علي عبدالله صالح: لم أعد محتلا للجنوب وعلاقتي بقيادات الحراك قوية
الرئيس السابق علي عبدالله صالح
> صنعاء «الأيام» فراس اليافعي:
> فاجأ الرئيس السابق علي عبدالله صالح ضيوفه في المأدبة الفاخرة التي أقامها أمس بمناسبة شهر رمضان في صنعاء بقوله: “علاقتي قوية بقيادات الجنوب في الداخل والخارج، وأرتبط حاليا بعلاقات واسعة مع مختلف فصائل الحراك”.
وأضاف صالح: Sاليوم لم يعد أبناء الجنوب ينظرون إليَّ كمحتل لبلدهم، والدليل على ذلك أنه لم يعد هناك في الجنوب من يهاجم صالح، لهذا أؤكد لكم أن كل الجنوبيين مع الوحدة المباركة إلا قلة من العناصر الا نفصاليين الجدد المرتبطين بالخارج ويستلمون الأموال لتنفيذ أجندة خارجية تريد تقسيم الوطن.
ودعا الرئيس السابق ممثلي البعثات الدبلوماسية في العاصمة صنعاء الذين اعتذروا عن تلبية الدعوة والشخصيات السياسية والاجتماعية وعددا من رجال الأعمال والصحافة إضافة إلى عدد من المشايخ، دعاهم إلى الاحتفال الرمضاني.
كما دعا إلى الحفل عددا من القيادات الجنوبية المحسوبة على الحراك وجماعة أنصار الله.
وللمرة الثانية على التوالي يعتذر عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة عن تلبية الدعوة، كما سبقها اعتذارهم قبل شهر ونصف في الحفل الأسطوري الذي أقامه بمناسبة خطوبة نجله (ريدان).
وقالت مصادر فندقية إن الرئيس السابق صالح طلب وجبات عشاء بكلفة 95 مليون ريال يمني لعدد أربعة آلاف شخص من أكبر فنادق صنعاء، وطلب طاقم خدمة (سرفيس) متكامل من العمال والعاملات بفندق موفنبيك صنعاء.
وأضاف صالح: Sاليوم لم يعد أبناء الجنوب ينظرون إليَّ كمحتل لبلدهم، والدليل على ذلك أنه لم يعد هناك في الجنوب من يهاجم صالح، لهذا أؤكد لكم أن كل الجنوبيين مع الوحدة المباركة إلا قلة من العناصر الا نفصاليين الجدد المرتبطين بالخارج ويستلمون الأموال لتنفيذ أجندة خارجية تريد تقسيم الوطن.
ودعا الرئيس السابق ممثلي البعثات الدبلوماسية في العاصمة صنعاء الذين اعتذروا عن تلبية الدعوة والشخصيات السياسية والاجتماعية وعددا من رجال الأعمال والصحافة إضافة إلى عدد من المشايخ، دعاهم إلى الاحتفال الرمضاني.
كما دعا إلى الحفل عددا من القيادات الجنوبية المحسوبة على الحراك وجماعة أنصار الله.
وللمرة الثانية على التوالي يعتذر عدد من سفراء الدول الشقيقة والصديقة عن تلبية الدعوة، كما سبقها اعتذارهم قبل شهر ونصف في الحفل الأسطوري الذي أقامه بمناسبة خطوبة نجله (ريدان).
وقالت مصادر فندقية إن الرئيس السابق صالح طلب وجبات عشاء بكلفة 95 مليون ريال يمني لعدد أربعة آلاف شخص من أكبر فنادق صنعاء، وطلب طاقم خدمة (سرفيس) متكامل من العمال والعاملات بفندق موفنبيك صنعاء.