المهاجم المثابر الكابتن علي حسين علوي المنصوري نجم فريق الهلال
> «الأيام الرياضي» عوض بامدهف:
>
الكابتن علي حسين علوي المنصوري المهاجم المثابر ونجم فريق الهلال الرياضي من مواليد عام 1935م في الشيخ عثمان - عدن.
هو أحد المكرمين ضمن نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية الذين تكرمهم «الأيام» و«الأيام الرياضي» على هامش مسابقة كأس الاستقلال الوطني (30 نوفمبر) الرابعة.
وبهذه المناسبة أجرت «الأيام الرياضي» حوارا مع الكابتن علي حسين علوي المنصوري نجم فريق الهلال الرياضي نقدم هنا حصيلته في هذه السطور.
وفي البداية تحدث الكابتن علي حسين المنصوري قائلا:
«لعبت في البداية مع فريق (الصباغين) عام 1948م مع الزملاء: صالح حسن وعبدالله غانم ومحمد أحمد سالم ومحمد أحمد الظرافي ومحمد مهيوب (المهيوبي)، ثم انتقلت إلى نادي (الهلال) عام 1951م ولعبت مع الزملاء :ناصر مريدي وناصر عمر فرتوت وحسين القاضي وسالم الغراب وعبدالله عبيدو ومحمد أحمد ثابت (بساط الريح) وعلي مسرج ومحمد صالح الحسني، وكان يرأس نادي الهلال الأستاذ يوسف حسن السعيدي، وبسبب حدوث بعض المشاكل في نادي الهلال انتقلت إلى نادي الشبيبة المتحدة الرياضي (الواي) في عام 1956م ولعبت حينها مع الزملاء: صالح العريجة وجواد محسن وحسين نعمان ومحمد أحمد عبدالرقيب (الرقيبي) وثابت علي خان.
ثم عدت إلى نادي الهلال الرياضي مرة أخرى، ولعبت في هذه الفترة مع الزملاء: سعيد سالم وصالح محمد عمر وحسن شيخ جلعوم ومحمد عمر وعلي بن علي شمسان وعوضين وعلي عوض بكيلي وحميد بكيلي».
وواصل الكابتن علي حسين المنصوري حديثه قائلا:«اعتزلت لعب الكرة في عام 1972م..وقد أثر فيَّ كثيرا الموت المفاجئ لحارس فريق الهلال أحمد ناصر الملقب بـ (لوسي)..في عام 1972م قبل المباراة النهائية على كأس ناصر أمام فريق الشباب الرياضي خسرنا المباراة 4/2، وفاز الشباب الرياضي بكأس ناصر واحتفظ به إلى الأبد».
وأضاف:«حققت مع نادي الهلال عدة بطولات وكؤوس، حيث كان الولاء والحب والتعاون والاحترام هو السائد بيننا في ذلك الوقت..وعلى إثر الاضطرابات التي عمت المنطقة العربية بسبب حرب التحرير الجزائرية توقف حينها النشاط الرياضي في الشيخ عثمان، وانتقلت إلى نادي الاتحاد المحمدي الرياضي في كريتر الذي لعبت له لمدة عامين، عدت بعدها لألعب لنادي الشبيبة المتحدة (الواي) لمدة موسمين، حيث أصبحت قائدا في تلك الفترة».
وتابع قائلا:«من أبرز الفرق في ذلك الوقت هي الشباب الرياضي والشبيبة المتحدة (الواي) والهلال وشباب التواهي والأحرار.. وكان من أفضل اللاعبين حينها هم:
علي الصيني، صالح العريجة، محمد صالح العراسي، صالح المزماز، جواد محسن، محمد إبراهيم التمباكو، عمر عوذلي، عباس غلام، إبراهيم صعيدي، عبدالله جامع، سعيد دعالة، أبوبكر عوض، بوجي خان، غازي عوض، عبدالكريم هتاري، أحمد صالح القيراط، نصر الصياد، محمد الحاسر، حسن العديني، أبوبكر طرموم، محمد المية، أحمد صالح عبداللاه، ناصر يافعي والحارس نور الدين أحمد سعيد.
وأفضل مبارياتي كانت أمام فريق النجم الإفريقي زهرة الشباب (البارك بوي)، وأسوأها كانت أمام فريق الشعب».
وأضاف:«اعتزلت اللعب في عام 1972م واتجهت إلى العمل الإداري، حيث تحملت مهام مساعد مدير النشاط الرياضي في نادي الهلال، ثم اتجهت إلى التحكيم، حيث انخرطت في دورة تحكيمية وأدرت عدة مباريات حتى عام 1985م، حيث توقفت عن مزاولة الرياضة، ومازالت أعمل في فرع اتحاد الكرة بعدن إلى اليوم».
وحول بادرة «الأيام» بتكريم نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية قال الكابتن علي حسين المنصوري:
«إن تكريم «الأيام» لنخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية يعد بادرة ممتازة لأنه يعتبر عاملا مشجعا لرواد الجيل الذهبي الذين ارتفعت معنوياتهم كثيرا بهذه اللفتة الكريمة، وإن صحيفة «الأيام» هي الوحيدة التي اعترفت بعطاءات اللاعبين القدامى الذين كانوا ضائعين ولم يفكر أحد فيهم لا الأندية ولا الاتحاد اليمني لكرة القدم..فشكرا جزيلا لـ «الأيام» على هذه البادرة الجيدة والكريمة».
