطهما منذ أن كانا في صفوف المنتخب المصري في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة بغانا 2008، وحاول البطل أن يقوم بدور خدمة لناديه بإتمام تلك الصفقة التي ينتظرها جميع عشاق القلعة البيضاء، بعدها طلب عبد المنصف من زميله أن تكون العقود الأربعة معه حتى يتسنى لسعيد الانتهاء من كافة متعلقاته والانضمام بعدها إلى معسكر الفريق في محافظة 6 أكتوبر ووافق الأخير على طلبات الأول، خاصة أن تلك العقود سيتم منحها لوليد بدر إداري الفريق حتى يتم الانتهاء من الإجراءات الخاصة واتفق الطرفان على مقابلة بعضهما في فندق الفريق، وفي تمام الثامنة مساء..استقل عبد المنصف سيارته وتوجه بها إلى محافظة 6 أكتوبر واتصل بزميله هاني سعيد ليخطره بأنه سينتظره في الفندق إلا أن الأخير طلب منه الانتظار خارج النادي حتى يدخلا المعسكر معا ولم يتوقع عبد المنصف أن يكون هناك أي غدر من زميله بالمنتخب..وبالفعل استجاب عبد المنصف للأمر وفي تمام التاسعة مساء بدأت الإثارة عندما فوجئ الحارس الزملكاوي بنزول هاني سعيد من سيارة ملاكي القاهرة بصحبة 4 أشخاص يحملون أسلحة بيضاء (سنج - مطاوي) وماء نار ووجه سعيد للبطل سيلا من الشتائم لم يتوقعها على الإطلاق وطالبه بإعادة العقود الخاصة به إليه من جديد وإخطاره بأنه لن يلعب للزمالك وسيعود إلى بيته القديم الأهلي إلا أنه رفض ليفاجأ بهؤلاء الأشخاص يتبعون سياسة التهديد معه ليرضخ للأمر الواقع ويقدم لهاني سعيد العقود على طبق من ذهب ويهرب بعدها بسيارته.
أما البطل الثاني هاني سعيد فقد توجه إلى النادي الأهلي وقام بتوقيع رغبته في الانتقال للقلعة الحمراء بعدما نجح محمود الخطيب نائب رئيس النادي في الاتصال باللاعب وأقنعه بفسخ عقده مع الزمالك مقابل نفس المبلغ الذي سيحصل عليه من الزمالك.