ينبغي إعطاء الزيادات لمن يستحقونها
> «الأيام» خلود خالد جوباني / عدن
> إن المجتمع اليمني يعيش حياة صعبة بسبب الزيادات المتكررة في الأسعار والمنتجات الغذائية التي يحتاجها الناس .
فبدأ المواطن في حرمان نفسه وأسرته من أشياء عديدة من أجل أن يوفر ما تحتاجه أسرته فقط من الغذاء.
ولو نتمعن في النظر إلى حياتنا سنجد أننا نعيش في قرية ربما عيشتهم أفضل منا بكثير، نحن نجد ونعمل في هذه الحياة، من أجل أن نحقق ما نريده وتشتهيه أنفسنا .
لو أحسسنا في دواخلنا ماذا نقول عن الأشخاص الذين هم أقل منا دخلاً، كيف ستكون حياتهم يا ترى ؟
بالتأكيد صعبة ومحزنة، لذا يجب على الدولة أن تفهم وتشعر بما يعانيه المواطن .
أما إذا تحدثنا عن الزيادة التي تزعم الدولة أعطائها للموظفين لتحسين معيشتهم فهي نقطة في بحر، وماذا نقول على الذين هم بلا عمل ؟
كيف ستكون أحوالهم في ظل هذا الوضع الصعب ؟
حياتهم تصعبت، يدعون ربهم بالستر والعافية .
ينبغي أن نقول في الأخير أن على الدولة أن تتحمل معيشة شعبها وتعطي للموظفين حقهم من الزيادات التي يستحقونها خلال السنوات الماضية والحاضرة لتزيد من دخلهم ولتلبية ما يحتاجه المواطن هو وأسرته.
وأن يعطي لكل ذي حق حقه وأن يتسحن دخل الفئات الأدنى وتتراجع أسعار السلع والمواد الغذائية قليلا بحيث يقدر المواطن أن يتوافق مع المعيشة ..فعلى أولي الألباب أحكام الأمور في نصابها.
فبدأ المواطن في حرمان نفسه وأسرته من أشياء عديدة من أجل أن يوفر ما تحتاجه أسرته فقط من الغذاء.
ولو نتمعن في النظر إلى حياتنا سنجد أننا نعيش في قرية ربما عيشتهم أفضل منا بكثير، نحن نجد ونعمل في هذه الحياة، من أجل أن نحقق ما نريده وتشتهيه أنفسنا .
لو أحسسنا في دواخلنا ماذا نقول عن الأشخاص الذين هم أقل منا دخلاً، كيف ستكون حياتهم يا ترى ؟
بالتأكيد صعبة ومحزنة، لذا يجب على الدولة أن تفهم وتشعر بما يعانيه المواطن .
أما إذا تحدثنا عن الزيادة التي تزعم الدولة أعطائها للموظفين لتحسين معيشتهم فهي نقطة في بحر، وماذا نقول على الذين هم بلا عمل ؟
كيف ستكون أحوالهم في ظل هذا الوضع الصعب ؟
حياتهم تصعبت، يدعون ربهم بالستر والعافية .
ينبغي أن نقول في الأخير أن على الدولة أن تتحمل معيشة شعبها وتعطي للموظفين حقهم من الزيادات التي يستحقونها خلال السنوات الماضية والحاضرة لتزيد من دخلهم ولتلبية ما يحتاجه المواطن هو وأسرته.
وأن يعطي لكل ذي حق حقه وأن يتسحن دخل الفئات الأدنى وتتراجع أسعار السلع والمواد الغذائية قليلا بحيث يقدر المواطن أن يتوافق مع المعيشة ..فعلى أولي الألباب أحكام الأمور في نصابها.