جندي أمن مركزي يناشد إعادته لعمله وإطلاق مرتبه
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه الجندي جمال قاسم نصر الغزالي مناشدة عبر «الأيام» إلى العميد يحيى محمد عبدالله صالح، أركان حرب الأمن المركزي، لتمكينه من العودة إلى عمله وإطلاق مرتبه، بعد أن تم تنزيله من القوة فيما كان بإجازة مرضية منحت له.
وأوضح في مناشدته قائلا: «التحقت بصفوف الأمن المركزي بتاريخ 2007/9/1 الدفعة 44 الفرقة الأولى صاعقة، واستمررت في صفوف الأمن المركزي حتى 2007/12/30، وفي شهر يناير 2008 حصلت لي ظروف مرضية، وطلبت إجازة، وتم الموافقة عليها، وتم منحي إجازة، وفي نهاية شهر يناير 2008 تفاجأت بعدم تسليمي معاشي، وقالوا لي راتبك منزل! واستمررت بدون معاش حتى شهر مارس 2008، حيث صرفت لي البطاقة العسكرية، وقد واصلت العمل في المعسكر حتى نهاية شهر مارس 2008، وعندما ذهبت لاستلام معاشي لشهر مارس تفاجأت بعدم صرف المعاش، وعندما سألتهم عن السبب قالوا نريد منك أن تقدم مواصلة إلى شؤون الأفراد لشهر أبريل 2008. وكنت منتظرا استلام المعاش فتفاجأت بإحالتي إلى المجلس التأديبي دون مبرر، ولكن تحت حجة الغياب في شهر يناير، الذي ذكرت سابقا أنني حصلت على إجازة فيه وليس غيابا، ولكن ذهبت إلى المجلس التأديبي، وتم التحقيق معي وأخبرتهم بالأمر.
وفي هذه الفترة كنت أطالب بمعاشاتي السابقة، ولكنهم قالوا عندما يصدر المجلس التأديبي القرار بصرف مستحقاتك كاملة من تاريخ وصولك.
وكنت ملتزما خلال هذه الفترة في معسكر الأمن المركزي بدون أي مستحقات من بداية مواصلتي حتى تاريخ 2008/6/20، وبقيت متمسكا بالوعود من قبل القيادة وأقوم بواجباتي الأمنية التي أوكلت لي، ومنها في نقاط أمنية، وملتزما بكل النظم واللوائح العسكرية من شهر مارس حتى نهاية يوليو، ولدي مذكرات تثبت ذلك، وبعد صدور قرار المجلس التأديبي رقم 62 بتاريخ 2008/6/30 بمواصلتي وإنذاري بالفصل، المصادق عليه بقرار من قبل اللواء ركن عبدالملك الطيب قائد قوات الأمن المركزي.
علما بأنني حصلت على مذكرة من المقدم هزاع مجيديع قائد الفرقة الأولى صاعقة إلى قائد الأمن المركزي بخصوص صرف مرتبي من تاريخ مواصلتي، وعند وصول المذكرة إلى قائد الأمن المركزي أحالني إلى شؤون الأفراد، ولكن شؤون الأفراد أفادوا القائد بأنني في تاريخ 2007/9/1 ارتكبت الغياب في شهر يناير 2008، وتم استبدالي في شهر مارس، وتم تنزيلي من القوة نهائيا رغم الوثائق التي لدي والتي تثبت وجودي في أشهر مارس وأبريل ومايو إلى 2006/6/20».
واختتم مناشدا إصدار التوجيهات بصرف مرتباته التي لم تصرف له، وتمكينه من العودة إلى عمله.
وأوضح في مناشدته قائلا: «التحقت بصفوف الأمن المركزي بتاريخ 2007/9/1 الدفعة 44 الفرقة الأولى صاعقة، واستمررت في صفوف الأمن المركزي حتى 2007/12/30، وفي شهر يناير 2008 حصلت لي ظروف مرضية، وطلبت إجازة، وتم الموافقة عليها، وتم منحي إجازة، وفي نهاية شهر يناير 2008 تفاجأت بعدم تسليمي معاشي، وقالوا لي راتبك منزل! واستمررت بدون معاش حتى شهر مارس 2008، حيث صرفت لي البطاقة العسكرية، وقد واصلت العمل في المعسكر حتى نهاية شهر مارس 2008، وعندما ذهبت لاستلام معاشي لشهر مارس تفاجأت بعدم صرف المعاش، وعندما سألتهم عن السبب قالوا نريد منك أن تقدم مواصلة إلى شؤون الأفراد لشهر أبريل 2008. وكنت منتظرا استلام المعاش فتفاجأت بإحالتي إلى المجلس التأديبي دون مبرر، ولكن تحت حجة الغياب في شهر يناير، الذي ذكرت سابقا أنني حصلت على إجازة فيه وليس غيابا، ولكن ذهبت إلى المجلس التأديبي، وتم التحقيق معي وأخبرتهم بالأمر.
وفي هذه الفترة كنت أطالب بمعاشاتي السابقة، ولكنهم قالوا عندما يصدر المجلس التأديبي القرار بصرف مستحقاتك كاملة من تاريخ وصولك.
وكنت ملتزما خلال هذه الفترة في معسكر الأمن المركزي بدون أي مستحقات من بداية مواصلتي حتى تاريخ 2008/6/20، وبقيت متمسكا بالوعود من قبل القيادة وأقوم بواجباتي الأمنية التي أوكلت لي، ومنها في نقاط أمنية، وملتزما بكل النظم واللوائح العسكرية من شهر مارس حتى نهاية يوليو، ولدي مذكرات تثبت ذلك، وبعد صدور قرار المجلس التأديبي رقم 62 بتاريخ 2008/6/30 بمواصلتي وإنذاري بالفصل، المصادق عليه بقرار من قبل اللواء ركن عبدالملك الطيب قائد قوات الأمن المركزي.
علما بأنني حصلت على مذكرة من المقدم هزاع مجيديع قائد الفرقة الأولى صاعقة إلى قائد الأمن المركزي بخصوص صرف مرتبي من تاريخ مواصلتي، وعند وصول المذكرة إلى قائد الأمن المركزي أحالني إلى شؤون الأفراد، ولكن شؤون الأفراد أفادوا القائد بأنني في تاريخ 2007/9/1 ارتكبت الغياب في شهر يناير 2008، وتم استبدالي في شهر مارس، وتم تنزيلي من القوة نهائيا رغم الوثائق التي لدي والتي تثبت وجودي في أشهر مارس وأبريل ومايو إلى 2006/6/20».
واختتم مناشدا إصدار التوجيهات بصرف مرتباته التي لم تصرف له، وتمكينه من العودة إلى عمله.