انـضمـام سـتـة مـكـونـات ثـوريـة إلـى اعـتـصام الـمـكـلا
ساحة الاعتصام السلمي المفتوح بخور المكلا في محافظة حضرموت
> المكلا «الأيام» ناصر المشجري
> أعلنت ستة مكونات جنوبية أمس انضمامها إلى ساحة الاعتصام السلمي المفتوح الذي أقامته قوى الثورة الجنوبية المختلفة بخور المكلا في محافظة حضرموت.
ومنذ الوهلة الأولى للتوافق أصبحت الساحة تعج بالوفود والتحركات الشعبية المطالبة بالتصعيد الثوري الجنوبي حتى الخلاص من الواقع الحالي، واستعادة الدولة والهوية، مثلها مثل ساحة الاعتصام المفتوح بساحة العروض في “عدن “.
وأعلنت عصر أمس سته مكونات جنوبية أبرزها مكوّن ( تيار القاهرة ) بقيادة المناضل عبد المجيد وحدين، رئيس اللجنة التنفيذية انضماها إلى ساحة الاعتصام في مدينة المكلا.
إلى جانب الحركة الشعبية لتحرير الجنوب بقيادة الشيخ عادل السعدي، واتحاد نساء الجنوب برئاسة الأخت نور باسمرة، واتحاد عمال حضرموت برئاسة الأخ علي الحبشي وإتلاف شباب حضرموت الأحرار يقوده المهندس سامي العمودي.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال المناضل عبد المجيد وحدين: “إن المرحلة دقيقة ووتيرة الأحداث متسارعة، وتتطلب أداء سياسياً ناضجاً، وتوحيد الصف، والأمل كبير في أن تنتج الساحة الثورية الجنوبية قيادة موحدة لإقرار العمل المرحلي للتحرك السياسي الجنوبي على مختلف المستويات”.
ودعا بن وحدين إلى “ترشيد الخطاب الإعلامي ورص الصفوف في هذا الوقت الاستثنائي والهام في مسيرة الثورة الجنوبية”، كما دعا القيادي في تيار القاهرة إلى “ضرورة عقد اجتماع عاجل لكافة المكونات برئاسة قائد الثورة باعوم للاتفاق على الصيغة”، مؤكدا على “الانطلاق من رسالة الأخ البيض الموجهة إلى مجلس الأمن ومقترح المهندس العطاس المكمّل بإجراء الاستفتاء في الداخل”.
وكانت شخصيات قبلية واجتماعية من قبائل سيبان ونوّح والحموم ويافع في محافظة حضرموت قد انضمت هي الأخرى معلنة عن قناعتها بحق الجنوبيين في تقرير مصيرهم، ومتعهدة بالعمل على خدمة القضية الجنوبية بكل الطرق والوسائل التي يقرّها الجنوبيون في المراحل القادمة.
وعلى صعيد متصل أعلنت الهيئة التنسيقية واللجنة التنظيمية أن “ساحة الاعتصام تستعد لاستقبال جموع من الزاحفين من مختلف المناطق والمديريات بساحل ووادي حضرموت، والتي قد وصلت بالفعل بعض منها إلى الساحة من مديرية الضليعة وغيل باوزير، وتضم قيادات ونشطاء في المجلس الثوري الجنوبي المندمج، وباتت ساحة الاعتصام بوصول الوفود الشعبية من خارج مدينة المكلا إليها تعج بالأمسيات والأنشطة السياسية الموجهة، والخروج في تظاهرات حاشدة تطوف بشوارع المكلا، وإحياء يوم الأسير الجنوبي كل خميس، ومسيرات التصعيد الثوري كل يوم جمعة.
ومنذ الوهلة الأولى للتوافق أصبحت الساحة تعج بالوفود والتحركات الشعبية المطالبة بالتصعيد الثوري الجنوبي حتى الخلاص من الواقع الحالي، واستعادة الدولة والهوية، مثلها مثل ساحة الاعتصام المفتوح بساحة العروض في “عدن “.
وأعلنت عصر أمس سته مكونات جنوبية أبرزها مكوّن ( تيار القاهرة ) بقيادة المناضل عبد المجيد وحدين، رئيس اللجنة التنفيذية انضماها إلى ساحة الاعتصام في مدينة المكلا.
إلى جانب الحركة الشعبية لتحرير الجنوب بقيادة الشيخ عادل السعدي، واتحاد نساء الجنوب برئاسة الأخت نور باسمرة، واتحاد عمال حضرموت برئاسة الأخ علي الحبشي وإتلاف شباب حضرموت الأحرار يقوده المهندس سامي العمودي.
وفي تصريح لـ«الأيام» قال المناضل عبد المجيد وحدين: “إن المرحلة دقيقة ووتيرة الأحداث متسارعة، وتتطلب أداء سياسياً ناضجاً، وتوحيد الصف، والأمل كبير في أن تنتج الساحة الثورية الجنوبية قيادة موحدة لإقرار العمل المرحلي للتحرك السياسي الجنوبي على مختلف المستويات”.
ودعا بن وحدين إلى “ترشيد الخطاب الإعلامي ورص الصفوف في هذا الوقت الاستثنائي والهام في مسيرة الثورة الجنوبية”، كما دعا القيادي في تيار القاهرة إلى “ضرورة عقد اجتماع عاجل لكافة المكونات برئاسة قائد الثورة باعوم للاتفاق على الصيغة”، مؤكدا على “الانطلاق من رسالة الأخ البيض الموجهة إلى مجلس الأمن ومقترح المهندس العطاس المكمّل بإجراء الاستفتاء في الداخل”.
وكانت شخصيات قبلية واجتماعية من قبائل سيبان ونوّح والحموم ويافع في محافظة حضرموت قد انضمت هي الأخرى معلنة عن قناعتها بحق الجنوبيين في تقرير مصيرهم، ومتعهدة بالعمل على خدمة القضية الجنوبية بكل الطرق والوسائل التي يقرّها الجنوبيون في المراحل القادمة.
وعلى صعيد متصل أعلنت الهيئة التنسيقية واللجنة التنظيمية أن “ساحة الاعتصام تستعد لاستقبال جموع من الزاحفين من مختلف المناطق والمديريات بساحل ووادي حضرموت، والتي قد وصلت بالفعل بعض منها إلى الساحة من مديرية الضليعة وغيل باوزير، وتضم قيادات ونشطاء في المجلس الثوري الجنوبي المندمج، وباتت ساحة الاعتصام بوصول الوفود الشعبية من خارج مدينة المكلا إليها تعج بالأمسيات والأنشطة السياسية الموجهة، والخروج في تظاهرات حاشدة تطوف بشوارع المكلا، وإحياء يوم الأسير الجنوبي كل خميس، ومسيرات التصعيد الثوري كل يوم جمعة.