انضمام قيادات بالخارج وجمعيات الدبلوماسيين والعسكريين والمدنيين لمجلس الإنقاذ الجنوبي د.الكلدي والخلاقي ودبلوماسيون ومتقاعدون ينضمون لمجلس الإنقاذ الجنوبي
د.صالح الكلدي والخلاقي
> الدوحة / عدن «الأيام» خاص
> أيدت قيادات جنوبية في الخارج مبادرة تأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي الذي دعت إليه مكونات جنوبية بعدن.
وفي تصريح لـ«الأيام» أكد القياديان في الحراك الجنوبي بالخارج رجل الأعمال صالح الخلاقي أبو إبراهيم، والدكتور فيصل حسين الكلدي، الناطق الرسمي باسم مجموعة الاتصال الجنوبي «وقوفهما مع الدعوة لتأسيس مجلس الإنقاذ الجنوبي، خصوصاً في ظل الوضع الراهن في الشمال وانعكاسات ذلك على الجنوب».
وقالا في تصريحهما: «إن المرحلة تستلزم على جميع المكونات الاصطفاف والوقوف معاً لمواجهة المخاطر المحتملة، وإيجاد حامل سياسي موحد للقضية الجنوبية».
وأشادا باللقاءات الجنوبية الأخيرة التي عقدت في العاصمة عدن،
والتي تهدف إلى لم الشمل الجنوبي”، ودعيا جميع القوى السياسية الجنوبية إلى التفاعل وتغليب مصلحة الجنوب فوق المصالح الشخصية والحزبية الضيقة”.
وعلى صعيد متصل تواصلت بمقر المؤتمر الوطني لشعب الجنوب بعدن أمس اللقاءات التي تجريها المكونات الحراكية والقوى السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية الجنوبية، وذلك تأييدا للمبادرة التي تقدم بها المؤتمر الوطني لشعب الجنوب ودعوته لتأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي.
والتقى الأخ محمد علي أحمد، رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب ممثلي جمعية المتقاعدين الدبلوماسيين الجنوبيين وجمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين الجنوبيين وجمعية المتقاعدين المدنيين الجنوببين.
وخلال اللقاء جرى استعراض وشرح ومناقشة وثيقة المبادىء والأسس والأهداف لتأسيس مجلس الإنقاذ التي توافقت عليها عدد من القيادات والقوى الحراكية والسياسية والمنظمات المجتمعية الجنوبية.
وعبر ممثلو تلك المكونات الجنوبية عن ترحيبهم بمبادرة المؤتمر الوطني لشعب الجنوب، مؤكدين ضرورة تحويلها إلى واقع ملموس.
ودعا الحاضرون إلى تكاتف الجهود على طريق تأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي كمطلب ملح بما يمكنه من تولي مهمة الدفاع عن الجنوب وقضيته العادلة، واتخاذ الخطوات اللازمة للتعامل مع الأزمة العامة والوضع الراهن.
وفي ختام اللقاء قام الحاضرون بالتوقيع على وثيقة المبادىء والأسس والأهداف الخاصة بتأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي.
ووقع عن جمعية المتقاعدين الدبلوماسيين الجنوبيين السفير ياسين أحمد صالح، وعن جمعية المتقاعدين المدنيين د.جعفر محمد الشلالي.
وكانت قيادات عدد من مكونات الحراك الجنوبي بعدن قد عقدت اجتماعاً أُعلن فيه عن (اتفاق مبادئ تأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي) يُعنى بالتعامل مع مستجدات المرحلة والوضع الراهن.
وأكد اتفاق المبادئ على “خطورة اللحظة الراهنة ووجوب الفعل الثوري والسياسي الوطني الجنوبي لبلورة الإرادة الوطنية الجنوبية، واتباع الأساليب النوعية في النضال الثوري والسياسي الشعبي الجنوبي”.
وفي تصريح لـ«الأيام» أكد القياديان في الحراك الجنوبي بالخارج رجل الأعمال صالح الخلاقي أبو إبراهيم، والدكتور فيصل حسين الكلدي، الناطق الرسمي باسم مجموعة الاتصال الجنوبي «وقوفهما مع الدعوة لتأسيس مجلس الإنقاذ الجنوبي، خصوصاً في ظل الوضع الراهن في الشمال وانعكاسات ذلك على الجنوب».
وقالا في تصريحهما: «إن المرحلة تستلزم على جميع المكونات الاصطفاف والوقوف معاً لمواجهة المخاطر المحتملة، وإيجاد حامل سياسي موحد للقضية الجنوبية».
وأشادا باللقاءات الجنوبية الأخيرة التي عقدت في العاصمة عدن،
والتي تهدف إلى لم الشمل الجنوبي”، ودعيا جميع القوى السياسية الجنوبية إلى التفاعل وتغليب مصلحة الجنوب فوق المصالح الشخصية والحزبية الضيقة”.
وعلى صعيد متصل تواصلت بمقر المؤتمر الوطني لشعب الجنوب بعدن أمس اللقاءات التي تجريها المكونات الحراكية والقوى السياسية والحزبية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية الجنوبية، وذلك تأييدا للمبادرة التي تقدم بها المؤتمر الوطني لشعب الجنوب ودعوته لتأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي.
والتقى الأخ محمد علي أحمد، رئيس المؤتمر الوطني لشعب الجنوب ممثلي جمعية المتقاعدين الدبلوماسيين الجنوبيين وجمعية المتقاعدين العسكريين والأمنيين الجنوبيين وجمعية المتقاعدين المدنيين الجنوببين.
وخلال اللقاء جرى استعراض وشرح ومناقشة وثيقة المبادىء والأسس والأهداف لتأسيس مجلس الإنقاذ التي توافقت عليها عدد من القيادات والقوى الحراكية والسياسية والمنظمات المجتمعية الجنوبية.
وعبر ممثلو تلك المكونات الجنوبية عن ترحيبهم بمبادرة المؤتمر الوطني لشعب الجنوب، مؤكدين ضرورة تحويلها إلى واقع ملموس.
ودعا الحاضرون إلى تكاتف الجهود على طريق تأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي كمطلب ملح بما يمكنه من تولي مهمة الدفاع عن الجنوب وقضيته العادلة، واتخاذ الخطوات اللازمة للتعامل مع الأزمة العامة والوضع الراهن.
وفي ختام اللقاء قام الحاضرون بالتوقيع على وثيقة المبادىء والأسس والأهداف الخاصة بتأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي.
ووقع عن جمعية المتقاعدين الدبلوماسيين الجنوبيين السفير ياسين أحمد صالح، وعن جمعية المتقاعدين المدنيين د.جعفر محمد الشلالي.
وكانت قيادات عدد من مكونات الحراك الجنوبي بعدن قد عقدت اجتماعاً أُعلن فيه عن (اتفاق مبادئ تأسيس مجلس الإنقاذ الوطني الجنوبي) يُعنى بالتعامل مع مستجدات المرحلة والوضع الراهن.
وأكد اتفاق المبادئ على “خطورة اللحظة الراهنة ووجوب الفعل الثوري والسياسي الوطني الجنوبي لبلورة الإرادة الوطنية الجنوبية، واتباع الأساليب النوعية في النضال الثوري والسياسي الشعبي الجنوبي”.