يتحدث عن حلمه في الانتقال إلى الدوري الانجليزي ومستقبله.. القحطاني: الهلال.. منعني من الانضمام إلى تشيلسي!
> الرياض «الأيام الرياضي» عن إيلاف :
>
ياسر القحطاني .. أو روبن هود كما يعرف في العاصمة السعودية الرياض يستعد لحلمه الجديد، وهو أن يكون لاعباً في أحد الاندية الانجليزية كما يفعل عدد من اللاعبين العرب آخرهم عمرو زكي حيث يسعى ستيف بروس مدرب ويغان أثلتيك لضم (القناص) إلى جانب زكي في رحلة الفريق المستمرة في الدوري الانجليزي وهو أمر يرحب به القحطاني .
كما جاء في حديث له نشرته صحيفة «إيمرتس بيزنس 24/7» الاماراتية .. يقول القحطاني:«تعجنبي فكرة اللعب مع عمرو زكي وأتمنى أن تنجح تلك الصفقة»..مضيفاً:«أنا منفتح أمام أي صفقة إذا كان هناك عقد يضمن مزايا جيدة، فإن لا مشكلة بالنسبة لي للانتقال».
للقحطاني العديد من الالقاب آخرها سفير (جيليت) في الشرق الاوسط وكذلك لقب هداف بطولة أمم آسيا، وخلال مشواره سجل مع منتخب بلاده 46 هدفاً في 55 مباراة دولية شارك فيها، كما كانت له تجربة في الانتقال حينما تولى السويدي سفين غوران أريكسون مهمة التدريب في فريق مانشستر سيتي قبل أن تنهار الصفقة برفض القحطاني المولود في الخبر التوقيع عليها «كانت هناك بعض الامور في العقد لم تعجبني، وبعض النقاط الخاصة».
ورغم فشل التجربة إلا أن اللعب في أوروبا يبقى حلماً للقناص السعودي «طموحي هو أن ألعب في الدوري الانجليزي الممتاز ، لقد تدربت ليومين في مانشستر سيتي ولم يكن هناك اختلاف كبير لما تعلمته، ربما هم أسرع منا قليلاً وأكثر احترافية، علينا أن نكون أقوى وأن نريهم بعض الطاقة».. مضيفا:«سفين أريكسون حينما تولى تدريب مانشستر سيتي قال لي:«ياسر، أنت بحاجة إلى شهرين فقط لتصل إلى القوة المطلوبة، بعد ذلك ستكون مناسباً لأي ناد أوروبي ، وقد شعرت بالفخر حينما سمعت ذلك».
بعد أشهر من فشل صفقة القحطاني، حصلت أبوظبي للاستثمار على مانشستر سيتي ويعتقد القناص أن مثل هذه الخطوة سيكون لها أثر إيجابي على لاعبي الكرة العرب الذين يرغبون في اللعب في انجلترا:«أتمنى أن تفتح الصفقة الباب أمام المزيد من اللاعبين من الشرق الأوسط للانضمام إلى الدوري الانجليزي الممتاز».
وبعد أشهر من فشل صفقة انتقاله أيضاً..رسم القحطاني الابتسامة على وجوه جمهور مانشستر سيتي حينما قاد فريقه الهلال للفوز على عدوهم اللدود مانشستر يونايتد في مباراة خاصة باعتزال اللاعب سامي الجابر انتهت زرقاء 3/2:«كانت تجربة رائعة ، رغم أنني من عشاق تشيلسي لذلك كان الهدف الثالث الذي سجلته بمثابة الهدف القاتل في تلك المباراة».
القحطاني والذي يبلغ من العمر اليوم 26 عاماً ويتولى قيادة المنتخب السعودي في الميدان رغم سنه الصغيرة، نال مؤخراً لقب أفضل لاعب في آسيا وكجزء من جائزة الفوز يمكن للقحطاني قضاء شهر واحد في ناديه المفضل تشيلسي:«خلال فترة التدريب مع تشيلسي كنت مشغولا مع الهلال فلهذا لم أتمكن من الانضمام إلى تشيلسي»..مضيفاً:«لقد حطم ذلك قلبي، ولكن من يدري ربما في المستقبل سنكون هناك».
يركز اللاعب السعودي اليوم في مهمته مع منتخب بلاده تاركاً أمر المحادثات مع الاندية الأخرى إلى مدير أعماله، فاليوم تحتل السعودية المركز الثالث في مجموعتها المؤهلة الى نهائيات كأس العالم بنفس نقاط منتخب كوريا الجنوبية المتصدر وقد سبق لهم الفوز على الامارات بهدفين لهدف الشهر الماضي ويقول القحطاني أنه يشعر بأن أداء المنتخب الاماراتي في تلك المباراة كان مفاجئاً:«المنتخب يحتاج إلى الخبرة، بعد ذلك يمكنه التأهل إلى نهائيات كأس العالم».
نجح المنتخب السعودي في التأهل إلى نهائيات كأس العالم أربع مرات متتالية ويبدو التصميم واضحاً للتأهل الى النهائيات في جنوب افريقيا للمرة الخامسة عام 2010 يعلق القحطاني على هذا الأمر بالقول «علينا أن نضغط على أنفسنا كفريق واحد وأن نبني الثقة في أنفسنا..لن تكون الامور سهلة، فنحن لا نضحك على أنفسنا،المنافسة صعبة، ولكنني على ثقة أن لدينا الخبرة اللازمة ونوعية المنتخب القادر على التأهل إلى نهائيات كأس العالم».
