بعد تصاعد عمليات الاغتيالات في المدينة..مواطنون يطالبون بتطبيق تجربة اللجان الشعبية في لودر بحوطة لحج
> الحوطة «الأيام» خاص:
> شهدت خلال أقل من أسبوعين مدينة الحوطة بلحج ثلاث عمليات اغتيال لمواطنين، بدأت بجندي منتسب للأمن السياسي اتبعها اغتيال شيخ حارة بالمدينة ليشهد منتصف ليل الجمعة الماضي اغتيال جندي حديث الانتساب لقوات الأمن الخاصة من أبناء المدينة برصاص مسلحين مجهولين.
وقد أثارت حوادث الاغتيالات التي تشهدها المدينة العديد من المخاوف لدى المواطنين من تكرار سيناريو أبين في لحج رغم العديد من التصريحات لمسئولين في المحافظة بأن هذا السيناريو لن يتكرر في لحج.
وذكر بعض المختصين أن الأجهزة الأمنية من جانبها رغم ما تعيشه المدينة فهي تعاني من عدم تعاون المواطنين معها في كشف العديد من الجرائم التي تحدث في المدينة مما أدى إلى عدم اكتشاف المرتكبين لجرائم القتل من قبل الأجهزة المختصة، وهو ما جعل الأجهزة الأمنية في محك حقيقي تجاه ما يحدث في ظل تهديدات من تعرض المدينة لهجمات مسلحة من قبل مجاميع هاربة من معارك أبين وشبوة مع اعتراف السلطة المحلية بوجود خلايا نائمة في المدينة قال إنه يجرى متابعتهم من قبل الأجهزة المختصة.
وأضح العديد من المتابعين لما يحدث في المدينة أن تكرار تجربة اللجان الشعبية وما حققته في لودر من نجاح يجب أن يطبق بشكل سليم في المدينة بعيدا عن المزايدات والتي أثرت من سابق على عمل اللجان الشعبية وجرى إنهائها بسبب العديد من المشاكل التي شهدتها.
وقال مواطنون: "إن إعادة تجربة اللجان الشعبية هي الأفضل في المدينة خاصة مع النجاح الذي حققته اللجان الشعبية في لودر"، مطالبين الجهات المختصة بوضع آلية جديدة تضمن إنشاء لجان شعبية تعمل من أجل المدينة وحمايتها مما يحدث فيها من أعمال عنف واغتيالات أصبحت تجرى في وضح النهار دون أن يحرك أحد ساكنا.
وقد أثارت حوادث الاغتيالات التي تشهدها المدينة العديد من المخاوف لدى المواطنين من تكرار سيناريو أبين في لحج رغم العديد من التصريحات لمسئولين في المحافظة بأن هذا السيناريو لن يتكرر في لحج.
وذكر بعض المختصين أن الأجهزة الأمنية من جانبها رغم ما تعيشه المدينة فهي تعاني من عدم تعاون المواطنين معها في كشف العديد من الجرائم التي تحدث في المدينة مما أدى إلى عدم اكتشاف المرتكبين لجرائم القتل من قبل الأجهزة المختصة، وهو ما جعل الأجهزة الأمنية في محك حقيقي تجاه ما يحدث في ظل تهديدات من تعرض المدينة لهجمات مسلحة من قبل مجاميع هاربة من معارك أبين وشبوة مع اعتراف السلطة المحلية بوجود خلايا نائمة في المدينة قال إنه يجرى متابعتهم من قبل الأجهزة المختصة.
وأضح العديد من المتابعين لما يحدث في المدينة أن تكرار تجربة اللجان الشعبية وما حققته في لودر من نجاح يجب أن يطبق بشكل سليم في المدينة بعيدا عن المزايدات والتي أثرت من سابق على عمل اللجان الشعبية وجرى إنهائها بسبب العديد من المشاكل التي شهدتها.
وقال مواطنون: "إن إعادة تجربة اللجان الشعبية هي الأفضل في المدينة خاصة مع النجاح الذي حققته اللجان الشعبية في لودر"، مطالبين الجهات المختصة بوضع آلية جديدة تضمن إنشاء لجان شعبية تعمل من أجل المدينة وحمايتها مما يحدث فيها من أعمال عنف واغتيالات أصبحت تجرى في وضح النهار دون أن يحرك أحد ساكنا.
