تواصل الزيارات للمعتقلين بكرش واعتصامات متواصلة تضامنية تطالب بالإفراج عنهم
> كرش «الأيام» خاص
> توافد قبل ظهر أمس العشرات من قيادات الحراك السلمي بلحج يتقدمهم عبدالحكيم درويش رئيس هيئة حركة النضال السلمي بالحوطة وتبن، ومعه سكرتير اشتراكي لحج عرابة، وأساتذة الجامعة وبعض القيادات المحلية.
وذلك لزيارة المعتقلين في سجن كرش الاحتياطي عماد أحمد غانم سكرتير اشتراكي كرش ونائب رئيس الحراك، والمعتقل وليد علي أحمد حميدة رئيس جمعية العاطلين، وبعد انتهاء فترة الزيارة التي تحولت إلى اعتصامات متواصلة حتى عصر أمس، احتجاجا على بقاء المعتقلين في السجن منذ 54 يوما ظلما وعدوانا وعدم الإفراج عنهم.
وقال عبدالحكيم درويش: «إن ماحدث للمعتقلين هو استمرار لنهج حرب صيف 1994م وسياسة السلطة القمعية ضد كل من يرفع صوته سلميا، يطالب باستعادة حقوقه ».
كما احتشد عدد من الناشطين الذين قدموا من محافظة الضالع، تظافرا مع المعتقلين في كرش، مؤكدين على إقامة فعاليات سلمية مشتركة في عموم المحافظات الجنوبية، لإدانة واستنكار اعتقال غانم ووليد خلال الأيام القادمة.
وعلمت «الأيام» أن إدارة أمن كرش سمحت للمعتقل وليد علي أحمد بتلقي العلاج وإسعافه إلى أحد مستشفيات الراهدة برفقة حراسة أمنية مشددة بعد تدهور حالته الصحية، ثم عودته إلى السجن.
وذلك لزيارة المعتقلين في سجن كرش الاحتياطي عماد أحمد غانم سكرتير اشتراكي كرش ونائب رئيس الحراك، والمعتقل وليد علي أحمد حميدة رئيس جمعية العاطلين، وبعد انتهاء فترة الزيارة التي تحولت إلى اعتصامات متواصلة حتى عصر أمس، احتجاجا على بقاء المعتقلين في السجن منذ 54 يوما ظلما وعدوانا وعدم الإفراج عنهم.
وقال عبدالحكيم درويش: «إن ماحدث للمعتقلين هو استمرار لنهج حرب صيف 1994م وسياسة السلطة القمعية ضد كل من يرفع صوته سلميا، يطالب باستعادة حقوقه ».
كما احتشد عدد من الناشطين الذين قدموا من محافظة الضالع، تظافرا مع المعتقلين في كرش، مؤكدين على إقامة فعاليات سلمية مشتركة في عموم المحافظات الجنوبية، لإدانة واستنكار اعتقال غانم ووليد خلال الأيام القادمة.
وعلمت «الأيام» أن إدارة أمن كرش سمحت للمعتقل وليد علي أحمد بتلقي العلاج وإسعافه إلى أحد مستشفيات الراهدة برفقة حراسة أمنية مشددة بعد تدهور حالته الصحية، ثم عودته إلى السجن.
