مقدم متقاعد يناشد الرئيس إنصافه بعد أن أنهكته متابعة الجهات المختصة
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> رفع المقدم المتقاعد عمر قاسم محمد الهارش مناشدة عبر «الأيام» إلى فخامة الأخ علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية، بشأن مساواته بزملائه.
وأوضح في مناشدته قائلا:
«لقد تقدمت بتظلمات أطلب فيها تسويتي بزملائي الذين درست معهم 75م - 76م والذين تخرجت معهم بنجاح ورقوا هم إلى رتبة ضابط آنذاك وأنا لم تتم ترقيتي بسبب أنني سجنت سجنا سياسيا ظالما وعمري أربعة عشر عام عام 1972م، ولم أكن حزبيا وظل هذا الظلم يتابعني في حياتي العسكرية وتدرجي في الرتب حيث أرسلت في دورة عام 1987م وتخرجت فيها بامتياز وشهادتي في الكادر ولم يرقوني إلى ضابط للأسباب المذكورة أعلاه.
وبفضل الله أتت الوحدة اليمنية هذا اليوم الذي كنت أحلم به كي ينصفني مما أشكو منه منذ زمن طويل ولم أنصف حتى هذه اللحظة رغم التوجيهات والأوامر الصادر بذلك».
وأضاف قائلا:«لقد تابعت مع بداية الوحدة تسويتي بزملائي وهم برتبة (مقدم) وأنا برتبة نقيب وقدمت تظلما إلى دائرة الكادر وعند المباينات أعطى لي مدير شعبة السجلات والمعلومات أمراً بإدراجي في الكشوفات وسلمته إلى العقيد أحمد عبدالله هديل بتاريخ 1991/3/20م لقرار 65 ضابطا ولم أدرج للتسوية.
و تابعت مرة أخرى وقابلت وزير الدفاع واطلع على المباينة وأعطى لي أمرا لشئون الضباط لإدراجي في الكشوفات لقرار 71 ضابطا وسلمته إلى العقيد أحمد عبدالله هديل بتاريخ 1992/10/20م، صدر قرار تسوية في صيف 2007م وقدمت للجان المشكلة ملفا من ذلك وتساوت الناس من درجتين وثلاث درجات ولم تشملني التسوية.
وناشدت وزير الدفاع بتاريخ 21 يونيو 2008م ولم يرد، أفلا يكفيني يا سيادة الرئيس ما حصلت عليه في سن مبكرة حتى لا أنصف حاليا.
أملي في الله كبير ثم في فخامتكم ياسيادة الرئيس بإنصافي ورفع الضرر عني ومنحي تسويتي في الرتبة والراتب أسوة بزملائي».
وأوضح في مناشدته قائلا:
«لقد تقدمت بتظلمات أطلب فيها تسويتي بزملائي الذين درست معهم 75م - 76م والذين تخرجت معهم بنجاح ورقوا هم إلى رتبة ضابط آنذاك وأنا لم تتم ترقيتي بسبب أنني سجنت سجنا سياسيا ظالما وعمري أربعة عشر عام عام 1972م، ولم أكن حزبيا وظل هذا الظلم يتابعني في حياتي العسكرية وتدرجي في الرتب حيث أرسلت في دورة عام 1987م وتخرجت فيها بامتياز وشهادتي في الكادر ولم يرقوني إلى ضابط للأسباب المذكورة أعلاه.
وبفضل الله أتت الوحدة اليمنية هذا اليوم الذي كنت أحلم به كي ينصفني مما أشكو منه منذ زمن طويل ولم أنصف حتى هذه اللحظة رغم التوجيهات والأوامر الصادر بذلك».
وأضاف قائلا:«لقد تابعت مع بداية الوحدة تسويتي بزملائي وهم برتبة (مقدم) وأنا برتبة نقيب وقدمت تظلما إلى دائرة الكادر وعند المباينات أعطى لي مدير شعبة السجلات والمعلومات أمراً بإدراجي في الكشوفات وسلمته إلى العقيد أحمد عبدالله هديل بتاريخ 1991/3/20م لقرار 65 ضابطا ولم أدرج للتسوية.
و تابعت مرة أخرى وقابلت وزير الدفاع واطلع على المباينة وأعطى لي أمرا لشئون الضباط لإدراجي في الكشوفات لقرار 71 ضابطا وسلمته إلى العقيد أحمد عبدالله هديل بتاريخ 1992/10/20م، صدر قرار تسوية في صيف 2007م وقدمت للجان المشكلة ملفا من ذلك وتساوت الناس من درجتين وثلاث درجات ولم تشملني التسوية.
وناشدت وزير الدفاع بتاريخ 21 يونيو 2008م ولم يرد، أفلا يكفيني يا سيادة الرئيس ما حصلت عليه في سن مبكرة حتى لا أنصف حاليا.
أملي في الله كبير ثم في فخامتكم ياسيادة الرئيس بإنصافي ورفع الضرر عني ومنحي تسويتي في الرتبة والراتب أسوة بزملائي».