أبناء الجنوب في أميركا والخليج يحضرون لإحياء انطلاقة الحراك السلمي
> واشنطن «الأيام» خاص:
> دعا أبناء الجنوب في الخليج العربي وأمريكا إلى التحضير لذكرى انطلاقة الحراك السلمي الجنوبي بإقامة ندوات توعوية وتثقيفية لتعزيز وحدة الصف الجنوبي خلال شهر رمضان.
وأكد بيان صادر أمس عن أبناء الجنوب في الخليج العربي وأمريكا على أن “وحدة الصف الجنوبي هي الصخرة المتينة التي سوف تتحطم عليها أطماع المتآمرين على القضية الجنوبية”.
وأضاف البيان: “إن العمل الثوري بدون ترتيب البيت الجنوبي من الداخل لن يكون ذا قيمة أو جدوى، ولهذا علينا جميعاً الاتفاق حول مؤتمر جنوبي شامل لكافة المكونات وتوفير كل الأسباب لإنجاحه بإشراك كل ألوان الطيف السياسي الجنوبي”.
وخاطب البيان الجنوبيين قائلا: “ياجماهير شعبنا بعد أيام سوف تهل علينا ذكرى يوم 7 / 7 يوم الحرية الجنوبي عندما قرر أبناء الجنوب كسر جدار الظلم واعتصم المتقاعدون العسكريون الجنوبيون في ساحة العروض بخور مكسر ليطلقوا ثورة سلمية.
وأمام هذا اليوم الذي يصادف ذكرى (....) الجنوب فتحول بفضل شجاعة الرجال إلى ذكرى إعلان ثورة الجنوب، فإننا ندعو كل القيادات العسكرية والأمنيه والمدنية الجنوبية ورجالات الإعلام والفكر وحرائر الجنوب والشباب إلى التحضير لهذا اليوم كما يليق به من خلال إقامة الندوات والأمسيات طيلة شهر رمضان المبارك للتثفيف والتوعية بضرورة تعزيز وحدة الصف الجنوبي”.
واستطرد البيان: “إن العالم يراقبنا عن كثب ولن يمد يده لنا في أي عملية سياسية إلا إذا أثبتنا مقدرتنا على إنتاج وحدة جنوبية وقيادة جديدة قادرة على العطاء، ونحن كأي ثورة تحررية بالعالم بأمس الحاجة إلى عملية سياسية تكون موازية للعمل الميداني، وهذا لن يأتي إلا في ظل قيادة متفق عليها من الجميع وتكون قادرة على العطاء والعمل”.. “أكدنا من سابق ولازلنا نؤكد للعالم أن ثورتنا ثورة سلمية حضارية وفي المقابل على العالم أن يمد يده لنا لكي يحيي هذا الطابع النضالي السلمي في العالم”.
وأكد بيان صادر أمس عن أبناء الجنوب في الخليج العربي وأمريكا على أن “وحدة الصف الجنوبي هي الصخرة المتينة التي سوف تتحطم عليها أطماع المتآمرين على القضية الجنوبية”.
وأضاف البيان: “إن العمل الثوري بدون ترتيب البيت الجنوبي من الداخل لن يكون ذا قيمة أو جدوى، ولهذا علينا جميعاً الاتفاق حول مؤتمر جنوبي شامل لكافة المكونات وتوفير كل الأسباب لإنجاحه بإشراك كل ألوان الطيف السياسي الجنوبي”.
وخاطب البيان الجنوبيين قائلا: “ياجماهير شعبنا بعد أيام سوف تهل علينا ذكرى يوم 7 / 7 يوم الحرية الجنوبي عندما قرر أبناء الجنوب كسر جدار الظلم واعتصم المتقاعدون العسكريون الجنوبيون في ساحة العروض بخور مكسر ليطلقوا ثورة سلمية.
وأمام هذا اليوم الذي يصادف ذكرى (....) الجنوب فتحول بفضل شجاعة الرجال إلى ذكرى إعلان ثورة الجنوب، فإننا ندعو كل القيادات العسكرية والأمنيه والمدنية الجنوبية ورجالات الإعلام والفكر وحرائر الجنوب والشباب إلى التحضير لهذا اليوم كما يليق به من خلال إقامة الندوات والأمسيات طيلة شهر رمضان المبارك للتثفيف والتوعية بضرورة تعزيز وحدة الصف الجنوبي”.
واستطرد البيان: “إن العالم يراقبنا عن كثب ولن يمد يده لنا في أي عملية سياسية إلا إذا أثبتنا مقدرتنا على إنتاج وحدة جنوبية وقيادة جديدة قادرة على العطاء، ونحن كأي ثورة تحررية بالعالم بأمس الحاجة إلى عملية سياسية تكون موازية للعمل الميداني، وهذا لن يأتي إلا في ظل قيادة متفق عليها من الجميع وتكون قادرة على العطاء والعمل”.. “أكدنا من سابق ولازلنا نؤكد للعالم أن ثورتنا ثورة سلمية حضارية وفي المقابل على العالم أن يمد يده لنا لكي يحيي هذا الطابع النضالي السلمي في العالم”.