أهالي منطقة وادي بن سعد بأحور يعلنون مقاطعتهم الانتخابات البرلمانية احتجاجا على حرمان منطقتهم من الخدمات الأساسية
> أحور «الأيام» خاص
> أعلن أهالي منطقة وادي بن سعد (65 كم إلى الشمال الشرقي لمديرية أحور محافظة إبين) عن مقاطعتهم لعملية القيد والتسجيل والانتخابات البرلمانية المقبلة.
جاء ذلك في المذكرة التي رفعها أهالي المنطقة إلى كل من اللجنة العليا للانتخابات بالمحافظة واللجنة الأساسية بالدائرة 123 ومدير عام المديرية ورئيس فرع المؤتمر بأحور وجاء فيها: «نحن أهالي منطقة وادي بن سعد مديرية أحور المركز الانتخابي هـ 2 الدائرة المحلية 15 الدائرة الانتخابية 123 نحيطكم علما بأننا مقاطعون عملية القيد والتسجيل والانتخابات البرلمانية القادمة ويمنع منعا باتا نزول اللجان الفرعية إلى منطقتنا مالم سوف نحملكم مسئولية كل مايحدث».
وأضافوا:«منطقتنا محرومة من الخدمات الأساسية المرتبطة بحياة الناس وهي على النحو التالي: التربية والتعليم، الصحة، المياه، ففي مجال التعليم عندنا مدرسة معروفة تأسست عام 62م ويوجد بها أكثر من 120 طالبا وطالبة وأربعة فصول دراسية والآن قادمة على الصف الخامس ولكن لايوجد بها معلمون سوى اثنين فقط لم يجدا بالمدرسة سوى 200 كتاب مدرسي تالفة من مختلف المناهج بسبب الأبواب والنوافذ المصنوعة من الخشب والموجودة منذ تأسيس المدرسة عام 1962م. وفي مجال الصحة يعاني أهالي المنطقة نظرا لبعدها الكثير من المعاناة في حالات الولادة حتى الوحدات الصحية مغلقة بسبب غياب الموازنة التشغيلية التي يرفض صرفها مدير مكتب الصحة والسكان بأحور والعاملون الصحيون رفضوا العمل بالوحدات الصحية. وفي مجال المياه معاناة أليمة معروفة لانستطيع أن نعرفكم بها خاصة وأن أغلب سكان المنطقة نزحوا إلى عاصمة المديرية أحور».
جاء ذلك في المذكرة التي رفعها أهالي المنطقة إلى كل من اللجنة العليا للانتخابات بالمحافظة واللجنة الأساسية بالدائرة 123 ومدير عام المديرية ورئيس فرع المؤتمر بأحور وجاء فيها: «نحن أهالي منطقة وادي بن سعد مديرية أحور المركز الانتخابي هـ 2 الدائرة المحلية 15 الدائرة الانتخابية 123 نحيطكم علما بأننا مقاطعون عملية القيد والتسجيل والانتخابات البرلمانية القادمة ويمنع منعا باتا نزول اللجان الفرعية إلى منطقتنا مالم سوف نحملكم مسئولية كل مايحدث».
وأضافوا:«منطقتنا محرومة من الخدمات الأساسية المرتبطة بحياة الناس وهي على النحو التالي: التربية والتعليم، الصحة، المياه، ففي مجال التعليم عندنا مدرسة معروفة تأسست عام 62م ويوجد بها أكثر من 120 طالبا وطالبة وأربعة فصول دراسية والآن قادمة على الصف الخامس ولكن لايوجد بها معلمون سوى اثنين فقط لم يجدا بالمدرسة سوى 200 كتاب مدرسي تالفة من مختلف المناهج بسبب الأبواب والنوافذ المصنوعة من الخشب والموجودة منذ تأسيس المدرسة عام 1962م. وفي مجال الصحة يعاني أهالي المنطقة نظرا لبعدها الكثير من المعاناة في حالات الولادة حتى الوحدات الصحية مغلقة بسبب غياب الموازنة التشغيلية التي يرفض صرفها مدير مكتب الصحة والسكان بأحور والعاملون الصحيون رفضوا العمل بالوحدات الصحية. وفي مجال المياه معاناة أليمة معروفة لانستطيع أن نعرفكم بها خاصة وأن أغلب سكان المنطقة نزحوا إلى عاصمة المديرية أحور».
