مجلس تنسيق الفعاليات السياسية في المحفد يقرر إقامة مسيرة سلمية ومهرجان جماهيري اليوم
> المحفد «الأيام» خاص
> عقد صباح أمس بمقر جمعية المتقاعدين العسكريين بمديرية المحفد محافظة أبين اجتماع ضم قيادات وأعضاء ومنتسبي مجلس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية في المحفد.
وفي تصريح لـ «الأيام» قال الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بمديرية المحفد: «لقد قرر المجلس إقامة مسيرة ومهرجان جماهيري سلمي غدا (اليوم) 13 أكتوبر في المحفد، احتفاء بالذكرى الـ 45 لثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة».
وأضاف: «كما أدان المجلس استمرار أجهزة السلطة في احتجاز عدد من أبناء كرش ظلما وعدوانا، مطالبا السلطة بسرعة الإفراج عنهم دون قيد أو شرط».
وأكد أن المجلس «وجه دعوة عامة لأبناء المحفد للمشاركة في الفعالية السلمية المشروعة، المقرر إقامتها يوم 13 أكتوبر (اليوم)، كما ندعو أبناء المحافظات الجنوبية إلى الاحتفال بعيد ثورتهم العظيمة».
وأشار الأخ الجرادي إلى إن من «باع أو استغنى عن هويته وتاريخه وحضارته لابد أن يلعنه التاريخ، وسوف يعيش ذليلا ناكس الجبين أبد الدهر».
وتابع: «المسؤلية تقع على عاتق الجميع ولاتقتصر على قادة الحراك السلمي».
واختتم بالقول: «يجب علينا تنبيه الجميع إلى عدم الانصياع أو الخضوع أمام الإغراءات الدنيئة المؤقتة أيا كانت، حيث إنها تسلب الإنسان، الذي لايعلم بخطورتها، هويته وتاريخه وقضيته على المدى البعيد».
وفي تصريح لـ «الأيام» قال الشيخ سالم منصور الجرادي نائب رئيس مجلس تنسيق الفعاليات السياسية بمديرية المحفد: «لقد قرر المجلس إقامة مسيرة ومهرجان جماهيري سلمي غدا (اليوم) 13 أكتوبر في المحفد، احتفاء بالذكرى الـ 45 لثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة».
وأضاف: «كما أدان المجلس استمرار أجهزة السلطة في احتجاز عدد من أبناء كرش ظلما وعدوانا، مطالبا السلطة بسرعة الإفراج عنهم دون قيد أو شرط».
وأكد أن المجلس «وجه دعوة عامة لأبناء المحفد للمشاركة في الفعالية السلمية المشروعة، المقرر إقامتها يوم 13 أكتوبر (اليوم)، كما ندعو أبناء المحافظات الجنوبية إلى الاحتفال بعيد ثورتهم العظيمة».
وأشار الأخ الجرادي إلى إن من «باع أو استغنى عن هويته وتاريخه وحضارته لابد أن يلعنه التاريخ، وسوف يعيش ذليلا ناكس الجبين أبد الدهر».
وتابع: «المسؤلية تقع على عاتق الجميع ولاتقتصر على قادة الحراك السلمي».
واختتم بالقول: «يجب علينا تنبيه الجميع إلى عدم الانصياع أو الخضوع أمام الإغراءات الدنيئة المؤقتة أيا كانت، حيث إنها تسلب الإنسان، الذي لايعلم بخطورتها، هويته وتاريخه وقضيته على المدى البعيد».