ويبقى السؤال هل يمكن للمنتخب السعودي تجاوز الدور الاول من كأس العالم إذا تأهل وهو ما لم يحصل خلال المشاركات الاربع الماضية:«لا نريد التأهل فقط، ولا نريد الوصول إلى الدور الثاني فقط، لا نريد أن نصل إلى النهائي فقط، نريد الفوز بكأس العالم» .. مطلقاً العنان لضحكة عالية:«إنه حلمنا، وأعتقد أنه يسمح لنا بأن نحلم، أليس كذلك؟».
كما جاء في حديث له نشرته صحيفة «إيمرتس بيزنس 24/7» الاماراتية .. يقول القحطاني:«تعجنبي فكرة اللعب مع عمرو زكي وأتمنى أن تنجح تلك الصفقة»..مضيفاً:«أنا منفتح أمام أي صفقة إذا كان هناك عقد يضمن مزايا جيدة، فإن لا مشكلة بالنسبة لي للانتقال».
للقحطاني العديد من الالقاب آخرها سفير (جيليت) في الشرق الاوسط وكذلك لقب هداف بطولة أمم آسيا، وخلال مشواره سجل مع منتخب بلاده 46 هدفاً في 55 مباراة دولية شارك فيها، كما كانت له تجربة في الانتقال حينما تولى السويدي سفين غوران أريكسون مهمة التدريب في فريق مانشستر سيتي قبل أن تنهار الصفقة برفض القحطاني المولود في الخبر التوقيع عليها «كانت هناك بعض الامور في العقد لم تعجبني، وبعض النقاط الخاصة».
ورغم فشل التجربة إلا أن اللعب في أوروبا يبقى حلماً للقناص السعودي «طموحي هو أن ألعب في الدوري الانجليزي الممتاز ، لقد تدربت ليومين في مانشستر سيتي ولم يكن هناك اختلاف كبير لما تعلمته، ربما هم أسرع منا قليلاً وأكثر احترافية، علينا أن نكون أقوى وأن نريهم بعض الطاقة».. مضيفا:«سفين أريكسون حينما تولى تدريب مانشستر سيتي قال لي:«ياسر، أنت بحاجة إلى شهرين فقط لتصل إلى القوة المطلوبة، بعد ذلك ستكون مناسباً لأي ناد أوروبي ، وقد شعرت بالفخر حينما سمعت ذلك».
بعد أشهر من فشل صفقة القحطاني، حصلت أبوظبي للاستثمار على مانشستر سيتي ويعتقد القناص أن مثل هذه الخطوة سيكون لها أثر إيجابي على لاعبي الكرة العرب الذين يرغبون في اللعب في انجلترا:«أتمنى أن تفتح الصفقة الباب أمام المزيد من اللاعبين من الشرق الأوسط للانضمام إلى الدوري الانجليزي الممتاز».
وبعد أشهر من فشل صفقة انتقاله أيضاً..رسم القحطاني الابتسامة على وجوه جمهور مانشستر سيتي حينما قاد فريقه الهلال للفوز على عدوهم اللدود مانشستر يونايتد في مباراة خاصة باعتزال اللاعب سامي الجابر انتهت زرقاء 3/2:«كانت تجربة رائعة ، رغم أنني من عشاق تشيلسي لذلك كان الهدف الثالث الذي سجلته بمثابة الهدف القاتل في تلك المباراة».
القحطاني والذي يبلغ من العمر اليوم 26 عاماً ويتولى قيادة المنتخب السعودي في الميدان رغم سنه الصغيرة، نال مؤخراً لقب أفضل لاعب في آسيا وكجزء من جائزة الفوز يمكن للقحطاني قضاء شهر واحد في ناديه المفضل تشيلسي:«خلال فترة التدريب مع تشيلسي كنت مشغولا مع الهلال فلهذا لم أتمكن من الانضمام إلى تشيلسي»..مضيفاً:«لقد حطم ذلك قلبي، ولكن من يدري ربما في المستقبل سنكون هناك».
يركز اللاعب السعودي اليوم في مهمته مع منتخب بلاده تاركاً أمر المحادثات مع الاندية الأخرى إلى مدير أعماله، فاليوم تحتل السعودية المركز الثالث في مجموعتها المؤهلة الى نهائيات كأس العالم بنفس نقاط منتخب كوريا الجنوبية المتصدر وقد سبق لهم الفوز على الامارات بهدفين لهدف الشهر الماضي ويقول القحطاني أنه يشعر بأن أداء المنتخب الاماراتي في تلك المباراة كان مفاجئاً:«المنتخب يحتاج إلى الخبرة، بعد ذلك يمكنه التأهل إلى نهائيات كأس العالم».
نجح المنتخب السعودي في التأهل إلى نهائيات كأس العالم أربع مرات متتالية ويبدو التصميم واضحاً للتأهل الى النهائيات في جنوب افريقيا للمرة الخامسة عام 2010 يعلق القحطاني على هذا الأمر بالقول «علينا أن نضغط على أنفسنا كفريق واحد وأن نبني الثقة في أنفسنا..لن تكون الامور سهلة، فنحن لا نضحك على أنفسنا،المنافسة صعبة، ولكنني على ثقة أن لدينا الخبرة اللازمة ونوعية المنتخب القادر على التأهل إلى نهائيات كأس العالم».
ويبقى السؤال هل يمكن للمنتخب السعودي تجاوز الدور الاول من كأس العالم إذا تأهل وهو ما لم يحصل خلال المشاركات الاربع الماضية:«لا نريد التأهل فقط، ولا نريد الوصول إلى الدور الثاني فقط، لا نريد أن نصل إلى النهائي فقط، نريد الفوز بكأس العالم» .. مطلقاً العنان لضحكة عالية:«إنه حلمنا، وأعتقد أنه يسمح لنا بأن نحلم، أليس كذلك؟».