العفيف تكرس جائزة 2009 للتمييز ضد المرأة
> صنعاء «الأيام» خاص:
> أعلنت مؤسسة العفيف الثقافية أن جائزتها للعام 2009م، ستخصص للدراسة والبحث في موضوع التمييز ضد المرأة.
ورد ذلك في بيان أصدرته المؤسسة أمس.. جاء فيه:
«نتيجة لاختلاط الفهم بالدين وتأثر ذلك بالقوانين الشعبية من أمثال وأشعار، ووقوعه تحت تأثير الممارسة والسلوك اليومي، إلى جانب القوانين والتشريعات التي تضع المرأة اليمنية في زاوية لا يمكنها تجاوزها أو تعديها، لذا فالمرأة تعيش في حصار يتمدد يوماً بعد آخر، ويتعزز هذا الحصار من خلال تكريس النظرة الدونية لها.
إن التمييز ضد المرأة يعد موضوعاً مهماً للدراسة والبحث من قبل الباحثات والباحثين لتقديم رؤية حول ماتتعرض له المرأة هنا، وتفكيك بنية الثقافة الشعبية التي رمت بثقلها على القوانين والتشريعات، مما أثر لاشك على فهم الدين وقولبة نصوصه بما يتناسب والثقافة المتداولة كممارسة وسلوك».
وحددت المؤسسة مواضيع الدراسة عن التمييز ضد المرأة في الخلفيات والأبعاد والدلالات من خلال الموروث الديني، القوانين والتشريعات، القوانين الشعبية من أمثال وأشعار، الممارسة والسلوك.
وسيكون آخر موعد لتقديم البحوث كاملة في 10 مايو القادم.
ورد ذلك في بيان أصدرته المؤسسة أمس.. جاء فيه:
«نتيجة لاختلاط الفهم بالدين وتأثر ذلك بالقوانين الشعبية من أمثال وأشعار، ووقوعه تحت تأثير الممارسة والسلوك اليومي، إلى جانب القوانين والتشريعات التي تضع المرأة اليمنية في زاوية لا يمكنها تجاوزها أو تعديها، لذا فالمرأة تعيش في حصار يتمدد يوماً بعد آخر، ويتعزز هذا الحصار من خلال تكريس النظرة الدونية لها.
إن التمييز ضد المرأة يعد موضوعاً مهماً للدراسة والبحث من قبل الباحثات والباحثين لتقديم رؤية حول ماتتعرض له المرأة هنا، وتفكيك بنية الثقافة الشعبية التي رمت بثقلها على القوانين والتشريعات، مما أثر لاشك على فهم الدين وقولبة نصوصه بما يتناسب والثقافة المتداولة كممارسة وسلوك».
وحددت المؤسسة مواضيع الدراسة عن التمييز ضد المرأة في الخلفيات والأبعاد والدلالات من خلال الموروث الديني، القوانين والتشريعات، القوانين الشعبية من أمثال وأشعار، الممارسة والسلوك.
وسيكون آخر موعد لتقديم البحوث كاملة في 10 مايو القادم.