في بلاغ هيئة الفعاليات السياسية في زنجبار..المشاركة في فعاليات ردفان اليوم وإقامة خيمة تضامنية مع معتقلي كرش
> زنجبار «الأيام» خاص
> أصدرت هيئة الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار محافظة أبين بلاغا صحفيا ذكرت فيه أنها عقدت عصر أمس اجتماعا قيمت خلاله فعاليات الحراك الشعبي السلمي بالمديرية.
وأشادت الهيئة في بلاغها بـ«التميز الذي أبدته جماهير مديرية زنجبار أثناء انتفاضة ربيع أبريل الماضي من بطولة تليق بمدينة زنجبار- التي أخرجت الرئيس الشهيد سالمين وعشرات الأبطال الصناديد- من خلال خروجها إلى شوارع زنجبار سلميا وحضاريا، متحدية انتشار الدبابات والمدرعات وعشرات الأطقم وحاملات الجند ومئات الأفراد من المشاة عجت بهم تقاطعات مدينة زنجبار الباسلة».
ووجهت الهيئة الدعوة لقوى الحركة الاحتجاجية السلمية في أبين والمحافظات الجنوبية «لنقل حراكها من الأرياف، حيث تغيب الدولة وأجهزة قمعها، ونقله إلى العواصم، خاصة أم المدائن الجنوبية (عدن) وخاصرتها زنجبار وحوطة لحج».
وقال البلاغ: «إن أبين الدلتا كانت سباقة في الحراك السلمي، سواء على مستوى المحافظة أم على مستوى المحافظات الجنوبية، في حمل مشاعل التسامح والتصالح بملتقى أبين ردا على نبش المقابر من قبل أمراء حرب صيف 94م، كخطوة لرص الصفوف وترميم تشققات البيت الجنوبي مدماك الانتصار للقضية الجنوبية العادلة، بعد ان ولدت الفكرة في جمعية أبناء ردفان الخيرية، ومن ملتقى أبين إلى ملتقى الضالع للتسامح والتصالح، الذي شكل البداية الحقيقة للحراك السلمي العلني والحاشد في الساحات العامة».
وأعلنت الهيئة في بلاغها أنه «من أجل انطلاقة جديدة واستشعارا للمسئولية تعيد هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار تشكيل لجنتها التنفيذية على النحو التالي: حسين زيد بن يحيى، رئيسا، محفوظ محمد فارع ودوعن منصور دوعن ، نوابا للرئيس، ناصر محسن الفضلي أمينا عاما، م.سالم صالح الخيال ناطقا رسميا، العميد عامر سيف الصوري، الخضر محمد السعدي، صالح سالم صالح (أبو الشباب)، طلحة عوض الأحمدي، وجدان ماسك، سعيدة محمد أحمد موزعي، سعيد عوض الحافة، عبدالمنعم نصار منصور السعدي، صامد محمد، محمد عبدالله مخشم، علوي أحمد العصلي، صلاح البندق، محمود مرعي، سالم منصور دوعن، الرائد محمد أحمد السعدي، سعيد الحوثري المرقشي أعضاء».
وذكر البلاغ أن الهيئة التنفيذية الجديدة عقدت أول اجتماع لها لتوزيع بقية المهام على أعضائها، كما جرى تشكيل وفد زنجبار إلى فعاليات ردفان التي ستقام اليوم، وإقرار إقامة خيمة تضامنية مع معتقلي كرش بعد العودة من مهرجان ردفان.
وأشادت الهيئة في بلاغها بـ«التميز الذي أبدته جماهير مديرية زنجبار أثناء انتفاضة ربيع أبريل الماضي من بطولة تليق بمدينة زنجبار- التي أخرجت الرئيس الشهيد سالمين وعشرات الأبطال الصناديد- من خلال خروجها إلى شوارع زنجبار سلميا وحضاريا، متحدية انتشار الدبابات والمدرعات وعشرات الأطقم وحاملات الجند ومئات الأفراد من المشاة عجت بهم تقاطعات مدينة زنجبار الباسلة».
ووجهت الهيئة الدعوة لقوى الحركة الاحتجاجية السلمية في أبين والمحافظات الجنوبية «لنقل حراكها من الأرياف، حيث تغيب الدولة وأجهزة قمعها، ونقله إلى العواصم، خاصة أم المدائن الجنوبية (عدن) وخاصرتها زنجبار وحوطة لحج».
وقال البلاغ: «إن أبين الدلتا كانت سباقة في الحراك السلمي، سواء على مستوى المحافظة أم على مستوى المحافظات الجنوبية، في حمل مشاعل التسامح والتصالح بملتقى أبين ردا على نبش المقابر من قبل أمراء حرب صيف 94م، كخطوة لرص الصفوف وترميم تشققات البيت الجنوبي مدماك الانتصار للقضية الجنوبية العادلة، بعد ان ولدت الفكرة في جمعية أبناء ردفان الخيرية، ومن ملتقى أبين إلى ملتقى الضالع للتسامح والتصالح، الذي شكل البداية الحقيقة للحراك السلمي العلني والحاشد في الساحات العامة».
وأعلنت الهيئة في بلاغها أنه «من أجل انطلاقة جديدة واستشعارا للمسئولية تعيد هيئة تنسيق الفعاليات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمديرية زنجبار تشكيل لجنتها التنفيذية على النحو التالي: حسين زيد بن يحيى، رئيسا، محفوظ محمد فارع ودوعن منصور دوعن ، نوابا للرئيس، ناصر محسن الفضلي أمينا عاما، م.سالم صالح الخيال ناطقا رسميا، العميد عامر سيف الصوري، الخضر محمد السعدي، صالح سالم صالح (أبو الشباب)، طلحة عوض الأحمدي، وجدان ماسك، سعيدة محمد أحمد موزعي، سعيد عوض الحافة، عبدالمنعم نصار منصور السعدي، صامد محمد، محمد عبدالله مخشم، علوي أحمد العصلي، صلاح البندق، محمود مرعي، سالم منصور دوعن، الرائد محمد أحمد السعدي، سعيد الحوثري المرقشي أعضاء».
وذكر البلاغ أن الهيئة التنفيذية الجديدة عقدت أول اجتماع لها لتوزيع بقية المهام على أعضائها، كما جرى تشكيل وفد زنجبار إلى فعاليات ردفان التي ستقام اليوم، وإقرار إقامة خيمة تضامنية مع معتقلي كرش بعد العودة من مهرجان ردفان.