هو أحد المكرمين ضمن نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية الذين تكرمهم «الأيام» و«الأيام الرياضي» على هامش مسابقة كأس الاستقلال الوطني (30 نوفمبر) الرابعة.
وبهذه المناسبة أجرت «الأيام الرياضي» حوارا مع الكابتن علي حسين علوي المنصوري نجم فريق الهلال الرياضي نقدم هنا حصيلته في هذه السطور.
وفي البداية تحدث الكابتن علي حسين المنصوري قائلا:
«لعبت في البداية مع فريق (الصباغين) عام 1948م مع الزملاء: صالح حسن وعبدالله غانم ومحمد أحمد سالم ومحمد أحمد الظرافي ومحمد مهيوب (المهيوبي)، ثم انتقلت إلى نادي (الهلال) عام 1951م ولعبت مع الزملاء :ناصر مريدي وناصر عمر فرتوت وحسين القاضي وسالم الغراب وعبدالله عبيدو ومحمد أحمد ثابت (بساط الريح) وعلي مسرج ومحمد صالح الحسني، وكان يرأس نادي الهلال الأستاذ يوسف حسن السعيدي، وبسبب حدوث بعض المشاكل في نادي الهلال انتقلت إلى نادي الشبيبة المتحدة الرياضي (الواي) في عام 1956م ولعبت حينها مع الزملاء: صالح العريجة وجواد محسن وحسين نعمان ومحمد أحمد عبدالرقيب (الرقيبي) وثابت علي خان.
ثم عدت إلى نادي الهلال الرياضي مرة أخرى، ولعبت في هذه الفترة مع الزملاء: سعيد سالم وصالح محمد عمر وحسن شيخ جلعوم ومحمد عمر وعلي بن علي شمسان وعوضين وعلي عوض بكيلي وحميد بكيلي».
وواصل الكابتن علي حسين المنصوري حديثه قائلا:«اعتزلت لعب الكرة في عام 1972م..وقد أثر فيَّ كثيرا الموت المفاجئ لحارس فريق الهلال أحمد ناصر الملقب بـ (لوسي)..في عام 1972م قبل المباراة النهائية على كأس ناصر أمام فريق الشباب الرياضي خسرنا المباراة 4/2، وفاز الشباب الرياضي بكأس ناصر واحتفظ به إلى الأبد».
وأضاف:«حققت مع نادي الهلال عدة بطولات وكؤوس، حيث كان الولاء والحب والتعاون والاحترام هو السائد بيننا في ذلك الوقت..وعلى إثر الاضطرابات التي عمت المنطقة العربية بسبب حرب التحرير الجزائرية توقف حينها النشاط الرياضي في الشيخ عثمان، وانتقلت إلى نادي الاتحاد المحمدي الرياضي في كريتر الذي لعبت له لمدة عامين، عدت بعدها لألعب لنادي الشبيبة المتحدة (الواي) لمدة موسمين، حيث أصبحت قائدا في تلك الفترة».
وتابع قائلا:«من أبرز الفرق في ذلك الوقت هي الشباب الرياضي والشبيبة المتحدة (الواي) والهلال وشباب التواهي والأحرار.. وكان من أفضل اللاعبين حينها هم:
علي الصيني، صالح العريجة، محمد صالح العراسي، صالح المزماز، جواد محسن، محمد إبراهيم التمباكو، عمر عوذلي، عباس غلام، إبراهيم صعيدي، عبدالله جامع، سعيد دعالة، أبوبكر عوض، بوجي خان، غازي عوض، عبدالكريم هتاري، أحمد صالح القيراط، نصر الصياد، محمد الحاسر، حسن العديني، أبوبكر طرموم، محمد المية، أحمد صالح عبداللاه، ناصر يافعي والحارس نور الدين أحمد سعيد.
وأفضل مبارياتي كانت أمام فريق النجم الإفريقي زهرة الشباب (البارك بوي)، وأسوأها كانت أمام فريق الشعب».
وأضاف:«اعتزلت اللعب في عام 1972م واتجهت إلى العمل الإداري، حيث تحملت مهام مساعد مدير النشاط الرياضي في نادي الهلال، ثم اتجهت إلى التحكيم، حيث انخرطت في دورة تحكيمية وأدرت عدة مباريات حتى عام 1985م، حيث توقفت عن مزاولة الرياضة، ومازالت أعمل في فرع اتحاد الكرة بعدن إلى اليوم».
وحول بادرة «الأيام» بتكريم نخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية قال الكابتن علي حسين المنصوري:
«إن تكريم «الأيام» لنخبة من الجيل الذهبي للكرة اليمنية يعد بادرة ممتازة لأنه يعتبر عاملا مشجعا لرواد الجيل الذهبي الذين ارتفعت معنوياتهم كثيرا بهذه اللفتة الكريمة، وإن صحيفة «الأيام» هي الوحيدة التي اعترفت بعطاءات اللاعبين القدامى الذين كانوا ضائعين ولم يفكر أحد فيهم لا الأندية ولا الاتحاد اليمني لكرة القدم..فشكرا جزيلا لـ «الأيام» على هذه البادرة الجيدة والكريمة».