أنا في حبكم مرتاح

> «الأيام» عبدالرزاق عبدالحميد القباطي:

> جيتني حزين تواعدني

تعاتبني .. وتشكيني

ولا تدري بما فيني

قلت حبيب طاوعني

لعلي بالهوى أجني

فكيف بالله تقاطعني

تعالوا وافهموا قصدي

ودمعي على الوجن سفاح

بظنه أنني مرتاح

من شدةْ ألم وجراح

وسيب الحاسد والأوشاح

ثمار الحب بالأفراح

وحبي بهواك قد فاح

أنا في حبكم مرتاح

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى