لجنة صياغة الدستور تستمع إلى خبراء التنمية الداعمة للتحول إلى الدولة الاتحادية
> صنعاء «الأيام» سبأ نت:
> استمعت لجنة صياغة الدستور في اجتماعها أمس الأحد إلى عدد من الخبراء الوطنيين والأجانب، قدموا عروضاً حول التنمية المحلية والقضايا المتصلة بها والداعمة للتحول إلى الدولة الاتحادية.
في الاجتماع الذي عقد برئاسة رئيس اللجنة إسماعيل الوزير، قدم الخبير الوطني صالح الرازحي عرضاً حول دور المجتمعات المحلية في تعزيز بناء الدولة.
وشمل العرض الحاجة إلى تفعيل دور المجتمعات المحلية في ضوء مفاهيم بناء الدولة، إلى جانب المشاركة المجتمعية وأهميتها، ورأس المال الاجتماعي كقيمة أساسية في الجهود التنموية، والموجهات ذات العلاقة من وثيقة مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
فيما قدم الخبير الوطني أمين المقطري، عرضاً حول خلفية النظام الإداري والظروف المحلية لليمن الداعمة للتحول إلى الدولة الاتحادية في اليمن.
وتناول العرض السلطة المحلية، والتقسيم الإداري لليمن، والممارسات الدولية الجيدة، ودروس مستخلصة من تجارب دولية، وكذا ترتيبات الانتقال إلى النظام الاتحادي الجديد.
بدوره قدم الخبير الدولي ليونارد روميو عرضاً بعنوان "نحو إطار دستوري وقانوني داعم للتنمية المحلية".
واشتمل العرض على ما ينبغي مراعاته عند صياغة المواد المتعلقة بالتنمية المحلية في إطار الدستور، وكذا الآليات الملائمة لإحداث تنمية محلية، وسبل تمكين السلطات المحلية من إدارة شئونها في مختلف المستويات.
فيما قدمت الخبيرة الدولية كرستينا موراي عرضاً حول قيم وفوائد النظام الفيدرالي، وتجارب بعض الدول في هذا الجانب.
في الاجتماع الذي عقد برئاسة رئيس اللجنة إسماعيل الوزير، قدم الخبير الوطني صالح الرازحي عرضاً حول دور المجتمعات المحلية في تعزيز بناء الدولة.
وشمل العرض الحاجة إلى تفعيل دور المجتمعات المحلية في ضوء مفاهيم بناء الدولة، إلى جانب المشاركة المجتمعية وأهميتها، ورأس المال الاجتماعي كقيمة أساسية في الجهود التنموية، والموجهات ذات العلاقة من وثيقة مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
فيما قدم الخبير الوطني أمين المقطري، عرضاً حول خلفية النظام الإداري والظروف المحلية لليمن الداعمة للتحول إلى الدولة الاتحادية في اليمن.
وتناول العرض السلطة المحلية، والتقسيم الإداري لليمن، والممارسات الدولية الجيدة، ودروس مستخلصة من تجارب دولية، وكذا ترتيبات الانتقال إلى النظام الاتحادي الجديد.
بدوره قدم الخبير الدولي ليونارد روميو عرضاً بعنوان "نحو إطار دستوري وقانوني داعم للتنمية المحلية".
واشتمل العرض على ما ينبغي مراعاته عند صياغة المواد المتعلقة بالتنمية المحلية في إطار الدستور، وكذا الآليات الملائمة لإحداث تنمية محلية، وسبل تمكين السلطات المحلية من إدارة شئونها في مختلف المستويات.
فيما قدمت الخبيرة الدولية كرستينا موراي عرضاً حول قيم وفوائد النظام الفيدرالي، وتجارب بعض الدول في هذا الجانب.