لجنة المتابعة ووعد مسؤولي الشحر
> «الأيام الرياضي» عمر فرج عبد:
> مسلسل السطو والاستحداث على الأراضي لم ينته بعد ، ففصوله الطويلة فيها من الإثارة المرتبطة بالفهلوة وقوة الاغتصاب المدفوعة بالمصالح الخاصة للأفراد.
ويكمن نجاح هذا المسلسل في أغلب الأوقات في غفلة المجتمع ، مما يعطي لهذا العمل غير المشروع التواصل بمزيد من النجاح لهؤلاء الخارجين عن الشرع والقانون والثوابت الأخلاقية في المجتمع ، وعندما تصل الأمور إلى هكذا طريق غالباً ما تنتهي بكم هائل من الأحزان والمآسي والمشاكل والمتاعب التي لا حصر لها ، والخاسر في النهاية هو المجتمع وأصحاب الحق المنهوب.
لقد برزت في الآونة الأخيرة ظاهرة البسط على المتنفسات الشبابية والرياضية والمصالح العامة للمجتمع، وتطالعنا الأنباء بين الحين والآخر عن جهات أو أفراد بسطوا على مثل هذه الأماكن العامة بما لهم من نفوذ يعينهم على الباطل بالقيام بأعمال تضر غيرهم من القطاعات الشبابية والرياضية وبقية البشر ، وعندما سمعنا مؤخرا الأخبار في الشارع الرياضي الحضرمي عن وجود مثل هذا السطو الظالم وعمل استحداثات في مخطط الملعب الرياضي الواجهة الرياضية المستقبلية لمدينة الشحر من قبل بعض الجهات أو الأفراد وقع الخبر على الشارع الرياضي وعلى الجميع في هذه المدينة الطيبة وقع الصاعقة.
كان الخبر محزنا وأصبح الجميع في حالة ذهول مما يحدث من سطو وبسط على متنفسات مدينة الشحر الرياضية، المعروفة برجالاتها المخلصين الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحية والإخلاص وعندما انكشف هذا الأمر للجماهير الرياضية فإذا بأوساط الشخصيات الرياضية والاجتماعية والشبابية تغلي، حيث قام الجميع بالاستنكار والسخط والشجب وقامت التحركات السليمة وفق النظام والقانون على أعلى المستويات وكانت الاستجابة جيدة من الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بمديرية الشحر،وهي بادرة جميلة تعبر عن مدى الحرص في الحفاظ على المصالح العامة والمنشآت الرياضية بالمديرية ، وشكلت لجنة متابعة من المدير العام للمديرية وكان الوعد برد الاعتبار للجميع وإعادة كل ما تم البسط عليه خلال أسبوعين..والأمل كبير في مسؤولي الشحر.
ويكمن نجاح هذا المسلسل في أغلب الأوقات في غفلة المجتمع ، مما يعطي لهذا العمل غير المشروع التواصل بمزيد من النجاح لهؤلاء الخارجين عن الشرع والقانون والثوابت الأخلاقية في المجتمع ، وعندما تصل الأمور إلى هكذا طريق غالباً ما تنتهي بكم هائل من الأحزان والمآسي والمشاكل والمتاعب التي لا حصر لها ، والخاسر في النهاية هو المجتمع وأصحاب الحق المنهوب.
لقد برزت في الآونة الأخيرة ظاهرة البسط على المتنفسات الشبابية والرياضية والمصالح العامة للمجتمع، وتطالعنا الأنباء بين الحين والآخر عن جهات أو أفراد بسطوا على مثل هذه الأماكن العامة بما لهم من نفوذ يعينهم على الباطل بالقيام بأعمال تضر غيرهم من القطاعات الشبابية والرياضية وبقية البشر ، وعندما سمعنا مؤخرا الأخبار في الشارع الرياضي الحضرمي عن وجود مثل هذا السطو الظالم وعمل استحداثات في مخطط الملعب الرياضي الواجهة الرياضية المستقبلية لمدينة الشحر من قبل بعض الجهات أو الأفراد وقع الخبر على الشارع الرياضي وعلى الجميع في هذه المدينة الطيبة وقع الصاعقة.
كان الخبر محزنا وأصبح الجميع في حالة ذهول مما يحدث من سطو وبسط على متنفسات مدينة الشحر الرياضية، المعروفة برجالاتها المخلصين الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحية والإخلاص وعندما انكشف هذا الأمر للجماهير الرياضية فإذا بأوساط الشخصيات الرياضية والاجتماعية والشبابية تغلي، حيث قام الجميع بالاستنكار والسخط والشجب وقامت التحركات السليمة وفق النظام والقانون على أعلى المستويات وكانت الاستجابة جيدة من الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بمديرية الشحر،وهي بادرة جميلة تعبر عن مدى الحرص في الحفاظ على المصالح العامة والمنشآت الرياضية بالمديرية ، وشكلت لجنة متابعة من المدير العام للمديرية وكان الوعد برد الاعتبار للجميع وإعادة كل ما تم البسط عليه خلال أسبوعين..والأمل كبير في مسؤولي الشحر.