نقابة المعلمين بخنفر تدين محاولة السطو المسلح على رواتب المعلمين بمدرسة الخنساء للبنات
> خنفر «الأيام» خاص
> أصدرت نقابة المعلمين اليمنيين فرع خنفر بأبين أمس بيانا، أدانت من خلاله محاولة السطو المسلح على رواتب المعلمين في مدرسة الخنساء للبنات بخنفر.
جاء فيه: «ندين وبشدة العمل الإجرامي المشين الذي وقع في مدرسة الخنساء للبنات من محاولة السطو المسلح على رواتب المعلمات في المدرسة، وهذا العمل مؤشر خطير لما يحدث في مدينة جعار من انفلات أمني وغياب تام للسلطة في مديرية خنفر، وتحول مفزع تجاه السطو على ممتلكات المواطنين ومصادر عيشهم، وهو ما حذرنا منه في البيان النقابي بتاريخ 14/2/2009 في اعتصامات أمام ديوان المحافظة».
وأضاف البيان: «لذلك فنحن المعلمين نحمل السلطتين في المحافظة والمديرية كامل المسؤولية تجاه أي عمل يستهدف المعلمين والمعلمات في المديرية، ونطالبهما بتوفر الحماية اللازمة للمعلمين والمعلمات والطلاب في المدارس حتى تستقر العملية التعليمية».
واختتم البيان بالقول: «إننا ندعو كل المعلمين والشرفاء في المديرية وكافة النقابات والمنظمات الوقوف بحزم تجاه هذه الظاهرة الغريبة على أبناء مدينة جعار حتى لا يتكرر ماحصل في مدرسة الخنساء».
جاء فيه: «ندين وبشدة العمل الإجرامي المشين الذي وقع في مدرسة الخنساء للبنات من محاولة السطو المسلح على رواتب المعلمات في المدرسة، وهذا العمل مؤشر خطير لما يحدث في مدينة جعار من انفلات أمني وغياب تام للسلطة في مديرية خنفر، وتحول مفزع تجاه السطو على ممتلكات المواطنين ومصادر عيشهم، وهو ما حذرنا منه في البيان النقابي بتاريخ 14/2/2009 في اعتصامات أمام ديوان المحافظة».
وأضاف البيان: «لذلك فنحن المعلمين نحمل السلطتين في المحافظة والمديرية كامل المسؤولية تجاه أي عمل يستهدف المعلمين والمعلمات في المديرية، ونطالبهما بتوفر الحماية اللازمة للمعلمين والمعلمات والطلاب في المدارس حتى تستقر العملية التعليمية».
واختتم البيان بالقول: «إننا ندعو كل المعلمين والشرفاء في المديرية وكافة النقابات والمنظمات الوقوف بحزم تجاه هذه الظاهرة الغريبة على أبناء مدينة جعار حتى لا يتكرر ماحصل في مدرسة الخنساء».
