الهيئة التنفيذية للفعاليات السياسية في لحج تدعو إلى مقاطعة الانتخابات
> الحوطة «الأيام» خاص
> دعت الهيئة التنفيذية لمجالس تنسيق الفعاليات السياسية والمدنية في مديريات (تبن والحوطة والمسيمير وكرش وطور الباحة والمضاربة والعارة) إلى مقاطعة الانتخابات لأنها «لاتعنيها»، وتطالب بتصعيد النضال السلمي حتى يتم «الاعتراف بالقضية الجنوبية».
جاء ذلك في بيان صادر عنها عقب اجتماع الهيئة، ناقش العديد من القضايا المدونة في جدول أعمالها.
وأكدت الهيئة في بيانها «مواصلة النضال السلمي» كأسلوب حضاري راق، ينبغي استمراريته وتصعيده بإشكاله المختلفة وتوسيع امتداداته ليشمل مختلف الفئات والتركيبات الاجتماعية.
ورأت الهيئة في بيانها أن «رص الصفوف وتوحيد الجهود وتنظيم عمل هيئات النضال السلمي الجنوبي وتطويره، إضافة إلى تعميق مبدأ التصالح والتسامح والتضامن تمثل الطمأنينة الأكيدة لاستمرارية النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية».
كما جددت الهيئة التنفيذية تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام» وناشريها. وأهابت بهيئات الفعاليات في المديريات الست في المحافظة «تنظيم الفعاليات التضامنية مع «الأيام» الغراء».
وعبرت في بيانها عن تضامنها مع المناضل الرئيس السابق علي ناصر محمد، وتدين تلك المحاولة «الدنيئة» التي استهدفت حياته.
وأدانت في الوقت ذاته حملة الملاحقات التي تقوم بها أجهزة السلطة تجاه عدد من قادة ونشطاء النضال السلمي، وإدانة الاعتقال الذي تعرض له الأخ عبده محمد هزاع مدير تعاونية الشط الاستهلاكية.
وعبرت الهيئة في ختام بيانها عن مواساتها الصادقة للمتضررين من كارثة السيول والأمطار في محافظتي حضرموت والمهرة، ودعت كل الخيرين لتقديم العون والمساعدة.
وتطالب السلطة بالتعامل بمسئولية «لضمان وصول المساعدات للمتضررين، وأن لايصير ثراء الفاسدين على حساب جوع ودموع أولئك المتضررين».
جاء ذلك في بيان صادر عنها عقب اجتماع الهيئة، ناقش العديد من القضايا المدونة في جدول أعمالها.
وأكدت الهيئة في بيانها «مواصلة النضال السلمي» كأسلوب حضاري راق، ينبغي استمراريته وتصعيده بإشكاله المختلفة وتوسيع امتداداته ليشمل مختلف الفئات والتركيبات الاجتماعية.
ورأت الهيئة في بيانها أن «رص الصفوف وتوحيد الجهود وتنظيم عمل هيئات النضال السلمي الجنوبي وتطويره، إضافة إلى تعميق مبدأ التصالح والتسامح والتضامن تمثل الطمأنينة الأكيدة لاستمرارية النضال السلمي حتى يتم الاعتراف بالقضية الجنوبية».
كما جددت الهيئة التنفيذية تضامنها اللامحدود مع صحيفة «الأيام» وناشريها. وأهابت بهيئات الفعاليات في المديريات الست في المحافظة «تنظيم الفعاليات التضامنية مع «الأيام» الغراء».
وعبرت في بيانها عن تضامنها مع المناضل الرئيس السابق علي ناصر محمد، وتدين تلك المحاولة «الدنيئة» التي استهدفت حياته.
وأدانت في الوقت ذاته حملة الملاحقات التي تقوم بها أجهزة السلطة تجاه عدد من قادة ونشطاء النضال السلمي، وإدانة الاعتقال الذي تعرض له الأخ عبده محمد هزاع مدير تعاونية الشط الاستهلاكية.
وعبرت الهيئة في ختام بيانها عن مواساتها الصادقة للمتضررين من كارثة السيول والأمطار في محافظتي حضرموت والمهرة، ودعت كل الخيرين لتقديم العون والمساعدة.
وتطالب السلطة بالتعامل بمسئولية «لضمان وصول المساعدات للمتضررين، وأن لايصير ثراء الفاسدين على حساب جوع ودموع أولئك المتضررين».
