بعد فترة استقرار لم تدم طويلا.. عودة انقطاعات المياه عن مدينتي زنجبار وجعار إلى الواجهة
> زنجبار «الأيام» شكري حسين
> عادت انقطاعات المياه عن منازل المواطنين في مدينتي زنجبار وجعار إلى الواجهة مجددا، بعد فترة هدوء واستقرار لم تدم طويلا.
وذكر مواطنون في عدد من أحياء المدينتين-كما هو الحال في حي قدّر الله والحكومة في جعار وأحياء العصلة وسواحل في زنجبار- أن معاناة الانقطاع قد أطلت برأسها خلال الثلاثة الأيام الماضية، وهو ما دفع بالمواطنين إلى جلب المياه من المساجد أو من بعض آبار المزارع القريبة.
وفي الوقت الذي اتخذت فيه عدد من المعالجات من قبل السلطة المحلية في المحافظة ومؤسسة المياه فرع أبين بغية القضاء على أزمة الانقطاعات التي كادت أن تعصف بحياة الكثير من الأسر إلا أن عودة الأزمة مجددا خلال الأيام القليلة القادمة قد ألقت بظلالها على مستوى التطلعات والأماني التي راودت المواطنين الذين تنفسوا الصعداء عقب إجازة العيد وانتظام وصول إمدادات المياه إلى معظم المنازل.
وتساءل عدد من المواطنين عن مردود الآبار الإسعافية التي تم حفرها مؤخرا، والمبالغ المالية الكبيرة التي صرفت فيها، وخزانات المياه الحديثة التي تم بناؤها مؤخرا، والتي بدأت كميات كبيرة من المياه تتسرب منها رغم حداثة عهدها.
وذكر مواطنون في عدد من أحياء المدينتين-كما هو الحال في حي قدّر الله والحكومة في جعار وأحياء العصلة وسواحل في زنجبار- أن معاناة الانقطاع قد أطلت برأسها خلال الثلاثة الأيام الماضية، وهو ما دفع بالمواطنين إلى جلب المياه من المساجد أو من بعض آبار المزارع القريبة.
وفي الوقت الذي اتخذت فيه عدد من المعالجات من قبل السلطة المحلية في المحافظة ومؤسسة المياه فرع أبين بغية القضاء على أزمة الانقطاعات التي كادت أن تعصف بحياة الكثير من الأسر إلا أن عودة الأزمة مجددا خلال الأيام القليلة القادمة قد ألقت بظلالها على مستوى التطلعات والأماني التي راودت المواطنين الذين تنفسوا الصعداء عقب إجازة العيد وانتظام وصول إمدادات المياه إلى معظم المنازل.
وتساءل عدد من المواطنين عن مردود الآبار الإسعافية التي تم حفرها مؤخرا، والمبالغ المالية الكبيرة التي صرفت فيها، وخزانات المياه الحديثة التي تم بناؤها مؤخرا، والتي بدأت كميات كبيرة من المياه تتسرب منها رغم حداثة عهدها.
