الاشتراكي بالمحفد يعلن مقاطعته الانتخابات النيابية ويستنكر الحملات العدائية الموجهة ضد «الأيام»
> المحفد «الأيام» خاص
> عقدت منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بمديرية المحفد محافظه أبين صباح أمس اجتماعا ضم عددا كبيرا من قادة وأعضاء الحزب بالمحفد.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ محمد مهدي عشيش الكازمي سكرتير أول منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بالمحفد: «لقد حيت منظمة الحزب الاشتراكي بالمحفد القرار الشجاع الذي اتخذته أحزاب اللقاء المشترك بعدم المشاركة في لجان القيد والتسجيل واعتبرته قرارا سليما وحكيما، كما حيت انسحاب أعضاء اللقاء المشترك في مديرية المحفد من لجان القيد والتسجيل».
وأضاف:«لقد أقرت منظمة الحزب بالمحفد مقاطعة الانتخابات البرلمانية ووجهت دعوة إلى أبناء باكازم عامة بمقاطعتها بالطرق السلمية الحضارية وفي الوقت نفسه أدانت استخدام السلطة القوة والمال لفرض تلك الانتخابات.. كما أشادت المنظمة بالحراك السياسي السلمي الجنوبي واعتبرته حقا مشروعا قام منذ بداياته الأولى على أسس ديمقراطية حضارية».
وتابع قائلا:«كما استنكرت وأدانت المنظمة المحاولات المسعورة التي تعرض لها الرئيس علي ناصر محمد والأخ حيدر أبوبكر العطاس رئيس مجلس الوزراء السابق والأستاذان هشام وتمام باشراحيل وغيرهم من الهامات والقيادات الوطنية الجنوبية» .
وأضاف:«كما تقدمت المنظمة بالتعازي الحاره للأخ المناضل محمد علي أحمد بوفاة والده الشيخ علي أحمد شيخ». واختتم بالقول:« لقد أعلنت المنظمة إدانتها واستنكارها للحملات العدائية الظالمة الخطيرة الموجهة ضد صحيفة «الأيام» وناشريها وإذ تؤكد المنظمة تضامنها مع الصحيفة وناشريها معتبرين إياها رمزا ديمقراطيا حضاريا فريدا ومعلما وطنيا نبيلا وشريفا يجب الحفاظ عليه محذرين من عواقب المساس بها».
وفي تصريح لـ«الأيام» قال الأخ محمد مهدي عشيش الكازمي سكرتير أول منظمة الحزب الاشتراكي اليمني بالمحفد: «لقد حيت منظمة الحزب الاشتراكي بالمحفد القرار الشجاع الذي اتخذته أحزاب اللقاء المشترك بعدم المشاركة في لجان القيد والتسجيل واعتبرته قرارا سليما وحكيما، كما حيت انسحاب أعضاء اللقاء المشترك في مديرية المحفد من لجان القيد والتسجيل».
وأضاف:«لقد أقرت منظمة الحزب بالمحفد مقاطعة الانتخابات البرلمانية ووجهت دعوة إلى أبناء باكازم عامة بمقاطعتها بالطرق السلمية الحضارية وفي الوقت نفسه أدانت استخدام السلطة القوة والمال لفرض تلك الانتخابات.. كما أشادت المنظمة بالحراك السياسي السلمي الجنوبي واعتبرته حقا مشروعا قام منذ بداياته الأولى على أسس ديمقراطية حضارية».
وتابع قائلا:«كما استنكرت وأدانت المنظمة المحاولات المسعورة التي تعرض لها الرئيس علي ناصر محمد والأخ حيدر أبوبكر العطاس رئيس مجلس الوزراء السابق والأستاذان هشام وتمام باشراحيل وغيرهم من الهامات والقيادات الوطنية الجنوبية» .
وأضاف:«كما تقدمت المنظمة بالتعازي الحاره للأخ المناضل محمد علي أحمد بوفاة والده الشيخ علي أحمد شيخ». واختتم بالقول:« لقد أعلنت المنظمة إدانتها واستنكارها للحملات العدائية الظالمة الخطيرة الموجهة ضد صحيفة «الأيام» وناشريها وإذ تؤكد المنظمة تضامنها مع الصحيفة وناشريها معتبرين إياها رمزا ديمقراطيا حضاريا فريدا ومعلما وطنيا نبيلا وشريفا يجب الحفاظ عليه محذرين من عواقب المساس بها».
