مديرية ردفان: نستغرب أصواتا من خارج المديرية تريد إقامة مهرجانات غير مرخصة
> «الأيام» متابعات:
> تلقت «الأيام» من الأخ رامي قاسم عبدالرحمن، المسئول الإعلامي بمكتب مدير عام مديرية ردفان أمس تعقيبا.. جاء فيه:
«تعقيبا على الخبر المنشور في الصفحة الأولى من العدد (5528) تحت عنوان «شروع السلطة المحلية بتسوير منصة الشهداء استفزاز لمشاعر الجماهير»، وعملا بحق الرد فإننا نود التوضيح أنه لم يتم حتى هذا التاريخ بدء العمل بتسوير المنصة واعتماد تسوير منصة ردفان قد تم إقراره من قبل المجلس المحلي في يونيو 2007م، أي قبل أحداث المنصة في 13أكتوبر2007م والذي كان المذكور هو بطل تلك المسرحية، ولندع للقضاء كلمة الفصل في أحداثها المؤلمة.
إن السلطة المحلية بردفان لا ولم تكن إلا راعية أمينة لمصالح أبناء المديرية ونستغرب أن تأتي تلك الأصوات من خارج المديرية ترفع شعارات وتريد إقامة مهرجانات غير مرخصة، وقد سبق للمجلس المحلي بردفان أن منع ذلك أثناء دورته الاستثنائية المنعقدة أثناء الأحداث التي شهدتها المديرية خلال الفترة من 29-15 إبريل 2008م والتي عاثت بالمديرية فسادا وقطعت الطرقات وخربت المرافق ونهبت الأموال العامة والخاصة على حد سواء.
فإذا كان النائب الخبجي يريد إقامة مهرجان فليقمه في إطار دائرته الانتخابية بمديريته، لماذا اختيار مدينة الحبيلين بالذات تلك المدينة التي شهدت نهضة تنموية وتجارية كبيرة جعلتها أكبر مدن المحافظة، الأمر الذي يبرهن وبكل جلاء على أن أعداء الخير وأعداء التطور والنجاحات لا يروق لهم الأمن والاستقرار والتطور، وقد عرفت المديرية أثناء حكمهم صنوف القهر والظلم والحرمان والتنكيل بكل الرجال الشرفاء والمناضلين الحقيقيين لثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر المجيدتين.
فمناضلو الثورة اليمنية سبتبمر وأكتوبر هم من أولئك الرجال الذين مازالوا أوفياء لأهداف الثورة اليمنية الخالدة وفي مقدمة ذلك الوحدة التي تحققت وترسخت على أرض الواقع بالمشاريع التنموية الكبيرة في كل منطقة وقرية من وطننا اليمني وتحت قيادة باني أمجاد اليمن وقائد مسيرته الوحدوية الظافرة فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله».
«تعقيبا على الخبر المنشور في الصفحة الأولى من العدد (5528) تحت عنوان «شروع السلطة المحلية بتسوير منصة الشهداء استفزاز لمشاعر الجماهير»، وعملا بحق الرد فإننا نود التوضيح أنه لم يتم حتى هذا التاريخ بدء العمل بتسوير المنصة واعتماد تسوير منصة ردفان قد تم إقراره من قبل المجلس المحلي في يونيو 2007م، أي قبل أحداث المنصة في 13أكتوبر2007م والذي كان المذكور هو بطل تلك المسرحية، ولندع للقضاء كلمة الفصل في أحداثها المؤلمة.
إن السلطة المحلية بردفان لا ولم تكن إلا راعية أمينة لمصالح أبناء المديرية ونستغرب أن تأتي تلك الأصوات من خارج المديرية ترفع شعارات وتريد إقامة مهرجانات غير مرخصة، وقد سبق للمجلس المحلي بردفان أن منع ذلك أثناء دورته الاستثنائية المنعقدة أثناء الأحداث التي شهدتها المديرية خلال الفترة من 29-15 إبريل 2008م والتي عاثت بالمديرية فسادا وقطعت الطرقات وخربت المرافق ونهبت الأموال العامة والخاصة على حد سواء.
فإذا كان النائب الخبجي يريد إقامة مهرجان فليقمه في إطار دائرته الانتخابية بمديريته، لماذا اختيار مدينة الحبيلين بالذات تلك المدينة التي شهدت نهضة تنموية وتجارية كبيرة جعلتها أكبر مدن المحافظة، الأمر الذي يبرهن وبكل جلاء على أن أعداء الخير وأعداء التطور والنجاحات لا يروق لهم الأمن والاستقرار والتطور، وقد عرفت المديرية أثناء حكمهم صنوف القهر والظلم والحرمان والتنكيل بكل الرجال الشرفاء والمناضلين الحقيقيين لثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر المجيدتين.
فمناضلو الثورة اليمنية سبتبمر وأكتوبر هم من أولئك الرجال الذين مازالوا أوفياء لأهداف الثورة اليمنية الخالدة وفي مقدمة ذلك الوحدة التي تحققت وترسخت على أرض الواقع بالمشاريع التنموية الكبيرة في كل منطقة وقرية من وطننا اليمني وتحت قيادة باني أمجاد اليمن وقائد مسيرته الوحدوية الظافرة فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله».
