15 مكونا في الحراك السلمي تدين تأييد قيادات جنوبية لمخرجات مؤتمر الحوار
> عدن «الأيام» خاص:
> وصف بيان صادرعن مكونات في الحراك السلمي الجنوبي تأييد قيادات في الحراك لمخرجات مؤتمر الحوار الوطني "أنها مسرحيات هزلية تستهدف القضاء على الثورة الجنوبية"، وقال: "أنها ستزيد من ثبات قوى الحراك لتحقيق كامل أهداف الثورة التي قدمت من أجلها قوافل من الشهداء".
وذكر بيان مشترك لــ15 مكونا في الحراك السلمي تلقت «الأيام» نسخة منه "أن تأييد قيادات محسوبة على الجنوب والحراك لمخرجات مؤتمر الحوار خطة انتهجت تهدف إلى الالتفاف على أهداف الثورة، وتضحيات الجنوب من خلال استقطابات تهدف إلى إضفاء مشروعية لمواصلة نهب خيرات الجنوب"، وفقا للبيان.
وخاطب بيان المكونات أبناء الجنوب محذرا من خطورة الأوضاع التي تشهدها المرحلة النضالية، وقال : "إنكم اليوم أمام مرحلة صعبة وقاسية وهي مرحلة الحسم ومرحلة حروف راياتها تقول نكون أولا نكون"، ودعاهم إلى "التجرد من العواطف من العواطف التي قد تنقلب عواصف تستهدف الثورة".
وقال البيان: "إن الثورة ليست مرتبطة بفرد أو مكون، وإنما ثورة شعب عظيم خرج لتحقيق احلامه في صناعة تاريخ مشرف، ورسم لوحة جنوبية"، مؤكدا أن "شعب الجنوب لم يمت ولن يستكين مهما مر به من الضعف، ومهما حيكت ضده المؤامرات، ومهما ضربت ثورته التحررية من قبل صنعاء في محاولة للقضاء عليها".
وذكر البيان تأكيد المكونات على مواصلة التصعيد الثوري السلمي مع حق الدفاع عن النفس حتى تحقيق الهدف الذي سقط لأجله الشهداء والجرحى في مختلف ساحات وميادين النضال السلمي الجنوبي
وقال البيان : "إن الذين ذهبوا إلى صنعاء ويدعون تمثيل الحراك السلمي الجنوبي، وأعلنوا تأيدهم لمخرجات الحوار لايمثلون مكونات الحراك السلمي الجنوبي، وإنما يمثلون أنفسهم"، مشيرا إلى أنهم "يمثلون أدوارا في مسرحية هزلية للقضاء على ثورة الجنوب التحررية، وسيصطدمون بالفشل، وستزيد الحراك الجنوبي قوة وصلابة ومناعة ونقاء".
وشاركت في البيان مكونات في الحراك السلمي (المجلس الأعلى للثورة السلمية لتحرير واستقلال الجنوب، والمجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي لتحرير واستقلال الجنوب، والمجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب، والتجمع الديمقراطي الجنوبي تاج الجنوب العربي، والحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب، وقطاعات الشباب والطلاب في الجنوب، والهيئة الشرعية الجنوبية للإفتاء والإرشاد، والمجلس التنسيقي لتحرير واستقلال الجنوب بالضالع، واتحاد شباب الجنوب، ومجلس تنسيق النقابات العمالية والمهنية الجنوبية، واتحاد العمال الجنوبيين، حزب جبهة التحرير، والأكاديميون الجنوبيون، واتحاد نساء الجنوب).
وأدان البيان "استمرارماوصفها بارتكاب جرائم ومذابح ضد الإنسانية في الجنوب من قبل الجيش" ودعا المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العربية والدولية إلى "القيام بواجبها تجاة شعب الجنوب وثورته السلمية".
وذكر بيان مشترك لــ15 مكونا في الحراك السلمي تلقت «الأيام» نسخة منه "أن تأييد قيادات محسوبة على الجنوب والحراك لمخرجات مؤتمر الحوار خطة انتهجت تهدف إلى الالتفاف على أهداف الثورة، وتضحيات الجنوب من خلال استقطابات تهدف إلى إضفاء مشروعية لمواصلة نهب خيرات الجنوب"، وفقا للبيان.
وخاطب بيان المكونات أبناء الجنوب محذرا من خطورة الأوضاع التي تشهدها المرحلة النضالية، وقال : "إنكم اليوم أمام مرحلة صعبة وقاسية وهي مرحلة الحسم ومرحلة حروف راياتها تقول نكون أولا نكون"، ودعاهم إلى "التجرد من العواطف من العواطف التي قد تنقلب عواصف تستهدف الثورة".
وقال البيان: "إن الثورة ليست مرتبطة بفرد أو مكون، وإنما ثورة شعب عظيم خرج لتحقيق احلامه في صناعة تاريخ مشرف، ورسم لوحة جنوبية"، مؤكدا أن "شعب الجنوب لم يمت ولن يستكين مهما مر به من الضعف، ومهما حيكت ضده المؤامرات، ومهما ضربت ثورته التحررية من قبل صنعاء في محاولة للقضاء عليها".
وذكر البيان تأكيد المكونات على مواصلة التصعيد الثوري السلمي مع حق الدفاع عن النفس حتى تحقيق الهدف الذي سقط لأجله الشهداء والجرحى في مختلف ساحات وميادين النضال السلمي الجنوبي
وقال البيان : "إن الذين ذهبوا إلى صنعاء ويدعون تمثيل الحراك السلمي الجنوبي، وأعلنوا تأيدهم لمخرجات الحوار لايمثلون مكونات الحراك السلمي الجنوبي، وإنما يمثلون أنفسهم"، مشيرا إلى أنهم "يمثلون أدوارا في مسرحية هزلية للقضاء على ثورة الجنوب التحررية، وسيصطدمون بالفشل، وستزيد الحراك الجنوبي قوة وصلابة ومناعة ونقاء".
وشاركت في البيان مكونات في الحراك السلمي (المجلس الأعلى للثورة السلمية لتحرير واستقلال الجنوب، والمجلس الأعلى للحراك السلمي الجنوبي لتحرير واستقلال الجنوب، والمجلس الوطني الأعلى لتحرير واستعادة دولة الجنوب، والتجمع الديمقراطي الجنوبي تاج الجنوب العربي، والحركة الشبابية والطلابية لتحرير واستقلال الجنوب، وقطاعات الشباب والطلاب في الجنوب، والهيئة الشرعية الجنوبية للإفتاء والإرشاد، والمجلس التنسيقي لتحرير واستقلال الجنوب بالضالع، واتحاد شباب الجنوب، ومجلس تنسيق النقابات العمالية والمهنية الجنوبية، واتحاد العمال الجنوبيين، حزب جبهة التحرير، والأكاديميون الجنوبيون، واتحاد نساء الجنوب).
وأدان البيان "استمرارماوصفها بارتكاب جرائم ومذابح ضد الإنسانية في الجنوب من قبل الجيش" ودعا المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العربية والدولية إلى "القيام بواجبها تجاة شعب الجنوب وثورته السلمية".