> القبيطة «الأيام» أنيس منصور
تطرق خطباء صلاة عيد الفطر المبارك في مناطق ومراكز مديرية القبيطة وعزلة اليوسفين إلى معاناة وهموم الأهالي بعد موجة الجفاف وشحة المياه التي تعاني منها القبيطة، واستهلاك الكميات المخزونة في السدود والحواجز الإسمنتية (السقايات)، وحالات النزوح الجماعي، وبيع الثروة الحيوانية، لعدم الحصول على ما يكفي من المياه الصالحة للاستخدام الآدمي والشرب.
واستعرض الخطباء قضية الجفاف كقضية مهمة تؤرق كل فرد من أبناء القبيطة من النواحي الشرعية، وظهور البغضاء والعداوات والفتن التي لم يعهدها أبناء القبيطة من صراعات ومكايدات، والنواحي الاقتصادية المتمثلة بالإسراف والتبذير في نسبة المياه بشكل يلفت الأنظار، والاعتماد على مصادر مياه السدود العامة التي تنفد بسرعة.
وذكر الخطباء أن هذه القضية تتطلب تظافر الجهود بالتوعية في المدارس التربوية، وإشراك رجال الأعمال والمشايخ لتقديم معالجات وحلول سريعة، ومخاطبة مسؤولي المحافظة بالكارثة التي بدأت كنذير شؤم، مع الابتهال والتضرع وأداء صلاة الاستسقاء.
واستعرض الخطباء قضية الجفاف كقضية مهمة تؤرق كل فرد من أبناء القبيطة من النواحي الشرعية، وظهور البغضاء والعداوات والفتن التي لم يعهدها أبناء القبيطة من صراعات ومكايدات، والنواحي الاقتصادية المتمثلة بالإسراف والتبذير في نسبة المياه بشكل يلفت الأنظار، والاعتماد على مصادر مياه السدود العامة التي تنفد بسرعة.
وذكر الخطباء أن هذه القضية تتطلب تظافر الجهود بالتوعية في المدارس التربوية، وإشراك رجال الأعمال والمشايخ لتقديم معالجات وحلول سريعة، ومخاطبة مسؤولي المحافظة بالكارثة التي بدأت كنذير شؤم، مع الابتهال والتضرع وأداء صلاة الاستسقاء.